برلماني: إشراك القطاع الخاص في تطوير البنية التحتية يستهدف توفير حياة كريمة للمواطنين
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
قال النائب أحمد سعد نويصر، عضو مجلس النواب، إن اتجاه الدولة لإشراك القطاع الخاص في تطوير مشروعات البنية التحتية للدولة خاصة الصرف الصحي ومياه الشرب يستهدف توفير حياة كريمة وآدمية للمواطنين بكافة أنحاء الجمهورية.
وأوضح نويصر، في تصريحات صحفية له، أن البنية التحتية للدولة تحتاج إلى الكثير من التطوير خاصة أنها منذ آلاف السنوات مما تسبب في تهالكها وعدم ملائمتها للحياة والمعيشة مع زيادة عدد السكان.
وأكد عضو مجلس النواب، أن الدولة تعمل على إشراك القطاع الخاص في كافة المشروعات التنموية للدولة باعتباره شريكا أساسيا في التنمية وبناء الجمهورية الجديدة.
وأشار النائب أحمد نويصر، إلى أن الدولة حرصت خلال السنوات الماضية على إنشاء ودعم بنية تحتية متطورة في مختلف القطاعات، بما يسهم في تحقيق معدلات التنمية المستهدفة في إطار "رؤية مصر 2030".
ولفت عضو مجلس النواب، إلى أن الهدف من تطوير البنية التحتية هو العمل على تحسين مستوى معيشة المواطنين، وتطوير الخدمات الأساسية في كل أنحاء الجمهورية.
يشار إلى أن عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماعاً، لمتابعة جهود التعاون مع القطاع الخاص في تنفيذ مشروعات البنية التحتية لا سيما في مجال محطات مياه الشرب والصرف الصحي.جاء ذلك بحضور حسن عبدالله، محافظ البنك المركزي، والدكتور محمد شاكر، وزير الكهرباء، والدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط، والدكتور محمد معيط، وزير المالية، والدكتور سيد إسماعيل، نائب وزير الإسكان لشئون البنية الأساسية، والمهندس ممدوح رسلان، رئيس الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي، وأيمن سليمان، المدير التنفيذي لصندوق مصر السيادي، وعدد من مسئولي الوزارات والجهات المعنية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: النائب أحمد نويصر القطاع الخاص تطوير البنية التحتية القطاع الخاص فی البنیة التحتیة
إقرأ أيضاً:
أوكرانيا تنتهك اتفاق وقف الهجمات على البنية التحتية للطاقة في روسيا
أكدت الرئاسة الروسية، اليوم، أن أوكرانيا لم تلتزم باتفاق وقف الهجمات على البنية التحتية للطاقة داخل الأراضي الروسية، وذلك وفقاً لما نقلته قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل.
يأتي هذا التصريح في وقت تتصاعد فيه حدة التوترات بين روسيا وأوكرانيا، وسط تبادل الاتهامات بخرق التفاهمات السابقة التي هدفت إلى تجنب استهداف المنشآت الحيوية.
دعوات دولية لخفض التصعيدفي ظل هذه التطورات، يتزايد القلق الدولي من احتمالية تصاعد العنف، مع دعوات متكررة من المجتمع الدولي للجانبين بضرورة الالتزام بالقوانين الدولية وتغليب لغة الحوار.