بعد اجتماع تبون والبرهان.. الجزائر تؤكد دعمها للسودان في أزمته
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
أكد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، وقوف بلاده إلى جانب السودان لتجاوز الظروف الصعبة التي يمر بها.
جاء ذلك في تصريح صحفي مشترك بين الرئيس الجزائري ورئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان، عقب مباحثات ثنائية بينهما بمقر الرئاسة، في إطار الزيارة الرسمية للأخير إلى الجزائر،التي تستمر يومين.تطابق وجهات النظرونوه الرئيس الجزائري بتطابق وجهات النظر بين البلدين إزاء العديد من القضايا والمسائل الإقليمية والدولية، مشيدًا بموقف السودان الداعم لعضوية الجزائر غير الدائمة في مجلس الأمن الدولي.
أخبار متعلقة في اتصال مع مفوضها.. شكري يؤكد دعم مصر للأونروا"الخارجية الفلسطينية": الاجتماع الاستعماري بالقدس تحد لقرار "العدل الدولية"للتفاصيل..https://t.co/x7KaDGEH0W pic.twitter.com/3vsJUNkjau— صحيفة اليوم (@alyaum) January 23, 2024
وأعرب عن يقينه بأن السودان ستتمكن من تجاوز الأزمة الراهنة، مجددًا التأكيد على أن الجزائر ستعمل خلال عضويتها في مجلس الأمن الدولي على نصرة القضايا العادلة في إفريقيا والعالم، والحد من النزاعات والتوترات التي تشكل خطرًا على استقرار المنطقة.تواطؤ شركاء إقليميين ودوليينوأكد رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني أن بلاده تتعرض إلى مؤامرة بتواطؤ شركاء إقليميين ودوليين، داعيًا إلى إيجاد حل للأزمة القائمة في أي طاولة نقاش أو مفاوضات عربية أو إقليمية.
وأعرب عن سعادته بأن تكون الجزائر حاضرة في أي طاولة نقاش أو مفاوضات عربية أو اقليمية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الجزائر الجزائر عبد المجيد تبون الحرب في السودان عبد الفتاح البرهان
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: أخطرنا إيران بإنهاء دعمها للحوثيين بعد الضربات التي تلقتها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن البيت الأبيض الأمريكي، اليوم، أن الولايات المتحدة الأمريكية أخطرت إيران بضرورة إنهاء دعمها للحوثيين في اليمن، بعد الضربات التي شنتها الولايات المتحدة وبريطانيا ضد مناطق تمركزات الميليشيات الحوثية.
وقال مستشار الأمن القومي مايكل والتزن إن الضربات "استهدفت بالفعل عددًا من قادة الحوثيين وأدت إلى مقتلهم". وفي مقابلة مع قناة Fox News، قال إن الولايات المتحدة "ضربتهم بقوة ساحقة، وأبلغت إيران بأن الكيل قد طفح".
يأتي هذا في الوقت الذي تمارس فيه الولايات المتحدة ما يُسمى بـ"أقصى ضغط" على إيران ووكلائها في المنطقة. وقد شدد ترامب العقوبات على طهران في محاولة لإقناع النظام بالعودة إلى طاولة المفاوضات بشأن برنامجه النووي.