إقتصاد اسواق الاسهم تنتعش... كيف يمكن تقييم نتائج المصارف الاميركية؟
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن اسواق الاسهم تنتعش . كيف يمكن تقييم نتائج المصارف الاميركية؟، تباينت مؤشرات وول ستريت، الثلاثاء، بينما يقيم المستثمرون نتائج البنوك الكبيرة مثل مورغان ستانلي وبنك أوف أميركا، وذلك بعد انتعاش الأسواق الأسبوع .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اسواق الاسهم تنتعش.
تباينت مؤشرات وول ستريت، الثلاثاء، بينما يقيم المستثمرون نتائج البنوك الكبيرة مثل مورغان ستانلي وبنك أوف أميركا، وذلك بعد انتعاش الأسواق الأسبوع الماضي تحسبا لنتائج وعلامات تباطؤ التضخم.
وسجل بنك أوف أميركا نوا في الأرباح بـ 20 بالمئة في الربع الثاني، في حين تراجعت أرباح مورغان ستانلي بنسبة 18 بالمئة خلال ذات الفترة، ويعود ذلك بشكل كبير بسبب تراجع عائدات التداول في وول ستريت.
وتعرضت الأسهم المالية لضغوط هذا العام بعد أزمة البنوك في الولايات المتحدة، بسبب ارتفاع أسعار الفائدة وسحب العملاء للودائع.كما رفعت شركة لوكهيد مارتن، توقعات أرباحها السنوية وتوقعات الطلب والمبيعات على المعدات العسكرية، وارتفعت الأسهم بنسبة 1.4 بالمئة.
وفي جانب البيانات، أظهرت تقارير حول أسعار المستهلكين والمنتجين، أن التضخم يتراجع بشكل أسرع من المتوقع، مما أثار الآمال في أن يصل الاحتياطي الفيدرالي إلى نهاية جولة زيادات أسعار الفائدة عاجلا وليس آجلا.
ومن المتوقع على نطاق واسع أن يرفع بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة ربع نقطة مئوية أخرى في وقت لاحق من هذا الشهر.
وجاءت بيانات مبيعات التجزئة في أميركا لشهر تموز أضعف قليلا من المتوقع، حيث ارتفعت بنسبة 1.49 بالمئة في يونيو مقارنة بالتوقعات بزيادة 1.6 بالمئة عن العام الماضي.
بالنسبة للأداء الشهري، ارتفعت مبيعات التجزئة بنسبة 0.2 بالمئة مقارنة بالتوقعات لتحقيق مكاسب بنسبة 0.5 بالمئة.
كما انخفض الإنتاج الصناعي الأميركي بنسبة 0.5 بالمئة في يونيو مقارنة بالشهر السابق.
تحركات الأسواق
ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 289.00 نقطة أو 0.84 بالمئة إلى 34,874.35 نقطة بحلول الساعة 14:45 بتوقيت غرينيتش.
كما ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بـ 13.62 نقطة أو 0.31 بالمئة عند 4,535.92 نقطة، فيما انخفض مؤشر ناسداك المجمع بـ 19.32 نقطة أو 0.13بالمئة إلى 14,226.85 نقطة.
وارتفعت أسهم بنك أوف أميركا بنسبة 4.13 بالمئة، في حين ارتفع مورغان ستانلي بنسبة 6.6 بالمئة.
ارتفعت أسهم مجموعة الخدمات المالية PNC بنسبة 1.68 بالمئة بعد أن خفضت توقعاتها لصافي دخل الفوائد هذا العام.
شركة الوساطة "تشارلز شواب" سجلت أرباح بالربع الثاني والإيرادات أفضل من المتوقع، ليرتفع السهم أكثر من 12 بالمئة. (سكاي نيوز عربية)
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الصادرات الدفاعية التركية تنمو بنسبة 103 بالمئة في 5 سنوات
تركيا – زاد نصيب الشركات التركية في صادرات الدفاع العالمية بنسبة 103 بالمئة خلال 5 سنوات، وفق تقرير دولي.
وبحسب تقرير نشره، الاثنين، معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (SIPRI) ارتفعت حصة الشركات التركية في الصادرات العالمية للأسلحة من 0.8 بالمئة خلال الفترة بين 2015 و2019 إلى 1.7 بالمئة بين 2020 و2024، مسجلة زيادة بنسبة 103بالمئة. واحتلت تركيا المرتبة الـ11 عالميًا في تصدير الأسلحة.
وبين 2020 و2024، صدّرت تركيا 18بالمئة من أسلحتها إلى الإمارات العربية المتحدة، و10 بالمئة إلى باكستان، و9.9 بالمئة إلى قطر.
** تراجع واردات تركيامع زيادة الإسهامات المحلية التركية في قطاع الصناعات الدفاعية، أصبحت معظم المركبات والذخائر والمعدات التي كانت تُستورد سابقًا من الخارج تصنع محليًا.
ووفقًا للتقرير، نجحت تركيا في خفض وارداتها من الأسلحة بنسبة 33 بالمئة خلال الفترة بين 2020 و2024 مقارنة بالفترة بين 2015 و2019.
وتراجعت حصة تركيا من واردات الأسلحة العالمية من 1.7 بالمئة في الفترة بين 2015 و2019 إلى 1.1 بالمئة في الفترة بين 2020 و2024، لتحتل المرتبة الـ22 عالميًا في استيراد الأسلحة.
وكانت الدول الأكثر تصديرًا للأسلحة إلى تركيا، إسبانيا بنسبة 34 بالمئة، تليها إيطاليا بنسبة 24 بالمئة، ثم ألمانيا بنسبة 19 بالمئة.
** الخمسة الأوائلوسجلت الولايات المتحدة وفرنسا وروسيا والصين وألمانيا حضورها كأكبر خمسة مصدرين للأسلحة في الفترة بين 2020 و2024.
ويشير التقرير إلى أنّ الحرب الروسية الأوكرانية أحدثت تغييرات كبيرة في سوق السلاح العالمي، حيث ارتفعت حصة الشركات الأمريكية في صادرات الأسلحة العالمية من 35 بالمئة في الفترة بين 2015 و2019 إلى 43 بالمئة في الفترة بين 2020 و2024.
وبعد تزايد التهديدات الأمنية عقب الحرب بين روسيا وأوكرانيا، قررت العديد من الدول الأوروبية زيادة استثماراتها في مجال الدفاع، حيث يبين التقرير ارتفاع حصة الشركات الفرنسية في هذا المجال بنسبة 11 بالمئة، لتصعد من 8.6 بالمئة إلى 9.6 بالمئة.
أما في روسيا، التي تخوض حربًا مع أوكرانيا منذ فبراير/ شباط 2022، فقد تراجعت حصة شركاتها في الصادرات العالمية للأسلحة من 21 بالمئة إلى 7.8 بالمئة.
كما انخفضت حصة الشركات الصينية من 6.2 بالمئة إلى 5.9 بالمئة.
أما حصة الشركات الألمانية فتراجعت أيضًا من 5.7 بالمئة إلى 5.6 بالمئة.
الأناضول
Previous توقعات بطقس غير مستقر ورياح قوية خلال الأيام المقبلة Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results