مصرع 7 أشخاص جراء تحطم طائرة فوق سماء البرازيل
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
أفادت تقارير أخبارية بأنه لقي 7 أشخاص مصرعهم، بعد تحطم طائرة صغيرة كانوا يستقلونها في منطقة ريفية بولاية ميناس جيرايس بجنوب شرق البرازيل حسبما ذكرت السلطات.
ووفقًا لموقع الشرق الاخبارى، سقطت الطائرة ذات المحرك الواحد التي غادرت كامبيناس في ساو باولو، بعد أن تفككت في الهواء حوالي الساعة 10.30 في مدينة إيتابيفا التعدينية، حسبما قال مسؤولو الإطفاء في ميناس جيرايس.
فيما أوضح المسؤولون، أن 7 أشخاص كانوا في الطائرة "عثِر عليهم ميتين"، بعدما كانوا تحدثوا في بادئ الأمر عن العثور على ثلاث جثث بين حطام الطائرة.
وتظهر صور التقطها سكان محليون، حطام الطائرة بعيد سقوطها على تلة مغطاة بالعشب والأشجار، وتم تداولها على وسائل التواصل وفي وسائل الإعلام البرازيلية.
ولا يزال خبراء من الشرطة المدنية بالولاية، إضافة إلى أفراد من مركز التحقيق والوقاية في حوادث الطيران، يعملون في الموقع لتحديد أسباب الحادث.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البرازيل تحطم طائرة صغيرة حطام الطائرة الطيران
إقرأ أيضاً:
ركاب طائرة يوثّقون ثوران بركان آيسلندا من الجو.. مشهد مرعب (فيديو)
وثّق ركاب إحدى الطائرات مشهدًا مذهلًا للحظة انفجار بركان في آيسلندا، بالقرب من العاصمة «ريكيافيك»، باستخدام كاميرات هواتفهم المحمولة، في أثناء هبوط الطائرة في أحد المطارات القريبة من منطقة ثوران البركان، حيث سجل الركاب لحظة خروج الحمم البركانية منه، فكيف ظهرت المشاهد؟
ثوران بركان في ريكيافيكباللون البرتقالي الزاهي، ظهرت الحمم البركانية الناتجة عن ثوران البركان، وكأنها قطع من النار المشتعلة التي تثير الرعب فور رؤيتها، حيث كان المشهد جزءًا من لقطات وثّقها الركاب في أثناء الطيران فوق منطقة البركان، ليُسجَّل ذلك الحدث كواحد من المشاهد الفريدة التي أثارت اهتمام العالم.
أظهر مقطع الفيديو الطائرة وهي تحلق فوق البركان الثائر، والذي انفجر بالقرب من إحدى الجزر في الجانب الغربي من ريكيافيك، ولم تكن هذه هذه المرة الأولى التي ينفجر فيها هذا البركان، فقد انفجر نحو 6 مرات خلال العام الجاري.
مشاهد لثوران البركانالطائرة التي وثّقت هذا الحدث من طراز «إيزي جيت»، وكانت على مسافة ليست بعيدة عن البركان الثائر، فيما تداول المستخدمون الفيديو بشكل واسع على منصات التواصل الاجتماعي، حيث حظي بإعجاب كبير واعتُبر حدثًا مميزًا وغير مألوف، حسبما ذكر موقع «سكاي نيوز».
تجدر الإشارة إلى أن اسم آيسلندا يُترجم إلى اللغة العربية بـ«خليج الأدخنة»، نظرًا لتكرار النشاط البركاني فيها، وكان آخر هذه الانفجارات البركان الذي وثّقه الركاب عن طريق الصدفة، في أثناء رحلة كانت وجهتها النهائية مطار العاصمة ريكيافيك.