حشرات وكائنات حية.. شاب يضع "فتلة" شاي تحت المجهر ليفاجأ بصدمة| فيديو
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
انتشر مقطع فيديو على موقع التواصل الاجتماعي X (تويتر سابقًا) لشاب قام بوضع كيس شاي تحت المجهر فوجد كائنات وأشياء غريبة به.
بدأ الشاب بقطع "فتلة" الشاي لإخراج المسحوق الأسود الذي يوجد بداخلها ثم وضعه في طبق زجاجي صغير تحت المجهر وأخذ يقلب في حبات الشاي بواسطة أداة حديدية ليشاهد ما يوجد بينها وكانت الصدمة الحقيقية!
حشرات وكائنات حيةوفقًا لمقطع الفيديو الذي مدته 40 ثانية، وجد الشاب حشرات وكائنات لازالت حية بين حبيبات الشاي!
شخص يضع كيس شاي تحت المجهر ويجد كائنات واشياء غير متوقعة ????! pic.
وفي سياق موازي، حذر طبيب التغذية مجدي نزيه من شرب الشاي بعد الوجبات الدسمة وخاصة اللحم لأنه يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب.
كما قال (نزيه) في لقاء له ببرنامج صالة التحرير المذاع على قناة صدى البلد أن الشاي الأسود مفيد عند تناوله في النصف الأول من اليوم بمعدل كوبين فقط لأنه يعمل على توسيع الشعب الهوائية ويرسب الكوليسترول.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المجهر حشرات تحت المجهر
إقرأ أيضاً:
من مأوى الإيمان إلى مضمار المجون: السعودية تحت المجهر
يمانيون – متابعات
تستضيف السعودية منذ إنشاء هيئة الترفيه، المهرجين والمغنيين والمغنيات من مختلف الجنسيات، وحتى الكلاب، فقد أقيمت لها مهرجانات في مدن المملكة المردخائية العبرية، وصرفت لأجلها ملايين الدولارات من بيت مال المسلمين، وخيرات أبناء نجد والحجاز واليمن الشمالي (جيزان ونجران وعسير)، بينما أطفال غزة يتضورون جوعاً ويموتون عطشاً، ويُبادون بلا رحمة بطائرات تزوّدها أرامكو بالوقود، ويدفع بن سلمان فاتورة صواريخها.
في الوقت الذي تعتلي فيه الراقصات بملابسهن الخليعة الخادشة للحياء، فتغري الشباب المؤمن وتبعدهم وفق مخطط صهيوني عن هويتهم الإيمانية، يعتلي علماء السوء منابر المساجد في دول الخليج، ليبرروا لسلاطينهم تلك الأفعال، ويغلفوها بحديث مزيف ورواية منسوبة إلى أبو هريرة لا تتوافق مع الفطرة الإنسانية والتوجيهات الإلهية. ويصدرون الفتوى التي تجيز لولي الأمر (الحاكم) أن يفعل ما يشاء دون معارضة، بل وصل الأمر بهم إلى تكفير كل من يخرج ضد الأمير أو الملك، أو ينتقد تصرفاته المسيئة للدين والعادات والتقاليد العربية الأصيلة.
فعلماء السوء الذين يبيحون الرقص والمجون في الرياض ودبي وغيرها من مدن الخليج، هم من يسبحون بحمد نتنياهو وترامب، ويحتفلون باستشهاد السنوار وهنية والسيد حسن نصر الله. بل إنهم يرقصون على أشلاء الأطفال والنساء والرجال الذين سقطوا في غزة ولبنان بقنابل ألقتها طائرات أمريكا وإسرائيل، ومولتها مملكة الرمال (السعودية)، وقيادات العرب الأذلاء.
ما حدث في مسارح الرياض من رقص عاهرات بن سلمان حول مجسم يشبه قبلة المسلمين (الكعبة المشرفة) ليس بغريباً على من جاء بهم اليهود إلى سدة الحكم في نجد والحجاز. فهم من فصيلة واحدة، وإن اختلفت أشكالهم ولغاتهم.
العديد من المحللين والباحثين أكدوا، أن محمد بن سلمان يعمل جاهداً على تغيير مسار البلاد المقدسة وتدنيس مكة والمدينة، وتهيئة الساحة ليهود خيبر. إلا أن مشروعه سيفشل ما دامت اليمن جارة المملكة، فرجال الإيمان والحكمة قد قطعوا عهداً على أنفسهم أمام الله بأنهم ماضون بكل عزم وإصرار، حتى تطهير بلاد الإسلام من عباد المال والجاه والسلطان.
——————————————
السياسية | محمد علي القانص