شويغو يتفقد سير تحديث مراكز تجارب في معاهد بحوث تابعة لوزارة الدفاع (فيديو)
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
أفادت وزارة الدفاع الروسية اليوم الاثنين بأن الوزير سيرغي شويغو تفقد التقدم المحرز في تحديث مراكز التجارب لمعاهد البحوث التابعة لوزارة الدفاع في ضواحي موسكو.
إقرأ المزيد
وذكر بيان للدفاع الروسية أن عدد اختبارات الأنواع الجديدة من الأسلحة ازداد أضعافا بعد تحديث القاعدة التجريبية لمعهد البحوث المركزي الثاني عشر، مضيفا أن هذا المعهد سيجعل ظروف اختبار الأسلحة أقرب ما يمكن إلى تجارب التفجيرات الميدانية وسينجز هذه الاختبارات في وقت أقل.
وأشار البيان إلى أن تشييد مبان جديدة للمختبرات في معهد البحوث المركزي الثامن والأربعين سيؤدي إلى إنشاء مجموعة بحثية متكاملة لصالح الدفاع البيولوجي.
وأوضح البيان أن هذه المجموعة "ستمكن من تحديد التهديدات البيولوجية بسرعة، وتطوير وتصنيع وسائل الإشارة والوقاية، بما فيها مستحضرات اللقاحات مع اختبار فعاليتها، والمشاركة في التحقيقات الدولية في الاستخدام المحتمل للمواد البيولوجية".
المصدر: وكالات
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية سيرغي شويغو وزارة الدفاع الروسية
إقرأ أيضاً:
تحرك ضد جنرال أمريكي منتقد لترامب.. إليكم ما أمر به وزير الدفاع
(CNN)-- ألغى وزير الدفاع الأمريكي، بيت هيغسيث، الحراسة والحماية وكذلك التصريح الأمني للجنرال، مارك ميلي، وفقًا للمتحدث باسم البنتاغون، جون أوليوت، وهي خطوة غير مسبوقة ضد الجنرال الأمريكي الكبير السابق الذي أصبح هدفًا متكررًا للرئيس دونالد ترامب.
كما وجه هيجسيث، في يومه الثاني الكامل فقط في العمل، المفتش العام للوزارة بفتح تحقيق في "سلوك" ميلي، ولم يحدد البيان السلوك الذي يعتقد هيغسيث أنه يستدعي مراجعة رتبة ميلي.
وقال رئيس أركان وزارة الدفاع، جو كاسبر، إن "تقويض التسلسل القيادي يضر بأمننا القومي، واستعادة المساءلة هي أولوية لوزارة الدفاع تحت قيادة الرئيس ترامب".
وجاء في نص بيان البنتاغون على لسان المتحدث جون أوليوت: "أبلغ الوزير الجنرال ميلي اليوم أنه سيلغي التفويض الخاص بتفاصيله الأمنية ويعلق تصريحه الأمني أيضًا، كما وجه الوزير أيضًا المفتش العام لوزارة الدفاع بإجراء تحقيق في الحقائق والظروف المحيطة بسلوك الجنرال ميلي حتى يتمكن الوزير من تحديد ما إذا كان من المناسب إعادة فتح قرار مراجعة الرتبة العسكرية".
أطفالهم لا يتحدثون العربية.. سوريون عائدون من تركيا يواجهون معضلة اللغة