تخريج 12 حافظة للقرآن الكريم بالدفعة الأولي من رواق الشهيدين بالسويس
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
جري تخريج دفعة جديدة من حافظات القرآن الكريم من جمعية آل الطاهر، رواق الشهيدين لتعليم القرآن الكريم التابعة لمديرية التضامن الاجتماعي في محافظة السويس تحت اشراف الدكتور كمال بربري حسين العمري وكيل وزارة الأوقاف الأسبق وعميد معهد القرآن.
وقال الدكتور كمال بربري حسين عميد معهد القرآن ووكيل وزارة الأوقاف الأسبق والمشرف علي دور تحفيظ القرآن أنه تم تخريج الدفعة الأولي المكونة من 12 حافظات للقرآن الكريم برواق الشهيدين النقيب أركان حرب محمد عمرو الطاهر والمهندس أحمد عمرو الطاهر وذلك بمدينة السلام واحد بحي فيصل بالسويس وسط فرحة من أولياء الأمور والطالبات ووالد الشهيدين الحاج عمرو الطاهر مدير إدارة الأمن بشركة السويس لتصنيع البترول سابقا ووالدة الشهيدين منال حمدي مديرية مدرسة الشهيد نقيب محمد عمرو الطاهروالدكتورة سوزان الجندي مدير الاتصال السياسي بمحافظة السويس.
وتابع الدكتور كمال بربري حسين أن منهج الدراسة كان تحت عنوان ما لا يسع المسلم ولا المسلمة جهله، وكانت بداية الفكرة التعليمية منذ عام ١٣٩٦ هجريا الموافق ١٩٧٦ بتوجيه وإشراف الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور عبد الحليم محمود بحضور وتزكية المجاهد الشيخ حافظ سلامة، أد كمال بربري حسين محمد حقيق العمري الوكيل الأسبق لوزارة الأوقاف وكبير علماء الأزهر بالسويس وعميد ومؤسس دور القرآن الكريم بالقاهرة والسويس ومؤسس لجان الفتوى بالسويس ومؤسس لجنة الدعوة بالسويس.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القرآن الكريم محافظة السويس دفعة جديدة حافظات القرآن
إقرأ أيضاً:
«أوقاف مطروح» تكرم 200 طفل من حفظة القرآن الكريم في مدينة النجيلة (صور)
كرّم حسن عبد البصير، وكيل وزارة الأوقاف بمطروح، اليوم، 200 من أطفال البرنامج الصيفي التثقيفي للطفل في ختام تقديراً للنماذج المتميزة منهم، وذلك تحت رعاية الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف.
وكرّم «عبدالبصير» حفظة القرآن الكريم في مدينة النجيلة، حيث بدأ الحفل بآيات من سورة القصص تلاها أحد أطفال البرنامج، بحضور قيادات مديرة الأوقاف بمطروح الشيخ محمد محمود مصطفى مدير الأحداث والشيخ سامي عبيد مدير شؤون الإدارات، والشيخ أنور بسيوني مسؤول الثقافة والإرشاد، والشيخ سامي كواسة مدير إدارة أوقاف النجيلة.
الأدب الحرص علي العمل باوقاف مطروحوشدد وكيل وزارة الأوقاف بمطروح، على أهمية الأدب، والحرص على العمل التطوعي النافع والوطن كما نلمح ذلك في قصة موسى عليه السلام مع ابنتي شعيب والذي تناولها القرآن الكريم، موضحا أن موسى عليه السلام رغم ما واجهه من اضطهاد وغربة إلا أن ذلك لم يثنيه عن العمل التطوعي المشارك بعد ذلك العمل الصالح الذي أمده الله بعد الأطفال والزوجة والسكن ما أعظمها من كلمة : «لا تَخَفۡۖ نَجَوۡتَ مِنَ ٱلۡقَوۡمِ ٱلظَّـٰلِمِینَ»، وتسجيلها لن تنجح أمة العمل فقط فأحسن العمل «لِیَبۡلُوَكُمۡ أَيُّكُمۡ أَحۡسَنُ عَمَلَاشَاۚ وَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلغُفُور».
الإنشاد وتكريم حفظة القرآنواستكمل حفل التكريم مع حفظة القرآن بفقرات من الإنشاد والآداب، كما عقد وكيل الوزارة الاجتماع الدوري مع الأئمة لمتابعة مستجدات الأمور الدعوية والإدارية.