اقتحمت البيانات عالم المال والأعمال، وقدّمت نفسها كمورد حاسم لقطاع المؤسسات والشركات، إذ أصبحت العمود الفقري الذي تعتمد عليه الشركات التي تبحث عن آليات جديدة للنمو، فهي لا تساعدها فقط في فهم اتجاهات الأسواق وسلوك العملاء، بل تكسب هذه الشركات القدرة والمعرفة الكافية لاتخاذ قرارات أكثر إبصاراً، والذهاب بها بعيداً لتحقيق أعلى قيمة ممكنة.

يراها الكثيرون من الذين يملكون الرؤية النافذة لاتجاهات الأسواق أنها “الوقود الرقمي” لمُحرّكات النمو الجديدة للشركات، حيث لم يعد إنشاء “مكتب بيانات” (Data Office) خياراً الآن مع هذه الطفرات التقنية، إذ ازدادت الحاجة لتخصيص “مكتب بيانات” ليكون مركزاً يُنظّم ويحكم طريقة استخدام وتخزين وتصنيف ونقل البيانات داخل الشركة وخارجها للشركات التي تبحث عن النمو أو التوسع أو حتى ضمان البقاء في المنافسة، حيث أصبح إيقاع الأعمال يتحرك بوتيرة أسرع مع التحولات التكنولوجية الأخيرة.

تتزود الشركات الناجحة الآن بالأدوات والتقنيات لتؤسس “مكاتب البيانات” لتحويل البيانات الخام إلى معلومات قابلة للاستخدام وبشكل يعتمد عليه صُنَّاع القرار، وإن كان مصطلح “مكتب البيانات” نوعاً ما غريباً على وقع سمع قطاعات الأعمال في هذه الأسواق، إلا أنه ليس كذلك للشركات الناجحة التي تُدرك القيمة الثمينة التي تُقدّمها لها “البيانات” حتى لا تخرج عن مسارات خطط النمو الصحيحة لاستراتيجيات العمل.

يتكون “مكتب البيانات” من فريق مُتخصص في إدارة البيانات وتحليلها، وهم يعملون معاً بعقل واحد لتحويل البيانات إلى رؤية واضحة لعمل الشركات، ويستخدم هذا الفريق أحدث الأدوات والتقنيات المبنية على برامج الذكاء الاصطناعي (AI) والتعلم الآلي (ML) وغيرها لتعريف وتنقية وتنظيم البيانات، وكشف أنماط واتجاهات لا تراها هذه الشركات في البيانات الخام، لاتخاذ قرارات دقيقة وسريعة تُساعد على زيادة رضا العملاء وتعزيز الميزة التنافسية، وفي نفس الوقت تحسين الكفاءة التشغيلية وزيادة حجم الإيرادات.

جعلت هذه التطورات التقنية شركة زين الكويت تُسارع في تبنّي برنامج إطار عمل حوكمة البيانات في ثقافة العمل، واعتبرته المُخطط الأساسي لإدارة البيانات والمُمارسات والأهداف التي تساعد على ضمان سهولة إدارة البيانات التي تجمعها، وتعتمد زين في تشغيل برنامج حوكمة البيانات على معايير ومقاييس الجمعية العالمية DAMA لإعداد أنظمة بيانات موحّدة وسياسات وإجراءات ومقاييس عبر كافة العمليات، إذ تؤدي حوكمة البيانات إلى تحسين جودة البيانات، تحسين الكفاءة، وانخفاض تكاليف إدارة البيانات، وسرعة الوصول إلى البيانات الصحيحة لاتخاذ قرارات أفضل، ومن ثم تحقيق عائد استثمار مجدي.

