لينك التقديم لوظائف البريد المصري للمؤهلات العليا.. والأوراق المطلوبة
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
أعلن الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة فتح باب التقديم لوظائف جديدة بالبريد المصري، وذلك للمؤهلات العليا، عبر لينك تقديم خصصته بوابة الوظائف الحكومية.
لينك تقديم وظائف البريد المصري للمؤهلات العلياومن المقرر أن يستمر لينك التقديم في تلقي طلبات الراغبين في الحصول على وظائف البريد المصري للمؤهلات العليا، حتى 31 يناير الجاري.
ويُمكن للأشخاص الراغبين في التقديم الدخول على اللينك الخاص بالتقديم من على الرابط التالي: https://jobs.caoa.gov.eg/.
وهناك عدد من الوظائف المُتاحة التي يمكن للأشخاص التقديم عليها للمؤهلات العليا، والتي جاءت كالتالي:
1- مهندس كهرباء.
2- مهندس تخطيط النقل.
3- مهندس ميكانيكا سيارات.
4- مهندس تشغيل وسائل النقل.
وهناك بعض الوظائف الأخرى التي طلبتها الهيئة القومية للبريد ليس للمؤهلات العليا، ومن بينها الآتي:
1- أخصائي بريد.
2- أخصائي مكتب بريد.
3- أخصائي خدمة عملاء.
وعن الأوراق التي يجب توافرها للتمكن من التقديم، وهي:
1- صورة شخصية.
2- صورة من بطاقة الرقم القومي.
3- صورة من صحيفة الحالة الجنائية.
4- الموقف من التجنيد بالنسبة للذكور والخدمة العامة بالنسبة للإناث.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البريد البريد المصري التنظيم والإدارة الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة بوابة الوظائف الحكومية للمؤهلات العلیا
إقرأ أيضاً:
الحرية المصري: كثرة الشائعات في 2024 يعكس حجم التحديات التي تواجهها مصر
قال الدكتور عيد عبد الهادي، رئيس لجنة المشروعات الصغيرة والمتوسطة المركزية بحزب الحرية المصري، إن التقرير الصادر عن المركز الإعلامي لمجلس الوزراء بشأن حجم الشائعات خلال العام الماضي 2024، يمثل وثيقة مهمة تعكس حجم التحديات التي تواجهها الدولة المصرية في حربها ضد الشائعات، والتي باتت إحدى الأدوات الرئيسية التي تستخدمها جماعة الإخوان الإرهابية والقوى المعادية لمحاولة ضرب الاستقرار والتشكيك في مسيرة التنمية.
وأكد عبد الهادي في بيان له، أنه من خلال الأرقام الواردة في التقرير، يتضح أن عام 2024 شهد ارتفاعًا غير مسبوق في معدل انتشار الشائعات، حيث بلغت نسبتها 16.2%، وهو ما يعكس تصاعد الحملات الممنهجة التي تستهدف الدولة، مستغلة الأزمات العالمية والتحديات الداخلية لنشر معلومات مضللة تهدف إلى إثارة القلق والتأثير على معنويات المواطنين.
ولفت عبد الهادي، أن التقرير يشير إلى تضاعف نسبة الشائعات خلال السنوات الخمس الأخيرة مقارنة بالفترة السابقة، ما يدل على أن هذه الحرب الإعلامية مستمرة وتتطور وفقًا لظروف المرحلة، خاصة مع استخدام وسائل التواصل الاجتماعي كمنصة رئيسية لبث الأكاذيب وتضخيمها.
وأوضح عبد الهادي، أن التقرير ارتكز على الشائعات التي تستهدف المشروعات التنموية، والتي بلغت نسبتها 32.5% من إجمالي الشائعات خلال عام 2024، ما يؤكد أن القوى المعادية تدرك تمامًا أن التنمية هي السلاح الأقوى الذي تستخدمه الدولة في مواجهة التحديات، وبالتالي فإن استهداف هذه المشروعات يأتي ضمن مخطط لتعطيل مسيرة البناء وإفقاد المواطنين الثقة في قدرة الدولة على تحقيق تطلعاتهم.
وتابع: أبرز هذه الشائعات تتعلق بمشروع تنمية مدينة رأس الحكمة، والحديث عن بيع المطارات المصرية، وانسحاب شركات عالمية مثل سيمنز من المشروعات الكبرى، وهي كلها محاولات للترويج لفكرة أن الدولة تتخلى عن مقدراتها الوطنية لصالح جهات أجنبية، رغم أن الواقع يثبت العكس تمامًا، حيث تمضي مصر بخطوات ثابتة في تنفيذ مشروعاتها الاستراتيجية بما يحقق التنمية المستدامة