المدة القانونية لصرف منحة الزواج للابنة.. كم سنة بعد الزفاف؟
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
حدد الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية، حالات يتم فيها صرف المعاش للمُستحقين بعد وفاة الشخص المؤمن عليه سواء كان في القطاع الحكومي أو القطاع الخاص، وتُصرف في أشكال عدة منها «منحة الزواج، منحة القطع، أو مصاريف الجنازة».
صرف معاش للابنة المُقبلة على الزواجويتم صرف معاش للابنة المُقبلة على الزواج وهو ما يُسمى بـ«منحة الزواج»، ولكن يجب أن يتم صرف هذه المنحة في وقت معين وبعد مرور هذه الفترة لا يجوز صرفها.
وخلال السطور التالية ترصد «الوطن» المدة القانونية لصرف منحة الزواج للابنة.
وقالت مصادر في التأمينات الاجتماعية، إن منحة الزواج يتم صرفها للابنة عن معاش والدها المتوفى المؤمن عليه مرة واحدة فقط، ولكن هناك مدة محددة يجب أن تتقدم الابنة بطلب حتى يتم صرف المنحة لها.
وأضافت المصادر، خلال حديثها لـ«الوطن»، أن المنحة التي تستحقها الابنة والتي تُسمى بـ«منحة الزواج» قد تسقط عنها إذا لم تتقدم بطلب للحصول عليها وصرفها، وذلك بعد مدة 5 سنوات من تاريخ استحقاقها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: منحة الزواج التأمينات التأمينات الاجتماعية الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية منحة الزواج یتم صرف
إقرأ أيضاً:
قدرها مليار دولار..مصادر إعلامية مُطلّعة تتحدث عن منحة سعودية لليمن سيعلن عنها خلال أيام
كشفت مصادر إعلامية مُطلّعة، عن منحة سعودية سيعلن عنها الأسبوع القادم، قدرها مليار دولار لتعزيز البنك المركزي بعدن، ودعم العملة الوطنية، التي تشهد انهيارا تاريخيًا غير مسبوق.
وقال الصحفي عبدالرحمن أنيس نقلا عن مصدر مصرفي خاص في تغريدة له عبر،منصة اكس ، إن "محافظ البنك المركزي أحمد غالب المعبقي سيعود الأسبوع القادم إلى عدن، بالتزامن مع تعزيز البنك المركزي بمليار دولار منحة من السعودية".
وأوضح المصدر، أن "المليار الدولار سيكون تأثيره محدود جدًا على سعر الصرف، وسيتم تخصيصه لعشرين مزاد لبيع الدولار قيمة كل مزاد خمسين مليون دولار".
وأشار المصدر إلى أن "قيمة المزادات ستخصص لدفع مرتبات موظفي القطاع العام وتمكين الحكومة من دفع بعض التزاماتها".
وأكد المصدر، أن "انقاذ العملة الوطنية وإعادتها الى مستوى يتناسب مع مرتبات الموظفين يتطلب ضخ ما لا يقل عن ثمانية مليارات دولار، ولا بوادر عن استعداد أي دولة شقيقة أو صديقة لضخ هذا المبلغ الى السوق اليمنية".
ونوه إلى أن "طلب الحكومة بإعادة تصدير النفط الخام لا يلقى قبولا عند الاشقاء والاصدقاء الذين يرون أن التصدير قد يعني تصعيدًا ضد المليشيات، وأنه يجب أن يتم التصدير بعد اتفاق اقتصادي شامل، وفقا لنصوص خارطة السلام المُجمّدة". حسب تعبيره.
وخلال الأسابيع الماضية شهدت العملة الوطنية انهيارا تاريخيا مقابل العملات الأجنبية وصل سعر الدولار إلى أكثر من 2000 ريال يمني للدولار الواحد، لأول مرة في تاريخه.