«جلسات دهب الحلوة» فوق البحر وتحت ضي القمر على الممشي السياحي
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
يسهر عشاق دهب حتي الصباح لمشاهدة شروق الشمس والاستمتاع بمراقبة القمر الذي يطل على كل شواطئ وسواحل دهب يغازل البحر وليل العاشقين الساهرين في ليل دهب الجميلة .
أخبار متعلقة
رفع درجة الاستعداد لمواجهة ارتفاع الحرارة في شمال سيناء
استمرار فتح معبر رفح البري بشمال سيناء
إصابة شخصين إثر انقلاب «توك توك» في بئر العبد بشمال سيناء
جلسات دهب الحلوة التي يعشقها زوار دهب ما بين البحر والجبل حين يطل القمر من بينهما وفوق شباك البحر التي صممت مقاعد وجلسات على ممشي دهب .
يجلس الزوار فوق الشباك حيث تزحف الأمواج تحت الشباك كانك جالس فوق قوارير البحر والقمر يسطع فوقهم في ليل في ليالي انس دهب .
يقول محسن جعفر من عشاق مدينة دهب ومن أوائل الذين قدموا لدهب أن فكرة الشباك التي صممت على الممشي للجلوس عليها وتمر مياه البحر من أسفلها فكرة لاقت إعجاب واستحسان زوار دهب حيث أنها تمنح الراحة والاسترخاء .
و أضاف ابراهيم رفعت أنه يحب الجلوس حتي الصباح تحت ضي القمر على ممشي دهب لمشاهدة شروق الشمس والاستمتاع بالقمر وشروق الشمس في ساعات قليلة.
كما يستمتع زوار دهب والسياح بالسهر في جبل الطويلات والاستمتاع بالتراث السيناوي والشو البدوي ورقصات الفلكلور السيناوي .
وكانت طورت محافظة جنوب سيناء ممشي دهب السياحي واضافت عليه لمسات جمالية مع الاحتفاظ بطابعه القديم .
ممشي دهب الشباك
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين دهب الشباك
إقرأ أيضاً:
رموه من الشباك.. المشدد 15 عاما لـ6 أفارقة قتلوا صديقهم بسبب «الطمع»
عاقبت محكمة جنح القاهرة 6 متهمين يحملوا جنسية دول أفريقية بالسجن المشدد 15 عاما ووضعهم تحت المراقبة لمدة 5 سنوات وإلزامهم بأداء مبلغ 100 ألف جنيه تعويض.
صدر الحكم برئاسة المستشار حسن السايس، وعضوية المستشار حسام فتحي.
وتضمن أمر إحالة المتهمين إلى محكمة الجنايات (5 محبوسين وسادس هارب)، أنهم في يوم 14/3/2023 بدائرة قسم أول مدينة نصر، قتل المتهمون من الأول وحتى الخامس المجني عليه “مختار. م”، إريتري الجنسية، عمدا مع سبق الإصرار، بأن بيتوا النية وعقدوا العزم على سرقته بالإكراه والتخلص منه إن حاول مقاومتهم، ونفاذا لذلك اتصل به الأول عارضاً عليه بيع عملات أجنبية، فلما وافقه المجني عليه طلب منه مقابلته بشقة استأجرها المتهم الثالث تنفيذا لجريمتهم، وما إن اختلوا بالمجني عليه حتى انهالوا عليه ضرباً بأيديهم وأرجلهم وحاولوا كتم أنفاسه بشريط لاصق أعدوه لذلك.
حاول الأخير الصراخ والهروب إلى شرفة الشقة، فدفعه المتهمون منها قاصدين إزهاق روحه، فسقط من علو وحدثت إصابته الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية المرفق بالأوراق، والتي أودت بحياته، وكان ذلك حال تواجد المتهم الرابع على مسرح الواقعة بسيارته أسفل العقار للشد من أزرهم ومعاونتهم على الهرب على النحو المبين بالتحقيقات.
وقد تقدمت تلك الجناية جناية أخرى هي أنهم بذات الزمان والمكان سرقوا المبالغ المالية والهاتف المحمول المبينين وصفاً وقدراً بالتحقيقات والمملوكة للمجني عليه بأن استدرجوه على النحو السابق وصفه وتعدوا عليه بالضرب بأيديهم وأرجلهم، ما بث الرعب في نفسه وشل حركته وتمكنوا بتلك الوسيلة القسرية من الاستيلاء على المسروقات على النحو المبين بالتحقيقات.
وحازوا وأحرزوا أداة (شريط لاصق) مما تستخدم في الاعتداء على الأشخاص دون أن يوجد لحملها أو إحرازها مسوغ من الضرورة المهنية أو الشخصية.
المتهم السادس:
اشترك بطريق الاتفاق والمساعدة مع باقي المتهمين في ارتكاب الوقائع محل الاتهام السابق بأن اتفق معهم على ارتكابها ودور كل منهم فيها وأمدهم ببيانات المجني عليه فتمت الجريمة بناءً على ذلك الاتفاق وتلك المساعدة.