مسبار الفضاء الياباني "سمارت لاندر" لاستكشاف القمر يستأنف عملياته
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
قالت وكالة استكشاف الفضاء اليابانية، اليوم الإثنين، إن مسبارًا يابانيًا صغيرًا غير مأهول هبط على سطح القمر استأنف عملياته بعد أن أصبح قادرا على إعادة الشحن.
وذكرت وكالة "جيجي" اليابانية إن مسبار الفضاء سمارت لاندر لاستكشاف القمر كان في حالة توقف عن العمل بعد فشل خلاياه الشمسية في توليد الطاقة.
أخبار متعلقة رقم قياسي جديد لرواد الفضاء في المحطة الدوليةشاهد| اقتران القمر والمشتري بسماء رفحاء في منظر بديعإزالة 46 موقع من الصنادق والأحواش بشاطئ نصف القمر ومن المعتقد أن اتجاه الشمس قد تغير، مما أتاح للألواح الشمسية المواجهة لجهة الغرب في المسبار الوصول إلى ضوء الشمس.
وقالت وكالة استكشاف الفضاء اليابانية إنه تم استعادة الاتصال مع مسبار الفضاء "سمارت لاندر" حوالي الساعة 11 مساء أمس الأحد. وأعادت الوكالة تنشيط الكاميرا الطيفية للمسبار وبدأت مراقبة تفصيلية لتكوين الصخور على سطح القمر.
وقالت وكالة جيجي إن هذا هو أول هبوط ناجح لليابان على سطح القمر، مما يجعلها الدولة الخامسة التي تقوم بذلك. وحقق المسبار ما يسمى بأول هبوط بالغ الدقة في العالم، حيث هبط في موقع على مسافة 100 متر من هدفه، على سطح القمر.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: طوكيو استكشاف القمر على سطح القمر
إقرأ أيضاً:
اتهامات تحرش تقصي جاستن بالدوني من وكالة WME
متابعة بتجــرد: قرّرت إدارة وكالة “WME” التخلّي عن الممثل والمخرج الأميركي جاستن بالدوني، الذي كان يعمل فيها كمنتج أيضاً، صباح يوم السبت، بعد شكوى التحرّش الجنسيّ التي قدّمتها زميلته في فيلم “It Ends With Us” ضدّه، بحسب مصادر لموقع “ديدلاين”.
وتقدّمت ليفلي بشكوى مكوّنة من 10 دعاوى، يوم الجمعة، إلى إدارة الحقوق المدنية في كاليفورنيا، تتّهم فيها بالدوني وشركة إنتاجه “وايفر ستوديوز”، وآخرين مشاركين في فيلم “It Ends With Us” بـ “التحرش الجنسيّ” و”جهد منسق لتدمير سمعتها”.
وقد وصف بالدوني، من خلال محاميه برايان فريدمان، هذه الادّعاءات بأنّها “كاذبة تماماً وشائنة ومتعمّدة بقصد الإيذاء العلنيّ وإعادة صياغة رواية في وسائل الإعلام”.
وتتضمّن الشكوى التي قدّمتها ليفلي تفاصيل “بيئة العمل العدائية التي كادت أن تعرقل إنتاج الفيلم”، وحملة “التحريض” متعدّدة الجوانب التي يُزعم أنّ بالدوني وشركته شنّوها ضدّها، بعد إصدار الفيلم المقتبس عن كتاب كولين هوفر.
ومن بين المطالب التي طُرحت في الشكوى بسبب سلوك بالدوني: عدم عرض مقاطع فيديو عارية لنساء أمام لبليك، عدم ذكر الإدمان المزعوم عن “إدمان بالدوني” السابق على المواد الإباحية، عدم الاستفسار عن وزن بليك، وعدم التطرّق إلى ذكر والد بليك المتوفّى. بالإضافة إلى عدم عرض أيّ مشاهد أو تفاصيل خارج نطاق السيناريو الذي وافقت عليه ليفلي عند توقيعها على المشروع.
وبحسب الدعوى، أرادت بليك فيلماً أكثر تفاؤلاً حول قدرة شخصيتها على الصمود، وفقاً لخطّة التسويق، بينما أراد بالدوني أن يكون التركيز على العنف المنزلي واختار الخروج عن النصّ المحدّد.
وتدّعي ليفلي أنّ بالدوني والشركة انخرطوا بعد ذلك في حملة “تلاعب اجتماعي” لـ”تدمير” سمعها. وتتضمن الدعوى رسائل نصية من مسؤول العلاقات العامة لبالدوني إلى مسؤول العلاقات العامة للأستوديو، تقول إنَّ بالدوني “يريد أن يشعر بأنّه يمكنه القضاء على (ليفلي)”، مع تعليق: “لا يمكننا كتابة أنّنا سندمرها”.
وقالت ليفلي لـ”تي أم زي”: “آمل أن يساعد تحرّكي القانوني في إزاحة الستار عن هذه التكتيكات الانتقامية الشريرة، لإيذاء الأشخاص الذين يتحدّثون عن سوء السلوك، ويساعد في حماية الآخرين الذين قد يتمّ استهدافهم”.
main 2024-12-22Bitajarod