مع تزايد حجم تدفق البيانات إلى المؤسسات اليوم، سواءً كانت مُنظّمة أو عشوائية، فإن البيانات باتت تُمثّل مادة أوّلية مُهمّة للغاية لأي مؤسسة، فالحصول على المعلومات الصحيحة في الوقت المناسب مهماً للغاية للمُختصين لتمكين المؤسسة بأكملها من النمو والاستفادة من الفرص الجديدة، إذ تدرك زين أن فهم التأثير الكامل والطويل الأجل للبيانات باعتبارها أصلاً حقيقياً وقيّماً، والتعامل معها بطريقة مُتّسقة من خلال استراتيجية كاملة لإدارة البيانات، ليكون بإمكانها استخدام البيانات بشكل أكثر ذكاءً لتمكين ثقافة العمل من تحقيق أهدافها الاستراتيجية.

وفي حين أن مبادرات حوكمة البيانات يمكن أن تكون مدفوعة بالرغبة في تحسين جودة البيانات، وتنظيم استخدامها، فإن البعض يرى أن المُحرّك الرئيسي هو تحقيق الكفاءة في العمليات وخدمة العملاء، وحيث تضع زين “قيادة الابتكار” في قلب أعمالها، فإنها تتبع نهجاً مُنظّماً لحوكمة البيانات، إذ تعرف أن الاستناد إلى وضع ثابت وجيد، سيوفّر لها الاستفادة الكاملة من البيانات لتحديد الفرص الجديدة والحفاظ على قدرتها التنافسية.

وفي هذا السياق أعلن الرئيس التنفيذي بالتكليف في زين الكويت نواف الغربللي عن تأسيس Zain Data Office أو (مكتب حوكمة البيانات)، حيث وصف هذه الخطوة أنها “جاءت لتأكيد التزام الشركة بحوكمة البيانات، وشهادة على تفانيها ليس فقط في إدارة البيانات بشكلٍ فعّال، لكن أيضاً لضمان دمج حوكمة البيانات بعمق في جميع جوانب العمل”.

وأوضح الغربللي قائلاً: “ارتقت زين بثقافة العمل لديها مع تطبيق برنامج حوكمة البيانات لإطلاق العنان لقوة البيانات، إذ ركزت على إدارة البيانات بشكل استباقي وفعال في جميع أنحاء العمليات لضمان المساءلة والتوافر وقابلية الاستخدام والتدقيق، حيث يهدف Zain Data Office إلى تعزيز إدارة البيانات من خلال تنفيذ سياسات حوكمة فعالة، وتوحيد الممارسات عبر الإدارات، وتحسين جودة وخصوصية البيانات”.

وأضاف بقوله: “تبنّت زين مُبادرة تأسيس (Zain Data Office) لقناعتها بأن إدارة حوكمة البيانات خطوة حاسمة نحو تأكيد التزاماتها بالامتثال التنظيمي بموجب تشريعات حماية البيانات الشخصية وأطر الحوسبة السحابية والالتزامات الخاصة بالقطاع، فهي تُدرك أن حوكمة البيانات ستضمن امتثالها لأي قيود إلزامية مفروضة على تخزين ونقل واستخدام البيانات”.

وتابع الغربللي قائلاً: “لبناء فهمٍ شامل لأدائنا وتأثيرنا، نريد أن نفهم حقاً التأثير الذي نُحدثه على مُستخدمي الخدمة لدينا، ومن ثم استخدام البيانات بشكلٍ فعّال لتحسين وإعادة تصميم عروض خدماتنا، وهذا يعني تجاوز مؤشّرات الأداء الرئيسية إلى فهم أكثر شمولية للأداء التشغيلي”.

وقالت المدير التنفيذي لقطاع ذكاء الأعمال في زين الكويت نادية السيف: “تحرص الشركة على التأكد من أن جميع الآثار الأمنية والقانونية والأخلاقية الضرورية يتم النظر فيها بطريقة متسقة ومتناسبة وفي الوقت المناسب، وتحرص أيضاً أن يكون لديها فهماً واضحاً لاستخدام البيانات وتبنّي مبدأ مشاركة ملكية البيانات، والتأكد من أن هذا يتناسب مع مخاطر استخدامها، وأن يكون المسؤولون على جميع المستويات في الشركة على دراية بحساسية البيانات، وأن يكونوا واثقين في إدارة البيانات وتحليلها”.

