جيش الاحتلال يوسع عملياته في شمال غزة بعد عودة المقاومة
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
بدأ جيش الاحتلال، توسيع نطاق نشاطه العسكري شمال قطاع غزة في أعقاب محاولات الفصائل الفلسطينية إعادة تأهيل نفسها عسكريا، وفقا لنبأ عاجل أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
أدعية لفك كرب أهل غزة ونصرة فلسطين نشرة التوك شو.. الحكومة تتعهد بضبط الأسعار وخطة شيطانية إسرائيلية في غزةواندلعت اشتباكات عنيفة بمحيط مستشفى الشفاء بغزة، مع قوات الاحتلال في مدينة جنين.
وقال إعلام فلسطيني، إن هناك اشتباكات عنيفة مع قوات إسرائيلية اقتحمت مدينة جنين.
وأوضح، أن جرافات الاحتلال تدمر البنية التحتية بمحيط دوار النسيم في جنين، مشيرا إلى أن الاحتلال يقصف مجمع اللولو بمدينة غزة.
اليوم الـ115 لحرب غزةدخلت غزة يومها الـ115 من حرب الإبادة الجماعية بسلسلة محارق ومجازر وإعدامات ميدانية واستشهاد المئات حرقاً وكثير من النازحين برداً فى هذا المنخفض الجوي، الشديد البرودة.
دفن أطفال فى وحل القوانين والحقوق الدولية وقرارات العدل التى تواصل دبابات الصهيونية دهسها بأرواح الأبرياء.
أعلن المتحدث باسم وزارة الصحة بغزة، أشرف القدرة عن أن الأهالى اضطروا الى دفن 150 من الشهداء والوفيات فى ساحة مجمع ناصر الطبي؛ بسبب حصار قوات الاحتلال فيما لا يزال هناك 30 شهيدًا مجهول الهوية فى ثلاجة الموتى بمجمع ناصر الطبى.
وأكد بدء العد التنالى لتوقف المولدات الكهربائية فى مجمع ناصر الطبى خلال أربعة أيام نتيجة نقص الوقود ونفاد العديد من ادوية التخدير والعناية المركزة فى مجمع ناصر الطبى المحاصر.
وجدد المتحدث باسم وزارة الصحة تحذيراته ومناشداته بالنقص الحاد والخطير فى وحدات الدم بالمجمع الذى تحاصره قوات الاحتلال الإسرائيلى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: غزة الاحتلال فلسطين الوفد بوابة الوفد مجمع ناصر
إقرأ أيضاً:
السودان.. «الدعم السريع» يهدد بالتصعيد ويحدد خريطة عملياته
أكد قائد قوات “الدعم السريع” السودانية محمد حمدان دقلو “حميدتي”، “أن قواته لن تنسحب من القصر الرئاسي ومن العاصمة الخرطوم”، مهددا “بتصعيد جديد في المعارك مع الجيش”.
وقال حميدتي: إن”يوم 17 رمضان يصادف ذكرى تأسيس “قوات الدعم السريع”، ويتزامن مع معركة بدر الكبرى، وسيكون على الجيش وحلفائه، حسرة وندامة”.
ووجّه “حميدتي”، قواته “بجعل بعد غد الاثنين “يوما خاصا”، في إشارة إلى أن النزاع الحالي اندلع في الخرطوم قبل عامين”، مؤكدا أن “قواته ستظل متواجدة في القصر الرئاسي والمقرن والخرطوم، ولن تخرج منها”.
وأضاف حميدتي: “إن قوات “الدعم السريع” تغيرت تماما، وأصبح لديها تحالفات سياسية وعسكرية”، مهددا بأن “القتال في الفترة المقبلة سيكون مختلفا وسيأتي من كل فج وعميق”، داعيا ما أسماه بـ”التحالف الجديد إلى تحقيق مصالح السودان وعدم تقسيمه”.
وتوعد حميدتي، الدول التي دعمت الجيش، “بدفع الثمن”، مشددا على “عدم السماح بأن يصبح السودان بؤرة للإرهاب”.
وهدد قائد قوات “الدعم السريع”، بـ”اجتياح مدينة بورتسودان شرقي البلاد، التي اتخذها الجيش مركزا لإدارة شؤون السودان، كما أصبحت مقرا لوكالات الأمم المتحدة والبعثات الدبلوماسية، كما سنجتاح مدن عطبرة وشندي بولاية نهر النيل، ومروي والدبة ودنقلا بالولاية الشمالية”، مشددا على أن قواته “ليست ضد سكان هذه المناطق”، وإنما تستهدف من وصفهم بـ”المجرمين”.
وبحسب موقع “سودان تربيون” أشار حميدتي، إلى أن قواته “تتابع تحركات قائد الجيش عبد الفتاح البرهان، ورئيس حركة تحرير السودان مني أركو مناوي، وزعيم العدل والمساواة جبريل إبراهيم”.
هذا “ويتهم الجيش السوداني قوات “الدعم السريع” بارتكاب “جرائم بشعة، بما فيها الإبادة الجماعية في المناطق التي سيطرت عليها”، وكانت “قوات الدعم السريع” والحركة الشعبية في الشمال، وتجمّع قوى تحرير السودان، وحركة تحرير السودان “المجلس الانتقالي”، وقوى سياسية وأهلية شكلت “تحالف السودان التأسيسي” الذي جرى إعلانه في العاصمة الكينية نيروبي، وتوصلت أطراف التحالف إلى اتفاق على تشكيل حكومة موازية في المناطق الخاضعة لسيطرة “الدعم السريع”، حيث وقّعت على الدستور الانتقالي، وسط توقعات بإعلان الحكومة خلال مارس الجاري”.
يذكر أن “الحرب اندلعت في أبريل نيسان 2023 بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، أدت إلى مقتل عشرات الآلاف من الأشخاص ونزوح الملايين من منازلهم، ويعيش نحو نصف سكان السودان أي حوالي 26 مليون شخص وهم يواجهون انعدام الأمن الغذائي مع تزايد مخاطر المجاعة في مختلف أنحاء البلاد وتدهور شديد للأوضاع الاقتصادية”.