تابع سمو الأمير علي بن الحسين، رئيس الاتحاد، التدريب النهائي للمنتخب الأحد

يلتقي المنتخب الوطني لكرة القدم نظيره العراقي عند الساعة الثانية والنصف من مساء يوم الاثنين، على ستاد ال خليفة بالعاصمة القطرية الدوحة.

اقرأ أيضاً : قرار حكومي عراقي قبل مواجهة النشامى وأسود الرافدين


وتأتي هذه المباراة في إطار منافسات دور الستة عشر من بطولة كأس آسيا المقامة حاليا في قطر.

وتابع سمو الأمير علي بن الحسين، رئيس الاتحاد، التدريب النهائي للمنتخب الأحد، على ملعب العقلة في الدوحة.

وسيكون زملاء موسى التعمري مطالبين بتقديم مستويات توازي العروض التي أسعدت الجماهير في مباراتي المنتخب الكوري والماليزي، إلا أن الخصم العراقي يبدو صعباً ومدججاً بالنجوم وفي مقدمتهم هداف البطولة أيمن حسين الذي سجل خمسة أهداف في ثلاثة مباريات مما  يتطلب الحذر والتوازن للتحليق نحو دور الثمانية. 


وكان المنتخب الوطني قد أنهى مباريات المجموعة الخامسة بالمركز الثالث بأربع نقاط، من فوز على ماليزيا برباعية نظيفة وتعادل مع كوريا الجنوبية 2-2 وخسارة من البحرين بهدف دون رد .

فيما انتزع المنتخب العراقي صدارة المجموعة الرابعة من ثلاث انتصارات. 

المؤتمر الصحفي 

وأكد مدرب النشامى، الحسين عموتة، خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد ظهر الأحد، أن المنتخب الوطني يدخل اللقاء بطموح تحقيق التأهل ومواصلة المشوار للدور ربع النهائي.

وتابع: "نستعد للمباراة بتركيز عال في ظل ما يتمتع به المنافس من إمكانيات". 

من جانبه، بين اللاعب نزار الرشدان أن المواجهة ستكون صعبة على المنتخبين.

وأضاف: "نسعى لتقديم كل ما لدنيا لإسعاد جماهيرنا والعبور إلى الدور المقبل".

قائمة النشامى 

لا تشهد قائمة النشامى للمباراة أي غياب بإستثناء اللاعب نور الروابدة والذي تم الإعلان عن احتجابه رسمياً عن المنافسات بسبب الإصابة .

وتضم القائمة: يزيد أبو ليلى، عبدالله الفاخوري، أحمد جعيدي، عبدالله نصيب، يزن العرب، أنس بني ياسين، براء مرعي، سالم العجالين، محمد أبو حشيش، إحسان حداد، فراس شلباية، فادي عوض، رجائي عايد، نزار الرشدان، إبراهيم سعادة، محمود مرضي، مهند أبو طه، محمد أبو زريق "شرارة"، أنس العوضات، موسى التعمري، علي علوان، يوسف أبو جلبوش، صالح راتب، حمزة الدردور، ويزن النعيمات.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الأردن المنتخب الوطني النشامى

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية العراقي: بغداد مستعدة للمساعدة في تهدئة التوترات بين واشنطن وطهران

أوضح فؤاد حسين، وزير الخارجية العراقي، اليوم الخميس، إن بلاده تحاول إقناع الفصائل المسلحة في البلاد، التي قاتلت القوات الأمريكية، وأطلقت الصواريخ والمسيرات على إسرائيل، بإلقاء أسلحتها أو الانضمام إلى قوات الأمن الرسمية.

 

العراق يتسلم 13 طائرة ضمن خطة تحديث الأسطول الجوي قطاع الأعمال: "النصر للمقاولات" تنفذ مشروعات في العراق بـ76 مليون دولار


وبحسب"سبوتنيك"، أضاف حسين، في تصريحات صحفية، أن "الحكومة العراقية تجري محادثات للسيطرة على الجماعات، مع الاستمرار في السير على الحبل المشدود بين علاقاتها مع كلا من واشنطن وطهران.


