دبي للاستثمار تستحوذ على 34.3% من "غلوبال فيرتيلتي بارتنرز"
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
استحوذت شركة دبي للاستثمار على 34.3 بالمئة من رأسمال شركة غلوبال فيرتيلتي بارتنرز (GFP) المتخصصة في مراكز الخصوبة وعلم الوراثة الإنجابية في الشرق الأوسط، بحسب بيان من الشركة لسوق دبي المالي، الإثنين.
وكانت غلوبال فيرتيلتي بارتنرز جمعت حوالي 60 مليون دولار من تمويل أسهم رأس المال، ما يمنحها الدعم المالي اللازم لتوسيع شبكتها من مراكز الخصوبة وصحة المرأة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وذكر البيان أن هذه الصفقة تمثل الاستثمار الاستراتيجي الرابع لشركة دبي للاستثمار في قطاع الرعاية الصحية، لكنه لم يذكر قيمة الصفقة.
وتخطط غلوبال فيرتيلتي بارتنرز إلى إنشاء شبكة لخدمات الخصوبة في المنطقة، وستبدأ المرحلة الأولى من أعمالها التشغيلية في السعودية، حيث يجري العمل حاليا على إنشاء أول مركز طبي لها في الرياض، وسيتم افتتاحه في وقت لاحق من هذا العام، بحسب البيان.
كما تعتزم الشركة بناء عدد من مراكز الخصوبة وصحة المرأة وشبكة من العيادات الفرعية في جميع أنحاء السعودية والإمارات، على أن تنطلق الأعمال الإنشائية في هذه المراكز خلال الأشهر المقبلة.
وحدد الشركة سلسلة من عمليات محتملة للاستحواذ على مراكز إخصاب في المنطقة، من أجل تسريع مسيرة نموها.
يذكر أن دبي للاستثمار تأسست في عام 1995، وهي تستثمر في مجالات متنوعة من بينها العقارات وومواد البناء والتشييد والتعليم والخدمات المالية والرعياة الصحية، وقد تم إدراجها في سوق دبي المالي عام 2000، بحسب موقعها الإلكتروني.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات دبي للاستثمار دبي للاستثمار الإمارات السعودية دبي للاستثمار أسواق دبی للاستثمار
إقرأ أيضاً:
نقيب الصحفيين: الشركة المتحدة تتنازل عن بلاغها ضد الزميل حمدي حمادة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الكاتب الصحفي خالد البلشي نقيب الصحفيين، تناول الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية عن بلاغها ضد الزميل حمدي حمادة.
وكتب نقيب الصحفيين عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": خالص الشكر لمجلس إدارة الشركة المتحدة على استجابتهم السريعة لتدخل نقابة الصحفيين لحل مشكلة الزميل حمدي حمادة، ووعد الأستاذ عمرو الفقي خلال اتصال هاتفي معي منذ قليل بأن محامي الشركة سيتوجه للنيابة صباح الأحد القادم للتنازل عن البلاغ بحق الزميل حمدي حمادة، وتأكيده على أن الشركة هي جزء لا يتجزأ من المجتمع الصحفي، وحريصة على علاقات الود بين الزملاء، حيث يعمل بها 3 آلاف زميل، وأن الدافع لتحركها كان الدفاع عن العاملين بها مما نالهم من طعون غير حقيقية.
وأضاف: "وشدد على حرص الشركة على احتواء أية مشكلة في إطار من التفاهم داخل البيت الصحفي؛ استنادًا للمعايير والمواثيق المهنية، التي تمنع الطعن في المواطنين استنادًا لأقاويل مرسلة أو معلومات غير مدققة.
وتابع نقيب الصحفيين: النقابة إذ تثمّن للشركة استجابتها وتقديرها لتدخل النقابة، فإنها تتمنى أن يتم التعامل بنفس الروح والتفهم من جانب كل الأطراف مع كل قضايا وأزمات الزملاء الأخرى، - خاصة ما يتعلق بقضايا النشر - وبعضها مطروح أمام جهات التحقيق حاليًا ليتم تسويتها داخل البيت الصحفي، ومن خلال الأدوات النقابية.
واختتم منشوره بقوله: "وتشدد النقابة على أن بداية الطريق للقضاء على المعلومات غير المدققة هو إقرار قانون لحرية تداول المعلومات، فنشر المعلومات الصحيحة وإتاحتها من مصادرها هو الكفيل بسد كل المنافذ أمام أية معلومات مغلوطة أو غير مدققة".