RT Arabic:
2024-09-23@11:25:20 GMT

الصومال.. ثروات كبرى تحت الأرض ونفايات وشرور فوقها

تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT

الصومال.. ثروات كبرى تحت الأرض ونفايات وشرور فوقها

توصف الصومال منذ عقود بأنها أفقر دولة في العالم، وهي تشهد حالة مزمنة من عدم الاستقرار والفوضى منذ سقوط نظام الجنرال محمد سياد بري وهروبه من مقديشو في 27 يناير عام 1991.

إقرأ المزيد هكذا تضيع الأوطان.. "أذكى" صفقة من نوعها في التاريخ

هذا الجنرال كان حاول عامي 1877 – 1978 ضم إقليم أوغادين ذي الأغلبية الصومالية، ودخل في حرب مع إثيوبيا إلا أن سياساته فجرت تناقضات قبلية استغلتها أديس أبابا وانتهت بسيطرة المتمردين بدعم عسكري إثيوبي على مقديشو وإسقاط نظام سياد بري.

بعدها أعلن إقليم أرض الصومال الواقع في شمال البلاد استقلاله من طرف واحد، فيما تشكلت دولة الأمر الواقع الثانية بونتلاند  (أرض البنط) في شمال شرق البلاد، وعم الصراع مقديشو وأصبحت العاصمة والمناطق المحيطة بها ساحات قتال، فظهر اتحاد المحاكم الإسلامية ثم جماعة الشباب ولم يتوقف التناحر والتقاتل، بعد أن تقطعت أوصال الدولة ودخلت البلاد في حالة من الفشل  المزمن لا تزال متواصلة منذ 33 عاما.

مصير الصومال القاسي، جعل الملايين من سكانه يعيشون منذ سنوات طويلة على معونات الأمم المتحدة ولا ينتهي الصراع الدامي هناك حتى يبدأ من جديد.

تدخل في هذا البلد الجيش الإثيوبي أكثر من مرة، ومست مضاعفات أزمات هذا البلد المتلاحقة كينيا، فأرسلت قواتها إلى هناك، كما أرسلت الولايات المتحدة قوات كبيرة في إحدى المناسبات، إلا الجميع خرج وبقيت البلاد بين طرفي المجاعة والموت.

هذه الحالة من الفوضى والانقسام وضعف السلطة المركزية وفرت حاضنة لجماعات متطرفة على الأرض، كما انتشر نشاط القراصنة على سواحل الصومال مهددا الملاحة في مساحة واسعة من خليج عدن بالمحيط الهندي حتى أن 60 سفينة تعرضت لهجمات القراصنة الصوماليين في عام 2008.

وكأن كل تلك المصائب لا تكفي لأكثر من 17 مليون نسمة يعيشون في الصومال، فظهرت تقارير عن نفايات سامة تلقى في جنح الظلام على سواحل الصومال الممتدة لمسافة 3300 كيلو متر.

هذا التهديد تعزز في عام 2004 بعد اكتشاف عقب موجات تسونامي، حاويات وبراميل معدنية متآكلة بها مواد مشعة ونفايات صناعية سامة في عدة مواقع  بجنوب ووسط الصومال.

في الأماكن التي عثر عليها على الحاويات السامة توفى بطريقة مفاجئة عدد من الصيادين المحليين، كما اشتكى سكان آخرون في عدة مناطق صومالية من وفيات مفاجأة مماثلة وإصابة البعض بطفح جلدي، وبتسجيل حوادث لنفوق أسماك.

هذه الفضيحة الخطيرة التي تتهم فيها شركات أوروبية لم تواجه بإجراءات مناسبة، في حين أن تقارير ذكرت أن حوالي 35 مليون طن من النفايات السامة تم إلقاؤها على السواحل الصومالية، وهي تشمل نفايات طبية وصناعية وكيميائية وحتى نووية.

برنامج الأمم المتحدة للبيئة كان ذكر أن بعض الحاويات كانت تحتوي على ما يبدو على "نفايات مشعة"، وأن سكان المناطق المتضررة يعانون من "نزيف في الفم ونزيف في البطن واضطرابات جلدية غير عادية وصعوبات في التنفس".

