البوابة:
2025-02-23@04:41:58 GMT

طبيب البوابة: أفضل 6 أطعمة يجب تناولها بعد الجراحة

تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT

طبيب البوابة: أفضل 6 أطعمة يجب تناولها بعد الجراحة

البوابة - بعد الجراحة ، يحتاج جسمك إلى ما يكفي من السعرات الحرارية والمواد المغذية للتعافي بشكل كامل من الإجراء. إن تناول الأطعمة المناسبة يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالعدوى، ويسرع شفاء الجرح، ويزيد من القوة والطاقة. أفضل الأطعمة التي يمكنك تناولها بعد الجراحة مليئة بالفيتامينات والمعادن.

فيما يلي بعض الأطعمة والعناصر الغذائية التي يجب التركيز عليها في نظامك الغذائي بعد الجراحة:

طبيب البوابة: أفضل 6 أطعمة يجب تناولها بعد الجراحةالألياف.

تعد الشكوى الشائعة بعد الجراحة هي الإمساك. لتجنب هذه المضاعفات غير المريحة بعد الجراحة، تناول الكثير من الألياف. بعض الأطعمة الغنية بالألياف تشمل الفواكه والخضروات الطازجة. يعتبر خبز الحبوب الكاملة ودقيق الشوفان من المصادر الرائعة الأخرى للألياف. لمنع الإمساك، تجنب الأطعمة مثل الأطعمة المجففة والأطعمة المصنعة والجبن ومنتجات الألبان واللحوم الحمراء والحلويات.البروتين. تساعد الأحماض الأمينية الموجودة في البروتين على التئام الجروح وتجديد الأنسجة. يمكن أن يساعد البروتين أيضًا في تعزيز القوة والطاقة بعد الجراحة. تعتبر اللحوم الخالية من الدهون مثل الدجاج والديك الرومي واللحوم والمأكولات البحرية مصادر ممتازة للبروتين. يمكنك أيضًا الحصول على البروتين من البيض والمكسرات والفاصوليا والتوفو. تحتوي منتجات الألبان أيضًا على البروتين، ولكن إذا كنت تعاني من الإمساك، فابحث عن مصادر البروتين الأخرى بدلاً من خيارات الألبان. إذا كنت تواجه صعوبة في الحصول على ما يكفي من البروتين في نظامك الغذائي بعد الجراحة، فحاول إضافة مسحوق البروتين إلى المشروبات أو العصائر.الكربوهيدرات. يعد التعب أمرًا شائعًا بعد أي إجراء جراحي، لكن تناول الأنواع المناسبة من الكربوهيدرات يمكن أن يساعد في استعادة مستويات الطاقة لديك. احصل على الكربوهيدرات من الأطعمة الغنية بالألياف مثل الحبوب الكاملة والفواكه والخضروات والفاصوليا والبقوليات. تعمل هذه الأطعمة على زيادة مستويات الطاقة دون التسبب في الإمساك.الدهون الصحية. مثل زيت الزيتون والأفوكادو وزيت جوز الهند والمكسرات والبذور تعمل على تحسين الاستجابة المناعية وتساعد الجسم على امتصاص الفيتامينات. تساعد الدهون أيضًا على زيادة مستويات الطاقة بعد الجراحة.الفيتامينات. ولعل أهم العناصر الغذائية في نظامك الغذائي هي الفيتامينات والمعادن. يساعد فيتامين (الموجود في الخضار البرتقالية والخضراء الداكنة مثل الجزر والبطاطا الحلوة واللفت والسبانخ) وفيتامين ج (الموجود في الحمضيات والتوت والبطاطا والطماطم والبطيخ والفلفل الحلو) على التئام الجروح. فيتامين د (الموجود في الحليب والأسماك والبيض والحبوب المدعمة) يعزز صحة العظام. فيتامين E (الموجود في الزيوت النباتية والمكسرات وكبد البقر والحليب والبيض) يحمي الجسم من الجذور الحرة. فيتامين K (الموجود في الخضار الورقية الخضراء والأسماك والكبد والزيوت النباتية) ضروري لتخثر الدم.المعادن. الزنك (الموجود في اللحوم والمأكولات البحرية ومنتجات الألبان والفاصوليا) والحديد (الموجود في اللحوم والدواجن والفاصوليا والمشمش والبيض والحبوب الكاملة والحبوب المدعمة بالحديد) مفيدان أيضًا في التئام الجروح والحصول على الطاقة.

