خطر على القلب|جمال شعبان يفجّر مفاجأة عن أدرينالين لاعبي المنتخب المصري
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
نشر الدكتور جمال شعبان استشاري أمراض القلب علي صفحته الشخصية بالفيسبوك منشورًا حول خروج مصر من كأس الأمم الأفريقية.
وقال الدكتور جمال شعبان في منشوره كانت: ليلة بلغ فيها الأدرينالين الحلقوم وإعصار من الأدرينالين في دماء المصريين كفيل بإحراق كوكب الأرض.
وكان قد حذّر الدكتور جمال شعبان شعبان من كرة القدم وقال: قلت لكم كرة القدم خطر علي القلب.
ونصح "شعبان" بالتحلي بالهدوء والثبات الانفعالي وتدريب النفس علي التكيف مع ضغوطات الحياة بالصلاة والصيام وتعلم الصبر علي المكاره ونحقن هشاشة الروح بكالسيوم الإيمان واليقين، أما في حالة ارتفاع ضغط الدم أو تسارع دقات القلب أو ارتفاع السكر لابد من تناول الأدوية مثبطة لمستقبلات البيتا في الجهاز العصبي السمبثاوي اللا إرادي مثل اندرال او كونكور تحت إشراف طبي مع ضبط ضغط الدم ومتابعة السكر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدكتور جمال شعبان الأدرينالين المنتخب المصري دماء المصريين كأس الأمم الافريقية كرة القدم جمال شعبان
إقرأ أيضاً:
يواخيم لوف: جاهز للعودة لمجال التدريب
أبدى يواخيم لوف اهتمامه بالعودة للتدريب، بعد أربعة أعوام من الرحيل عن تدريب المنتخب الألماني لكرة القدم، ويفضل تدريب منتخب وطني وربما في بطولة كأس العالم 2026.
وذكرت صحيفة "بيلد شبورت" في تقرير نشر اليوم الاثنين أن لوف، الذي سيبلغ عامه الـ65 الأسبوع المقبل، يمكنه أن يرى نفسه كمدير فني لمنتخب وطني فقط في الوقت الحالي، وليس مسؤولا عن نادي.
وقال لوف:" إذا كان هناك شيء واحد يمكنني الاعتماد عليه، هو الخبرة الكبيرة في البطولات".
وقال المدرب الفائز بكأس العام 2014 تصريح مشابه في مقابلة مع مجلة "كيكر".
وقال لوف:" كان هناك بعض العروض في العامين الماضيين، ولكن لم أشعر بحماس لأجلها".
وأضاف:"ولكنني سأنظر في بعض الخيارات المثيرة. لدية خبرة مع المنتخبات الوطنية وفي إعداد الفريق برؤية على مدار عامين لخوض بطولة".
وكان لوف مدربا مساعدا ليورجن كلينسمان في الفترة من 2004 إلى 2006، بعدها تولى تدريب المنتخب في الفترة من 2006 إلى 2021. وفاز بلقب كأس العالم 2014، ووصل لنهائي يورو 2008، واحتل المركز الثالث في مونديال 2010، وودع منافستي يورو 2012 و2016 من الدور قبل النهائي.
وكان آخر عمل له على مستوى الأندية هو تدريب نادي أوستريا فيينا في موسم 2003 / 2004.
وأكد لوف في مقابلته مع "كيكر" إنه كان ينبغي عليه الاستقالة بعدما ودع المنتخب الألماني منافسات كأس العالم من دور المجموعات في مونديال 2018 بروسيا.
وقال لوف:"كان يجب أن أفسح الطريق لشخص ما يمكنه أن يأتي بأفكار جديدة، ويحدث تغييرات جديدة بعد نهاية حقبة الجيل الذهبي".
وأضاف لوف أنه احتاج لبعض الوقت لتقبل النتائج المخيبة للآمال في عامه الأخير كمدير فني للمنتخب الألماني، ولكنه أيضا ليس في عجلة من أمره للعودة لمجال التدريب.
وقال:"ليس لدي نفس الضغوط التي يشعر بها أي مدرب شاب، الأمر الذي يضطر دائما للمضي قدما بشكل سريع".