الأدهى أن أنباء تحدثت في عام 2009 أن بعض المليشيات الصومالية تعاملت لفترة طويلة مع "ندرانجيتا"، وهي إحدى اقوى المافيات الإيطالية وتتمركز في إقليم كالابريا الواقع جنوب غربي إيطاليا، وسمحت لها باستخدام الصومال كمكب للنفايات السامة مقابل الحصول على أسلحة.

قراصنة البحر الصوماليون استغلوا هذه القضية، وبرروا هجماتهم البحرية على السفن المدنية بإغراق السفن الأجنبية لسواحل بلادهم بالنفايات السامة.

الصومال الذي تجمعت به جميع الشرور، وتتهدد المجاعة سكانه منذ عقود، ليس ببلاد فقيرة كما يوصف، فارضه تزخر وفق تقارير، باحتياطيات كبيرة غير مستغلة من العديد من الموارد الطبيعية مثل خام الحديد واليورانيوم والنحاس والقصدير والبوكسيت والجبس والملح والغاز الطبيعي، وحتى النفط. 

مجموعة "رينج ريسورال أويل"، ومقرها سيدني بأستراليا، كانت قدرت أن مقاطعة بونتلاند بشمال الصومال وحدها، قادرة على إنتاج ما بين 5 إلى 10 ملايين برميل من النفط. لكن بالمحصلة كل ذلك لا يظهر له أي أثر، فيما تتواصل دوامة العنف والفوضى ويتأرجح 17 مليون صومالي بين الموت جوعا أو بأسلحة المتقاتلين.

 المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أرشيف حركة الشباب

إقرأ أيضاً:

هل يقود التصعيد بين حزب الله والاحتلال إلى حرب كبرى؟

سرايا - في ظل التصعيد الكبير من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي ضد لبنان وحزب الله خلال الأيام الماضية، قال مراقبون إن المؤشرات الواقعية تشير إلى أن حزب الله لن يتحول إلى طريق المواجهة الشاملة مع إسرائيل رغم العدد الكبير من المصابين بين عناصره؛ لأن التجارب أثبتت أن إسرائيل وحزب الله يتعاملان بالمثل في الاشتباكات؛ أي عملية مقابل عملية، واستهداف مقابل استهداف.


وعلى وقع التصعيد المتصاعد إثر تبادل الهجمات بين الطرفين، قال رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، أمس إنه عازم على إعادة سكان الشمال إلى منازلهم سالمين، مضيفا "في الأيام القليلة الماضية، وجهنا لحزب الله سلسلة من الضربات لم يكن يتخيلها، إذا لم يفهم حزب الله الرسالة فأعد أنه سيفهمها".

وفي هذا الإطار، يقول أستاذ العلوم السياسية في الجامعة الأردنية د. أيمن البراسنة، إن حزب الله اللبناني اعتبر عملية تفجير الأجهزة اللاسلكية بأنها أكبر اختراق أمني له وتعهد بالرد، لكن المؤشرات الواقعية تشير إلى أن الحزب لن يتحول إلى طريق المواجهة الشاملة مع الاحتلال بعد تلك العملية رغم العدد الكبير من المصابين بين عناصر الحزب، لأن التجارب أثبتت أن إسرائيل وحزب الله يتعاملان بالمثل في الاشتباكات؛ أي عملية مقابل عملية، واستهداف مقابل استهداف.


وتابع البراسنة: "رغم كثرة المصابين في عملية التفجيرات اللاسلكية، ورغم توعد حزب الله بالرد القوي، إلا أن الرد لن يكون بمثابة بداية لحرب شاملة بين الجانبين، ويدل على هذا الاستنتاج موقف وزير دفاع الاحتلال الحالي الذي يعارض فكرة المواجهة الشاملة مع حزب الله، لعدة أسباب، من بينها الإرهاق الذي اعترى الجيش الإسرائيلي في غزة".