بالإضافة إلى تناول الأطعمة الغنية بالألياف والبروتين والدهون الصحية والكربوهيدرات والفيتامينات والمعادن، يجب عليك البقاء رطبًا بعد الجراحة. الترطيب المناسب ليس ضروريًا للشفاء فحسب، بل قد يكون ضروريًا أيضًا لمساعدة جسمك على امتصاص الأدوية. تأكد من شرب ما لا يقل عن ثمانية أكواب من الماء يوميا بعد الجراحة للبقاء رطبا.

يمكن أن تختلف الأطعمة التي يجب عليك تناولها والتي لا يجب عليك تناولها اعتمادًا على نوع الجراحة وأي أدوية قد تتناولها. تأكد من التحدث مع طبيبك حول متطلباتك الغذائية المحددة.
المصدر: northcentralsurgical.com/best-foods-to-eat-after-surgery
اقرأ أيضا

طبيب البوابة: جذر الزنجبيل صيدلية متكاملة لعلاج الأمراض

هل تعالج الأيورفيدا الكورونا بالأعشاب و التوابل؟

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: فيتامينات معادن دهون صحية طبيب البوابة جراحة ا بعد الجراحة الموجود فی یمکن أن

إقرأ أيضاً:

أفضل توقيت بين الإفطار والسحور.. مفتاح الطاقة طوال رمضان

#سواليف

تنظيم #مواعيد #تناول_الطعام يلعب دورًا في الحفاظ على #الصحة وتعزيز النشاط، خاصة خلال #رمضان، حيث يعتمد الجسم على وجبتي #الإفطار و #السحور.

ومن هنا تأتي أهمية الفترة الزمنية الفاصلة بينهما، إذ تؤثر بشكل مباشر على عملية الهضم ومستويات الطاقة خلال النهار، وهو ما ينطبق أيضًا على الفاصل بين وجبتي الغداء والعشاء في الأيام العادية.

وفقًا لما نشرته صحيفة Times of India، فإن الفترة المثالية بين الوجبات تتراوح بين 4 و6 ساعات، وهي المدة التي تتيح للجسم هضم الطعام بشكل صحي ومنع الشعور بالجوع المفرط أو التخمة. عندما تكون الفترة بين الإفطار والسحور قصيرة للغاية، قد يؤدي ذلك إلى تراكم السعرات الحرارية، بينما إذا طالت أكثر من اللازم، فقد يتسبب ذلك في انخفاض مستويات الطاقة والشعور بالتعب أثناء الصيام.
لماذا يجب تنظيم الفجوة بين الإفطار والسحور؟
بعد تناول وجبة الإفطار، يحتاج الجهاز الهضمي إلى وقت كافٍ لهضم الطعام وامتصاص العناصر الغذائية قبل السحور. إذا تم تناول السحور مبكرًا جدًا بعد الإفطار، فقد يؤدي ذلك إلى اضطرابات هضمية وزيادة الشعور بالامتلاء. وعلى العكس، إذا تم تأجيل السحور حتى وقت متأخر جدًا، فقد يؤدي ذلك إلى استنزاف الطاقة والشعور بالإرهاق أثناء النهار.

مقالات ذات صلة اكتشاف جديد قد يمنع انتشار السرطان قبل فوات الأوان 2025/02/19

كما يساعد ضبط الفجوة الزمنية بين الوجبتين في منع الإفراط في تناول الطعام. فحين تكون الفترة قصيرة، قد لا يمنح ذلك الجسم فرصة لاستهلاك السعرات الحرارية بالشكل الأمثل، مما قد يؤدي إلى تراكم الدهون وزيادة الوزن. أما إذا كانت الفترة طويلة جدًا، فقد يتسبب ذلك في تناول كميات كبيرة من الطعام دفعة واحدة، مما قد يرهق الجهاز الهضمي.

تعزيز النشاط والطاقة خلال ساعات الصيام

اختيار التوقيت المناسب بين الإفطار والسحور لا يضمن فقط تحسين الهضم، بل يساعد أيضًا في الحفاظ على مستويات الطاقة طوال اليوم. إذا تناول الشخص السحور مبكرًا بعد الإفطار، فقد لا يحصل الجسم على الوقت الكافي للاستفادة من العناصر الغذائية المخزنة، مما يؤدي إلى الشعور بالجوع والتعب في وقت مبكر من النهار.

أما تأخير السحور كثيرًا، فقد يجعل الجسم غير قادر على الاستفادة الكاملة من وجبة الإفطار، مما يؤثر على النشاط البدني والذهني خلال اليوم التالي. لذا، فإن تحديد توقيت متوازن بين الوجبتين يساعد في تحقيق استقرار مستويات السكر في الدم، وبالتالي تحسين الأداء اليومي أثناء الصيام.