وتابع، أنه "قبل عامين أو 3 أعوام، كان من المستحيل مناقشة هذا الموضوع في مجتمعنا، لكن الآن لم يعد من المقبول أن تعمل الجماعات المسلحة خارج الدولة".


وقال وزير الخارجية العراقي، "لقد بدأ العديد من الزعماء السياسيين والعديد من الأحزاب السياسية في إثارة المناقشة، وآمل أن نتمكن من إقناع زعماء هذه الجماعات بإلقاء أسلحتهم، ثم أن يكونوا جزءا من القوات المسلحة تحت مسؤولية الحكومة".


وردا على سؤال حول توقعاته بشأن السياسة التي سيتبعها الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، للعراق أو إيران، قال فؤاد حسين، "نأمل أن نتمكن من مواصلة هذه العلاقة الجيدة مع واشنطن، ومن السابق لأوانه الآن الحديث عن سياسة ترامب الخاصة ببغداد أو طهران.


وأضاف حسين في تصريحاته، أن "بغداد مستعدة للمساعدة في تهدئة التوترات بين واشنطن وطهران إذا طُلب منها ذلك"، مشيرا إلى الوساطة السابقة بين المملكة العربية السعودية وإيران التي مهدت الطريق لتطبيع العلاقات بينهما في عام 2023.


وعن الوضع الحالي في سوريا، بعد رحيل حكومة الأسد، قال وزير الخارجية العراقي، فؤاد حسين، إن "العراق لن يطمئن بشأن سوريا إلا عندما يرى عملية سياسية شاملة".


وأردف أن "بغداد ستزوّد دمشق بالحبوب والنفط بمجرد التأكد من أنها ستصل إلى جميع السوريين".


وتابع، بغداد تجري محادثات مع وزير الخارجية في الحكومة السورية المؤقتة، أسعد الشيباني، بشأن إجرائه زيارة للعراق".


وأوضح حسين، "نحن قلقون بشأن تنظيم "داعش" (الإرهابي المحظور في روسيا ودول أخرى)، لذلك نحن على اتصال بالجانب السوري للتطرق إلى هذه الأمور، ولكن في النهاية فإن وجود سوريا مستقرة يعني وجود ممثل لجميع المكونات في العملية السياسية.


وأكد، نحن نفكر في المقام الأول بأمن العراق واستقراره، وإذا كان هناك تهديد لبلدنا، بالطبع ستكون قصة مختلفة، لكن حتى هذه اللحظة لا نرى تهديدًا.

مقالات مشابهة

  • الأمن الوطني العراقي: أحبطنا العديد من الهجمات الإرهابية في دول أوروبية
  • رئيس جهاز الأمن الوطني العراقي يبحث التعاون الثنائي مع الصومال
  • وزير الخارجية العراقي: نحاول إقناع فصائل مسلحة بالتخلي عن السلاح
  • مونديال كرة اليد.. المنتخب الوطني يتلقى ثاني هزيمة أمام إيطاليا
  • مونديال كرة اليد.. المنتخب الوطني لكرة يتلقى ثاني هزيمة أمام إيطاليا
  • وزير الخارجية العراقي: بغداد مستعدة للمساعدة في تهدئة التوترات بين واشنطن وطهران
  • بسبب المنتخب الوطني.. أحمد رمضان يكشف أسباب إقالته من نادي مسار
  • جهاز المخابرات العراقي شنو شغله ؟ ..محمد الحسّان في قطر !
  • إغلاق منصة البنك المركزي العراقي: خطوة نحو الاستقرار أم تهديد للاقتصاد؟
  • العراق يطالب أمريكا بإعادة الأرشيف الوطني العراقي