دول غربية كبرى علقت تمويل الوكالة تباعا 

أعلنت عدد من الدول الغربية وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية تعليق دعمها لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)؛ بحجة ضلوع عدد من من موظفي الوكالة بعملية "طوفان الأقصى" في السابع من أكتوبر الماضي، وفق مزاعم "إسرائيلية" لم تثبت.

اقرأ أيضاً : زعيم كوريا الشمالية يشرف على اختبار إطلاق صواريخ كروز من غواصة

ويهدد القرار الذي لجأت إليه الدول الغربية الكبرى بما فيها بريطانيا وألمانيا وإيطاليا وفرنسا واليابان وغيرهم، مستقبل الوكالة واستمرارية عملها في تأمين الرعاية لمئات الآلاف من الفلسطينيين.

 

ودعت منظمة الصحة العالمية، الجهات المانحة إلى عدم تعليق الدعم المالي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، حيث قال مدير المنظمة تيدروس أدهانوم غيبريسوس عبر حسابه بموقع "إكس"، "إننا نناشد المانحين عدم تعليق تمويلهم للأونروا في هذه اللحظة الحرجة. قطع التمويل لن يؤدي إلا إلى الإضرار بشعب قطاع غزة الذي يعاني بشدة، وبحاجة ماسة إلى الدعم".

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الحرب في غزة الانروا الولايات المتحدة الأمريكية بريطانيا اللاجئين الفلسطينيين ايطاليا

إقرأ أيضاً:

“إمباور” تعرض خبراتها على الدول المشاركة في القمة العالمية للاقتصاد الأخضر بدبي

 أكدت مؤسسة الإمارات لأنظمة التبريد المركزي ش.م.ع، “إمباور”، أكبر مزود لخدمات تبريد المناطق في العالم، أن بمقدورها مساعدة الدول والحكومات العربية والأجنبية على بلوغ مستقبل قائم على أسس الاستدامة بمعايير تتفوق على نظيرتها العالمية عبر تبني حلول وأنظمة تبريد المناطق الصديق للبيئة. جاءت تأكيدات “إمباور” خلال الجلسة النقاشية التي شارك فيها سعادة أحمد بن شعفار حول أهمية تبريد المناطق، وآليات تعزيز كفاءة الطاقة، والتحديات المحدقة بهذه الصناعة الحيوية وواقعها والفرص التي تثري مستقبلها، أمام ممثلي الدول المشاركة، التي انعقدت في 3 أكتوبر 2024 ضمن القمة العالمية للاقتصاد الأخضر في مركز دبي التجاري العالمي والتي كانت تحت شعار “تمكين الجهود العالمية”. وأوضح بن شعفار الرئيس التنفيذي لإمباور والعضو الفخري لمجلس إدارة الجمعية الدولية لطاقة المناطق (IDEA) ورئيس جمعية مشغلي تبريد المناطق في دبي خلال الجلسة النقاشية وأمام نخبة من قادة صناعة تبريد المناطق الدوليين وممثلين عن مؤسسات حكومية ومنظمات وهيئات دولية ومسؤولين من قطاعات مختلفة والمهتمين بقضايا البيئة حول العالم، كلنا نعي الآثار الكارثية الناجمة عن التغيّر المناخي والذي بات تهديداً قائماً يستدعي مواجهته على نحو عاجل من خلال سياسات وخطط وآليات عمل مدروسة. وأشار بن شعفار الى أن ثمار تبريد المناطق لا تتوقف عند المساهمة الفعالة في بناء مستقبل مستدام، بل تمتد مكاسبه الاقتصادية والاجتماعية إلى لعب دور كبير في تهيئة بيئة نموذجية لنشر استخدامات الأنظمة الموفرة للطاقة. وتعرف إمباور في أوساط العاملين في صناعة تبريد المناطق بالتزامها بمسؤولياتها تجاه قضايا المجتمعات الإنسانية لاسيما تلك المتعلقة بحماية البيئة و بتحييد التغيرات المناخية، حيث تلعب دورا بارزا في نشر الوعي بخطورة ظاهرة الإحتباس الحراري وأثاره السلبية على الإنسانية ومسيرة التنمية في مختلف دول العالم، هذا غير رعايتها للمبادرات الداعمة للأجندة الدولية وجهود دولة الإمارات العربية المتحدة للتصدي للاحترار المناخي والتعاطي مع التغيرات المناخية بأهمية كبيرة.

مقالات مشابهة

  • تهدد الدول الصناعية..انتربول تحذر من العصابات العالمية
  • الصحة العالمية: نسعى لبدء المرحلة الثانية من تطعيم شلل الأطفال في غزة
  • الصحة العالمية: 6 % من سكان غزة قتلوا أو جرحوا خلال عام
  • “إمباور” تعرض خبراتها على الدول المشاركة في القمة العالمية للاقتصاد الأخضر بدبي
  • الصحة العالمية: 36 إصابة بفيروس ماربورغ في رواندا ووفاة 11 شخصًا
  • إعلام عبري: إسرائيل تطالب الدول الغربية بفرض عقوبات على إيران
  • بشأن الإمدادات الطبيّة للبنان.. هذا ما أعلنته الصحة العالمية
  • 68 ألف قناص نشيط في المغرب والمدير العام لوكالة المياه والغابات يحذر من ظاهرة القنص الجائر
  • الصحة العالمية: المستشفيات في لبنان تشهد اكتظاظا شديدا بسبب تدفق المصابين
  • «دبي الإنسانية» تستضيف قادة المراكز العالمية