التضخم الجشع يغزو السوق التركي
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
اشار الكاتب والاقتصادي التركي ماهفي أغيلمز إلى مصطلح “تضخم الجشع” في سياق التطورات الاقتصادية الأخيرة في تركيا.
استخدم أغيلمز مثالاً على هذا النوع من التضخم من خلال الإشارة إلى ارتفاع أسعار الإقامة في فندق بولاية أنطاليا من 35,000 ليرة تركية إلى 111,000 ليرة تركية في غضون عام واحد، على الرغم من عدم وجود تغيير في محتوى الخدمات المقدمة.
شدد أغيلمز على أن هذا النوع من الزيادة في الأسعار لا يمكن تفسيره بالعوامل الاقتصادية التقليدية أو التضخم الطبيعي، الذي يبلغ 65% في تركيا، بل يعود إلى الجشع.
ومصطلح “تضخم الجشع” يُستخدم حاليا لوصف الزيادة الكبيرة في الأسعار التي تفوق المعدلات الطبيعية للتضخم وتعزى إلى جشع التجار والشركات.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا التضخم في تركيا
إقرأ أيضاً:
الدعم السريع يحرق مصفاة الخرطوم بالجيلي
قال خالد الإعيسر، وزير الثقافة والإعلام، الناطق الرسمي بإسم الحكومة السودانية:
استمراراً لنهجها التدميري والإجرامي قامت ميليشيا الدعم السريع المتمردة، اليوم، بحرق مصفاة الخرطوم بالجيلي، وتأتي هذه العملية مواصلة لسلسلة الممارسات الإجرامية الممنهجة في تدمير المرافق الحيوية في السودان، وسبق أن دمرت محطات المياه والكهرباء والسدود والمستشفيات ومنازل المواطنين والمؤسسات الحكومية والمتاحف والمدارس والجامعات، وغيرها من المنشآت الحيوية.
تعد هذه الممارسات انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني ولاتفاقيات جنيف التي تحظر استهداف المنشآت الحيوية.توكّد حكومة السودان أنها قادرة على إعادة تأسيس وتشييد كل المؤسسات الحيوية وأن هذا النوع من الممارسات لن يثنيها عن مواصلة جهودها لاستئصال هذه الفئة الباغية من السودان.وتوكّد الحكومة أن ارتكاب الميليشيا لهذا النوع من الجرائم، يمثل خرقاً فاضحاً للقانون الدولي الإنساني، واتفاقيات جنيف الخاصة بالمنشآت الحيوية.وتناشد حكومة السودان جميع الدول والمنظمات الحقوقية بضرورة تصنيف الميليشيا، ومنتسبيها، وأعوانها من دول ومؤسسات وأفراد كجهات إرهابية تُلاحق وتُعاقب دولياً. خالد الإعيسروزير الثقافة والإعلامالناطق الرسمي بإسم الحكومة السودانية إنضم لقناة النيلين على واتساب