وأوضحت السيف بقولها: “نريد أن يفهم كل فرد في المؤسسة قيمة البيانات وأن يعاملها كأصول، فهذه المبادرة المهمة للغاية تجعل من زين مؤسسة تعتمد على البيانات، وهي خطوة تُعزّز مكانتها كشركة رائدة في مجال حوكمة البيانات، فحالياً مكتب حوكمة البيانات في زين الكويت ليس مجرد كيان وظيفي، فهو انعكاس لالتزام الشركة بالاستفادة من البيانات كمُحرّك رئيسي للابتكار والنمو والميزة التنافسية”.

وتشير الإحصاءات الدولية المُتعلّقة بالبيانات وحوكمة البيانات وإدارتها على مستوى جودة البيانات إلى أن ما بين 20-35% من إيرادات التشغيل المفقودة تعود إلى رداءة جودة البيانات (Total Information Quality Management)، وكشفت المؤسسات المُتخصصة في هذا المجال أن من 30-40% من مستخدمي البيانات يقضون الوقت في البحث عن البيانات في حالة عدم توفر معلومات واضحة من البيانات المتاحة (McKinsey).

بينما أشارت مؤسسات متخصصة أخرى أن 40% من الرؤساء التنفيذيين يعتبرون ضعف تكامل البيانات عائقاً رئيسياً أمام العمليات التشغيلية (Deloitte)، وأن أكثر من 12% من الإيرادات المفقودة يمكن أن تكون قيمة التكاليف الخفية لتكرار تخزين البيانات (Experian Data Quality Research).

تؤكد زين بهذه المبادرة الاستراتيجية على أهمية حوكمة البيانات في مشهد الأعمال الحديث، فهي حريصة على ضمان جودة البيانات وموثوقيتها، وهو أمر بالغ الأهمية لاتخاذ قرارات دقيقة ومستنيرة، ويساعد “مكتب البيانات” في حماية المعلومات الحساسة الأكثر أهمية من أي وقت مضى، إذ يلعب مكتب إدارة البيانات دوراً رئيسياً في حماية البيانات من التهديدات والانتهاكات.

ومع نمو عمليات الشركة، تزداد تعقيدات إدارة البيانات، لذا فإن Zain Data Office يساعدها في تبسيط هذه العملية، وضمان سهولة الوصول والاستخدام الفعال للبيانات، للتكيف مع اتجاهات الأسواق، واغتنام الفرص الجديدة، ويشجع “مكتب البيانات” الشركة على نشر أهداف حوكمة البيانات كثقافة ترتكز فيها القرارات على البيانات والتحليلات الصحيحة.

أهداف حوكمة البيانات:تحسين جودة البيانات في التقارير والتحليلات.
حماية البيانات الشخصية للعملاء وخصوصيتهم.تعزيز ثقافة البيانات: بناء ثقافة بيانات متقدمة تعزز من القدرة على اتخاذ قرارات ذكية وتحقيق أهداف استراتيجية.تلبية متطلبات الذكاء الصناعي: في ظل تطور تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، تمثل حوكمة البيانات ركيزة أساسية لضمان الالتزام والابتكار.
الامتثال للتشريعات الخاصة بالبيانات: مواكبة التشريعات المتغيرة باتباع نهج استباقي في حوكمة البيانات، لضمان الخصوصية والأمان في استخدام البيانات.(Data Monetization): استكشاف آفاق جديدة للاستفادة التجارية من البيانات، ما يؤدي إلى كسب رؤى ثمينة وتنفيذ مشاريع مبتكرة.أبرز الآثار الإيجابية لتطبيق إدارة حوكمة البيانات بناءً على إحصاءات ودراسات دوليةقوة إدارة البيانات على مستوى اتخاذ القرار:%70 قرار أسرع وأكثر استنارة (SnapLogic)%23 مستوى دقة أعلى في الأعمال (IDC)%64 تحسين العمليات التجارية الحالية (SnapLogic)نمو البيانات:مقدار البيانات التي يتم إنشاؤها كل يوم وفقا للتقديرات 328.77 مليون تيرابايت.تشير التقديرات إلى أن 90% من بيانات العالم تم إنشاؤها في العامين الماضيين.في غضون 13 عاماً زاد هذا الرقم بما يقدر بنحو 60 ضعفاً من 2 زيتابايت فقط في العام 2010.من المتوقع أن تزيد 120 زيتابايت في العام 2023 بأكثر من 150% في العام 2025 لتصل إلى 181 زيتابايت.الفيديو مسؤول عن أكثر من نصف (53.72%) إجمالي حجم البيانات العالمية.تأثير خروقات البيانات:%65 فقدوا الثقة في جهةٍ ما بسبب خرق البيانات (Varonis)%80 من المستهلكين سوف ينشقون عن عمل تجاري إذا تم اختراق معلوماتهم (Varonis)التراجع أمام المنافسين، سيتم فقدان 52% من العملاء أمام المنافسين الذين يقدمون جوانب أمان أفضل (Varonis) المصدر بيان صحفي الوسومالوقود الرقمي زين