وأضاف: "نفذت إسرائيل عملية تفجير أجهزة الاتصال اللاسلكي ردا على العملية التي نفذها حزب الله اللبناني في 25 آب (أغسطس) الماضي واستهدف فيها الوحدة 8200 المسؤولة عن تنفيذ الأعمال الاستخباراتية الإلكترونية، والتأمين السيبراني في الداخل الإسرائيلي، وعلى الرغم من قدراتها الفائقة والمزودة بأحدث الوسائل والتقنيات العالمية، نجح حزب الله في استهدافها، واعتبر ذلك ضربة كبيرة لإسرائيل".



وتابع: "من الواضح أن هدف الصهاينة من تفجيرات لبنان هو إيصال رسالة لحزب الله أن الوحدة التي استهدفها الحزب ما زالت تعمل بكل إمكانياتها وبكفاءة عالية، وتوجيه رسالة من إسرائيل لإيران التي أصيب سفيرها في تفجيرات الأجهزة اللاسلكية، وبث الخوف والقلق في نفوس عناصر حزب الله بأن إسرائيل قادرة على الوصول إليهم من خلال الأجهزة التي يتعاملون بها، وبأنها قادرة على الوصول إليهم بكل التقنيات والتكنولوجيا التي تمتلكها".


وقال إن هذه التفجيرات تقع ضمن المخطط الصهيوني الرامي لاتخاذ موقف تجاه جنوب لبنان لتأمين المستوطنات الإسرائيلية في الشمال، وهي إستراتيجية صهيونية واضحة منذ بدء الحرب على غزة، حيث بدأت بغزة ثم الضفة الغربية، ثم انتقلت الآن إلى جنوب لبنان، وتعهد حزب الله بالرد على هذه العملية ردا قويا، وإسرائيل تتحسب لسيناريوهات الرد في ظل وجود حشد كبير على الحدود الشمالية والمقابلة لحدود الجنوب اللبناني، خصوصا أن عمليات حزب الله المقبلة ستعد عمليات دفاع عن وجوده وليس إسنادا للمقاومة فحسب.


وتوقع البراسنة أن يكون رد حزب الله على هجمات الأجهزة اللاسلكية أقوى من سابقاته، في ظل الإصابات الكبيرة التي لحقته جراء التفجيرات.


واستكمل: "أوضح حزب الله منذ بداية أحداث طوفان الأقصى أنه لا يسعى لمواجهة شاملة، بل يهدف إلى حملة استنزاف محدودة لمساندة المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، وأكد أنه لن يوقف هذه الحملة إلا عندما تُوقف إسرائيل حربها العدوانية على القطاع، ولذلك فتح جبهة عسكرية محدودة ضد إسرائيل، انطلاقًا من مزارع شبعا التي تحتلها إسرائيل."


وتابع: "وفي المقابل، كان واضحًا منذ البداية أن أولوية حكومة بنيامين نتنياهو هي القضاء على حركة "حماس" وحكمها في القطاع، ولم ترغب في حرب شاملة مع حزب الله تشغلها عن تحقيق هذا الهدف، ناهيك عن أن الجيش الإسرائيلي لا يملك سوى سبع فرق قتالية، تم وضع خمس منها في القطاع، ولم يتبقّ لديه سوى فرقتين نشرهما على الحدود مع لبنان، علاوة على ذلك، حرص الطرفان، على عدم الانجرار إلى حرب شاملة، رغم ارتفاع وتيرة المواجهات بينهما".


وأضاف: "ثمة عوامل تدفع إسرائيل إلى شنّ حرب محدودة ضد حزب الله، يأتي في مقدمتها تزايد قوة حزب الله، كميًا ونوعيًا، مع مرور الوقت؛ أي أن الهدوء النسبي على الجبهة اللبنانية منذ عام 2006 لم يكن في صالح إسرائيل التي لا تقبل استمرار الوضع الأمني في الشمال على حاله، حيث تريد إبعاد قوات حزب الله عن الحدود، وإنشاء حزام أمني في جنوب لبنان، بحيث يتم إعادة المهجّرين الإسرائيليين إلى مستوطناتهم، واستعادة قوة الردع الإسرائيلي أمام خصومها وفي نظر مجتمعها، من خلال توجيه ضربة إلى حزب الله بهدف إضعافه عسكريًا، ومنع تكرار سيناريو عملية طوفان الأقصى من الحدود مع لبنان".