أثر التوقيت على عملية التمثيل الغذائي

تناول الوجبات وفق جدول منتظم يساعد في ضبط عملية التمثيل الغذائي، حيث يعتاد الجسم على إيقاع ثابت لهضم الطعام وتحويله إلى طاقة. إذا كانت الفترة بين الإفطار والسحور غير مناسبة، فقد يؤدي ذلك إلى تقلبات مفاجئة في مستويات السكر في الدم، مما قد يسبب شعورًا بالخمول أو الإرهاق.

تناول السحور مبكرًا جدًا بعد الإفطار قد يؤدي إلى تخزين الدهون بدلاً من استهلاكها، في حين أن تأخيره كثيرًا قد يبطئ عملية الأيض، مما يؤثر على قدرة الجسم على حرق السعرات الحرارية بكفاءة. لذلك، فإن الحفاظ على فاصل زمني مناسب بين الإفطار والسحور يسهم في تحسين صحة الجهاز الهضمي وتعزيز التوازن الغذائي.

تأثير توقيت السحور على النوم

إحدى المشكلات الشائعة التي تواجه البعض خلال رمضان هي اضطرابات النوم الناتجة عن توقيت السحور غير المناسب. إذا تم تناول السحور مباشرة بعد الإفطار أو قبل النوم بفترة قصيرة، فقد يؤدي ذلك إلى الشعور بالثقل أو ارتجاع المريء، مما يؤثر على جودة النوم.

لذلك، يُفضل تناول السحور قبل النوم بفترة كافية للسماح للجسم بهضم الطعام بشكل سليم، مما يساعد على تحسين جودة النوم والاستيقاظ بنشاط خلال النهار.

أفضل توقيت لتناول السحور

بالنسبة لمن يتناولون الإفطار بين الساعة 6:00 و7:00 مساءً، يُنصح بأن يكون السحور بين الساعة 12:00 و2:00 فجرًا. أما الأشخاص الذين يمارسون نشاطًا بدنيًا مرتفعًا، فقد يحتاجون إلى تناول وجبة خفيفة بين الوجبتين لتعويض الطاقة المستهلكة.

أما من يعانون من أمراض مثل السكري أو مشكلات الجهاز الهضمي، فقد يكون من الأفضل لهم تقسيم وجباتهم على فترات أقصر، وفقًا لتوصيات الطبيب المختص، لتجنب أي اضطرابات صحية.

اختيار الطعام المناسب بين الإفطار والسحور

نوعية الطعام الذي يتم تناوله خلال وجبتي الإفطار والسحور تؤثر بشكل مباشر على الشعور بالشبع ومستويات الطاقة. تناول وجبة غنية بالبروتينات والألياف والدهون الصحية في الإفطار يساعد على إطالة فترة الشبع، بينما قد يؤدي الإفطار الغني بالكربوهيدرات البسيطة إلى الشعور بالجوع سريعًا.

لضمان توازن الطاقة، يمكن تناول وجبة خفيفة بين الإفطار والسحور، مثل المكسرات أو الزبادي أو الفواكه، مما يساعد على سد الفجوة بين الوجبتين دون زيادة السعرات الحرارية بشكل مفرط.

تنظيم مواعيد الأكل لصيام أكثر راحة

للحفاظ على صحة جيدة خلال رمضان، يُفضل تحديد مواعيد ثابتة لتناول الطعام تتناسب مع احتياجات كل شخص. اتباع نظام غذائي منظم لا يحسن فقط عملية الهضم، بل يسهم أيضًا في تعزيز الصحة العامة، مما يجعل الصيام أكثر سهولة.

وفي بعض الأحيان، قد يشعر البعض بالجوع بينما يكون السبب الحقيقي هو العطش، لذا يُنصح بشرب الماء بانتظام أو تناول مشروبات الأعشاب الطبيعية لتجنب استهلاك كميات غير ضرورية من الطعام بين الإفطار والسحور.

مقالات مشابهة

  • 5 أطعمة لا يُنصح بغسلها قبل تناولها.. يمكن أن تتحول لسموم
  • أطعمة للحفاظ على صحة الرئتين
  • أطعمة مهمة للحفاظ على صحة الرئتين
  • أطعمة ومشروبات تسرع شيخوخة الجسم والدماغ
  • ‎أفضل أطعمة لصحة القلب
  • احرص على تجنبها.. أطعمة تساعد على تسريع عملية الشيخوخة
  • الفراولة والقهوة والشوكولا.. أفضل أطعمة لصحة القلب
  • يتناولها الكثير يوميًا.. 3 أطعمة ومشروبات تُصيبك بالشيخوخة المبكرة
  • تصنيف عالمي جديد: نجم برشلونة الشاب ثاني أفضل لاعب وسط تحت 23 عامًا
  • أفضل توقيت بين الإفطار والسحور.. مفتاح الطاقة طوال رمضان