المصدر: كويت نيوز

كلمات دلالية: زين استخدام البیانات حوکمة البیانات إدارة البیانات جودة البیانات مکتب البیانات البیانات بشکل لاتخاذ قرارات البیانات إلى من البیانات البیانات فی تحسین جودة زین الکویت التی ت

إقرأ أيضاً:

سياسات ترامب تربك الشركات التي مولت حفل تنصيبه

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تبرز حملة جمع التبرعات لحفل تنصيب دونالد ترامب الثاني في عام 2025؛ كحدث غير مسبوق في تاريخ الولايات المتحدة، حيث جمعت لجنة التنصيب مبلغًا قياسيًا بلغ 239 مليون دولار، متجاوزة بكثير الرقم السابق البالغ 107 ملايين دولار في عام 2017.

ورغم ذلك، وبعد مرور أشهر، تغير المزاج حيث بدأ قادة الأعمال يدركون التأثير الذي ستخلفه الرسوم الجمركية على أعمالهم.

جاءت هذه التبرعات من مجموعة واسعة من الشركات الكبرى والأفراد الأثرياء؛ مما يعكس اهتمامًا متزايدًا بالتأثير على الإدارة القادمة.

ومن بين المساهمين البارزين، قدمت شركات التكنولوجيا الكبرى مثل أمازون، ميتا، جوجل، مايكروسوفت، وإنفيديا تبرعات قدرها مليون دولار لكل منها. كما ساهم قادة في هذا القطاع، مثل تيم كوك (أبل) وسام ألتمان (أوبن إيه آي)، بمبالغ مماثلة. بالإضافة إلى ذلك، قدمت شركات العملات الرقمية مثل كوينبيس وسولانا مليون دولار لكل منهما، بينما تبرعت شركة روبن هود بمبلغ مليوني دولار، وفقا لشبكة “سي.إن.بي.سي.”.

لم تقتصر التبرعات على قطاع التكنولوجيا؛ فقد ساهمت شركات مالية كبرى مثل جي بي مورجان وبلاك روك، وشركات اتصالات مثل “إيه تي أند تي” وفيرايزون، بمبالغ كبيرة. كما قدمت شركات طاقة مثل شيفرون (2 مليون دولار) وتويوتا وبوينغ تبرعات سخية. حتى شركات المستهلكين مثل ماكدونالدز وتارجت كانت من بين المتبرعين.

من بين الأفراد، ساهم مليارديرات محافظون مثل ميريام أديلسون، كين جريفين، ورون لودر بمبالغ لا تقل عن مليون دولار لكل منهم. كما قدم جاريد إسحاقمان، المرشح لمنصب في وكالة ناسا، تبرعًا بقيمة مليوني دولار. وكانت أكبر تبرع فردي من نصيب شركة بيلجريمز برايد كورب، التي قدمت 5 ملايين دولار.

وتسلط هذه التبرعات الضوء على الدعم المالي العميق الذي يحظى به ترامب من قبل الصناعات الأمريكية الكبرى والنخب؛ مما يثير تساؤلات حول تأثير هذه المساهمات على السياسات المستقبلية.