وأوضح البراسنة، أن ثمة عوامل أخرى تدفع إسرائيل إلى التردد بشأن الدخول في مواجهة عسكرية شاملة مع حزب الله، بسبب نشوء حالة من الردع المتبادل بينهما ناجمة عن نجاح الحزب في امتلاك ترسانة من الأسلحة الحديثة التي تعتبرها إسرائيل "كاسرة للتوازن"، حيث يمكن لتلك الأسلحة إلحاق أضرار جسيمة بالعمق الإسرائيلي.


وقال إن هذه الترسانة تشمل 150 ألف صاروخ على الأقل، إلى جانب آلاف المسيّرات من أنواع مختلفة تتضمن مسيّرات للتجسس، وأخرى انتحارية، وبعضها هجومية يمكنها الوصول إلى أماكن مختلفة داخل الكيان المحتل.


وتابع: "هذه القدرات تجعل إسرائيل تتحسب لاحتمال تكبّد خسائر فادحة في الأرواح والبنى التحتية في حال اندلاع حرب شاملة، لذلك، فضلت إسرائيل القيام بشنّ حرب محدودة ضد حزب الله بدلًا من التورط في حرب شاملة. كما يعاني الجيش الإسرائيلي الإنهاك، وتآكل معنوياته وضعف جاهزيته للقتال جرّاء حربه الطويلة في قطاع غزة."


وزاد: "لذلك يفضّل الجيش الإسرائيلي عدم التورط في حرب شاملة مع حزب الله ما دامت الحرب على قطاع غزة مستمرة، علاوة على ذلك، ستعارض الإدارة الأميركية شنّ إسرائيل حربًا شاملة ضد حزب الله، وستعمل على تشجيع الطرفين على عدم توسيع المواجهة بينهما بالطرق الدبلوماسية، ويمكن القول إن نتنياهو وقادة المؤسسة العسكرية والأمنية في إسرائيل لديهم خيارات صعبة بشأن الوضع على الحدود مع لبنان."


وتابع: "فمن ناحية، تواجه إسرائيل التهديد الذي يمثّله حزب الله لشمالها، ومن ناحية أخرى، تدرك حجم الخسائر الجسيمة التي قد تلحق بعمقها في حال شنّ الجيش هجومًا بريًا على لبنان، وهذه الاعتبارات تجعل فكرة الحرب الشاملة غير محتملة، خصوصا في ظل استمرار الجيش الإسرائيلي عملياته العسكرية في قطاع غزة، وفي ظل معارضة أميركية للحرب الشاملة، ووضع داخلي إسرائيلي مأزوم ومنقسم".


من جهته، لا يعتقد النائب الأسبق الدكتور هايل الودعان الدعجة أن يتطور التصعيد الكبير من قبل الجيش الإسرائيلي ضد لبنان وحزب الله، إلى حرب شاملة، خاصة أن الجيش منهك ومتعب ولا يقوى على فتح جبهة أخرى والدخول في مواجهة مع حزب الله الذي يمتلك ترسانة أسلحة وصواريخ ومسيرات متطورة جدا يمكنها ضرب العمق الصهيوني بعد أن باتت سائر المناطق الإسرائيلية في مرمى نيرانه.


وتابع الدعجة: "في الوقت نفسه فإن حكومة الاحتلال، ومن خلال الاغتيالات التي تنفذها في صفوف حزب الله، إنما تسعى إلى تسويق أي انتصار لها بعد الإخفاقات والخسائر الكبيرة التي لحقتها من المقاومة في غزة تحديدا، والتي باتت ترهقها وتسبب لها الضغوط نتيجة مطالبتها من الداخل الإسرائيلي بوقف الحرب وعقد صفقة تبادل للأسرى."
واستكمل: " كما علينا ألا نغفل أن نتنياهو يسعى إلى توسيع نطاق الصراع وتحويله إلى حرب إقليمية، تماهيا من أهدافه الشخصية، ومحاولته إطالة عمر حكومته، وفي الوقت نفسه جر الولايات المتحدة إلى الحرب، مستغلا تواجد قواتها في المنطقة بكثرة."


