عين الدفلى: إنتاج حوالي 6 ملايين شتلة لمختلف الأشجار المثمرة سنويا
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
تسجل ولاية عين الدفلى إنتاج حوالي 6 ملايين شتلة لمختلف أنواع الأشجار المثمرة سنويا عبر مشاتلها.
وأوضح رئيس مصلحة الصحة النباتية بمديرية المصالح الفلاحية حواس بن يوسف، أنه من بين 6 ملايين شتلة تتحصل أكثر من 4 ملايين منها على إستمارة إعتماد تسمح ببيعها عبر كامل التراب الوطني. فيما تتمثل باقي الشتلات غير الحاصلة على اعتماد في شجيرات لم تبلغ مرحلة النمو المطلوبة.
وتتمثل الـ 4 ملايين شتلة “المعتمدة”، في 593.250 شجيرة من المشمش و35.150 شتلة من الحمضيات. بالإضافة كذلك إلى 1.070.000 شتلة من أشجار اللوز و60.710 شجيرة من الكرز و623.600 شتلة من الرمان و 32600 من أشجار الجوز. و 13200 من أشجار الزيتون و 542800 من أشجار الخوخ و115050 من أشجار الفستق و685960 من أشجار البرقوق و20800 شتلة من العنب.
وأكد ذات المسؤول أن هذا الإنتاج يكفي لتلبية احتياجات الفلاحين بالولاية. مشيرا إلى إدراج بعض الأصناف مؤخرا بولاية عين الدفلى. على غرار الكرز والزيتون والفستق والعنب.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: من أشجار شتلة من
إقرأ أيضاً:
محاضرة توعوية لغرس الثقافة البيئية لدى الطلبة
نظمت هيئة البيئة بمحافظة شمال الشرقية محاضرة تثقيفية بمدرسة رواد الهمم الخاصة بولاية إبراء، وذلك لتعزيز الوعي والثقافة البيئية لدى الطلبة، والتعريف بالمبادرة الوطنية لزراعة 10 ملايين شجرة برية. وتضمنت المحاضرة تقديم نبذة شاملة عن المبادرة، وأهمية الأشجار في الحفاظ على البيئة ودورها الحيوي في تحسين جودة الهواء وتخفيف آثار التغير المناخي، كما تم توعية الطلبة بأهمية استزراع الأشجار والاهتمام بها، والتأكيد على دورهم الفعال في الحفاظ على البيئة، كما تم توزيع شتلات برية على الطلبة وزرع بعض الشتلات داخل المدرسة، مما يتيح لهم الفرصة لغرسها في منازلهم أو في أماكن أخرى، مع تعزيز سبل مساهمتهم في الحفاظ على البيئة، ورفع مستوى الوعي لديهم.
إيزيديو الشيخان.. من أغلبية حاكمة الى أقلية ضعيفة