يُذكر أن بعض الشركات التي لم تكن داعمة لترامب في السابق، أو التي توقفت عن التبرع بعد أحداث 6 يناير، عادت الآن لتقديم تبرعات كبيرة، مما يشير إلى تحول في استراتيجياتها السياسية.

على الرغم من أن القانون يمنع التبرعات الأجنبية المباشرة، إلا أنه يسمح بمساهمات من فروع الشركات الأجنبية العاملة في الولايات المتحدة. ومع ذلك، فإن بعض التبرعات تم رفضها أو إرجاعها، دون توضيح الأسباب، مما يثير تساؤلات حول معايير قبول التبرعات.

بشكل عام، تعكس هذه الحملة التمويلية غير المسبوقة رغبة الشركات والأفراد في التأثير على الإدارة القادمة، سواء من خلال دعم السياسات أو تأمين مصالحهم في ظل التغيرات السياسية المتوقعة.

منذ تنصيبه، تسبب ترامب فيما وصفه البعض، مثل الرئيس التنفيذي لشركة فورد، جيم فارلي، بـ”الفوضى” في تعريفات السيارات والرسائل المتضاربة بشأنها. يواجه القطاع حاليًا تعريفات جمركية بنسبة 25% على مواد مثل الفولاذ والألمنيوم، بالإضافة إلى تعريفات بنسبة 25% على المركبات المستوردة من خارج الولايات المتحدة. ومن المقرر أيضًا أن تدخل التعريفات الجمركية على قطع غيار السيارات المستوردة إلى الولايات المتحدة حيز التنفيذ بحلول 3 مايو.

وتم فرض هذه التعريفات الجديدة وتنفيذها بسرعة؛ مما صعّب على قطاع السيارات التخطيط، خاصةً للزيادات المتوقعة في تكلفة قطع غيار السيارات.

العديد من الموردين الأصغر حجمًا غير مؤهلين لتغيير أو نقل عمليات التصنيع بسرعة، وقد لا يملكون رأس المال الكافي لدفع التعريفات، مما قد يتسبب في توقف الإنتاج.

وكتب ست من أبرز المجموعات السياسية الممثلة لصناعة السيارات الأمريكية – في رسالة إلى مسئولي إدارة ترامب – “معظم موردي السيارات غير مؤهلين لمواجهة أي تعطل مفاجئ ناجم عن الرسوم الجمركية. كثيرون منهم يعانون بالفعل من ضائقة مالية، وسيواجهون توقفًا في الإنتاج وتسريحًا للعمال وإفلاسًا”.

وأضافت: “يكفي فشل مورد واحد أن يؤدي إلى إغلاق خط إنتاج شركة صناعة سيارات. وعندما يحدث هذا، كما حدث خلال الجائحة، سيتأثر جميع الموردين، وسيفقد العمال وظائفهم”.

مقالات مشابهة

  • “الإمارات للتطوير التربوي”: تحديث مسارات المرحلة الثانوية يعزز جودة المخرجات التعليمية
  • عدن : المؤسسة العامة للكهرباء تعلن خروج محطة “بترومسيلة” وتحذر من توقف كلي للكهرباء خلال الساعات القادمة 
  • نقيب التمريض: التحول الرقمي سيسهم في تحسين جودة رعاية المرضي
  • الإمارات تشارك في اجتماع لجنة استشارية تابعة “للمنظمة العربية” بالمغرب
  • رئيس “يويفا” يشيد بدور مكتب إسطنبول في تقديم “أفضل يورو” عام 2032
  • “الموارد البشرية”: مخالفة 15 مكتب استقدام في الربع الأول لعام 2025م
  • سياسات ترامب تربك الشركات التي مولت حفل تنصيبه
  • مركز مشاريع البنية التحتية بمنطقة الرياض يفتتح مكتب أعماله في محافظة الخرج
  • “التحول الرقمي في مجال السياحة والرقمنة ” محور ملتقى وطني
  • ما حدث يُعد إنذار للفوضى التي قد تحدث عند وقوع الزلزال الكبير المتوقع في إسطنبول