بدوره، يقول رئيس الجمعية الأردنية للعلوم السياسية د. خالد شنيكات إن العلاقة تتدحرج بسرعة بين حزب الله وإسرائيل، وتتجه أكثر صوب الحرب من القبول بالمناوشات المحدودة والقصف المتبادل الذي ميز طبيعة المعارك بين الطرفين منذ الثامن من تشرين الأول (أكتوبر) الماضي، وتزداد احتمالية الحرب بسبب سعي إسرائيل إلى تغيير قواعد الاشتباك بينها وبين حزب الله.


وتابع شنيكات: "يبدو أن الحرب ستتحول إلى مواجهة مباشرة في ضوء المعطيات الإسرائيلية الجديدة، التي تعتمد على السلوك الصهيوني الذي يبدأ بمواجهة بدون سقوف وضمن مراحل لتحقيق أهدافه، وعلى رأسها عودة المستوطنين إلى شمال فلسطين، وخاصة بعد تراجع زخم القتال في قطاع غزة، والسعي لإجبار حزب الله على الخروج إلى شمال نهر الليطاني، وإقامة سياج أمني جديد على غرار ما كان قبل عام 2006، فضلا عن تقليص قدرات الحزب بما يضمن عدم تشكيله تهديداً لإسرائيل، وإنهاء أي ربط بين جبهة الجنوب اللبناني وغزة."


وزاد: "في ضوء الأهداف الإسرائيلية المعلنة وضمن الإستراتيجيات والتكتيكات، يبدو أن إسرائيل شرعت في الحرب وضمن مراحل كما أسلفنا، بدءاً من تفجير البيجرات ومن ثم قتل كبار القادة العسكريين، ثم عمليات القصف الجوي المستمرة، بهدف إجبار حزب الله على القبول بالمقاربة الإسرائيلية، وضمن السقف الصهيوني."


وأضاف: "ولأن حزب الله رفض هذه المقاربة حتى الآن، ورفض فك الربط بينه وبين غزة، فإن إسرائيل ستتوسع في الحرب وصولاً إلى الاجتياح البري، وهذا يعني الدخول في حرب شاملة، وهو الخيار المرجح ما لم تتراجع إسرائيل أو حزب الله."

الغد

إقرأ أيضاً : 5 شهداء في غزة فجر اليوم الاثنين إقرأ أيضاً : تقرير يكشف: اسرائيل تخطط لغزو بري على لبنانإقرأ أيضاً : حزب الله يوقع قتلى وجرحى في صفوف الاحتلال

مقالات مشابهة

  • مصر تطلب من رعاياها مغادرة أرض الصومال فورا.. ما السبب؟
  • هل يقود التصعيد بين حزب الله والاحتلال إلى حرب كبرى؟
  • نهر التايمز يكشف غموض ثروات لندن السرية
  • «كم مرة اتعرضت لغدر الصحاب؟».. روشتة للتعافي من العلاقات السامة
  • تعرف على الطريقة السليمة لغسل الفاكهة والخضروات وتنظيفها من آثار المبيدات والمواد السامة
  • تعرف على ثروات مرشحي الرئاسة الأمريكية.. ترامب في المقدمة
  • مليارديرات وثروات هائلة .. تعرف على ثروات المرشحين للرئاسة الأميركية
  • ممثل سمو أمير البلاد سمو ولي العهد الشيخ صباح خالد الحمد الصباح يستقبل في مقر إقامته في نيويورك ممثلي كبرى الشركات الأمريكية
  • مليارديرات وطبقة متوسطة.. تعرف على ثروات المرشحين للرئاسة الأميركية
  • ثروات المرشحين للرئاسة الأمريكية.. ترامب الأغنى وهاريس تمتلك 8 ملايين دولار