تحدثت أناهيد جيغاليان، ابنة كيغام جيغاليان مصور غزة الأول، عن غزة، قائلة: لم أتمكن من زيارة غزة منذ 2001، متابعة:" كمن أزور  غزة بشكل سنوي".

 

وأكملت:" لدي صديقتان إحداهن توفيت في ظروف مثل الظروف الحالية نتيجة العدوان الإسرائيلي على غزة".

 

وأضافت "جيغاليان"، خلال حوارها مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أنها غير قادرة على التواصل مع صديقتها في قطاع غزة، وعبرت عن حزنها باكية: "حتى أمس صديقتي كانت لسه عايشة.

. كل يوم منعرفش هيحصل فيها ايه.. هي ساكنة في غزة وعندهم أزمات ومشاكل في الأكل والشرب".

 

واسترسلت: صديقتي تعيش تحت القصف ولن تكون طبيعية بعد هذا العدوان، وآخر مرة تواصلت معها كانت منذ شهر ونصف"، مؤكدة أن غزة تعيش حياة صعبة غير مسبوقة.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

تقرير رسمي يكشف عن 60% من الأسر في القطاع بلا مأوى

كشف تقرير صادر عن وزارة الأشغال العامة والإسكان في قطاع غزة، يوم الأحد، أن أكثر من 60 في المائة من الأسر في القطاع بلا مأوى نتيجة حرب الإبادة الجماعية التي يشنها العدو الصهيوني منذ أكثر من 15 شهرا. وقالت الوزارة في تقريرها: إن حجم الأضرار الناتجة عن مسح أحياءً سكنية بالكامل، يشكل أضعاف ما تضرر جراء العدوان الصهيوني عام 2014، الذي استمر 51 يوماً.. مشيرة إلى أن حجم الدمار في هذه الحرب خارج قدرة أي جهة على التعامل السريع والمباشر معه. وقدرت كمية الركام الناتجة من تدمير الأحياء والمدن والمربعات السكنية بعشرات الملايين من الأطنان. واعتبرت الوزارة أن إزالة الأنقاض هي المرحلة الأهم في إعادة إعمار غزة، وتتعلق بإكمال هدم المباني المتضررة التي تشكل خطراً على المواطنين، وتدعيم المباني المتضررة التي يمكن صيانتها وإعادة تأهيلها، وحماية المباني والشوارع المجاورة أثناء إكمال الهدم وإزالة الأنقاض. وأكد تقرير الوزارة الذي جاء بعد عملية تقييم ومعاينة لآثار العدوان، أن إزالة الأنقاض لا يمكن أن تكون باستخدام المعدات المحلية، والتي تضرر معظمها أو دُمّر بفعل القصف الصهيوني على المنشآت الحكومية والبلدية والأهلية، وهو ما يتطلب إدخال عشرات الآليات الثقيلة التي تلائم حجم العمل. وقدمت وزارة الأشغال مقترحات للتعامل مع توفير المأوى المؤقت، وهي تحتاج تمويلاً كبيراً، أولها توفير سكن مؤقت عبر وحدات متنقلة (كرفانات) توضع بالقرب من الأحياء السكنية، مع توفير خدمات البنية التحتية، كالمياه والصرف الصحي. أما المقترح الثاني، فيكمن بتوفير مبالغ مالية تُصرَف بدل إيجار لتجهيز الأسر أنفسها مأوى مؤقتاً لها في محيط سكنها. وأظهر أحدث تقرير إحصائي أصدره المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، أن 161 ألفاً و600 وحدة سكنية دمرت بشكل كلي، و194 ألفاً دمرت بشكل جزئي، وأن 82 ألف وحدة باتت غير صالحة للسكن، جراء العدوان الصهيوني المتواصل. كما أظهر أن نسبة الدمار في القطاع بلغت 88 في المائة، وأن الخسائر المباشرة الأولية تقدر بـ 37 مليار دولار. وتتواصل حرب الإبادة الجماعية التي يشنها العدو الصهيوني على قطاع غزة لليوم 464 تواليًا، والتي أدت لاستشهاد 46 ألفاً و565 شهيدٍ و109 آلاف و660 إصابة بجروح متفاوتة بينها خطيرة وخطيرة جداً، منذ السابع من أكتوبر الماضي، وفق آخر معطيات منشورة عن وزارة الصحة الفلسطينية.

مقالات مشابهة

  • عاجل | أمير قطر: نأمل أن يسهم اتفاق وقف إطلاق النار بغزة في إنهاء العدوان والقتل في القطاع والأراضي الفلسطينية
  • عبدالسلام: القضية الفلسطينية كانت وستبقى قضيتنا الأولى وصمود غزة أسطورة تاريخية
  • عاجل - آخر ساعات العدوان على غزة.. كواليس اللمسات الأخيرة لاتفاق وقف إطلاق النار
  • لماذا تتحفظ مصر على الوضع في سوريا؟
  • لقاء يناقش الوضع الزراعي والسمكي في سقطرى
  • العدوان على غزة.. استشهاد طفلين في قصف خيمة للنازحين وسط القطاع
  • ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني على غزة إلى 46584 شهيدا و109731 مصابا
  • السوداني وبارزاني يؤكدان أهمية التعاون بما يحقق مصالح الشعب العراقي
  • تقرير رسمي يكشف عن 60% من الأسر في القطاع بلا مأوى
  • استقالة رئيس غرفة صناعيي حلب بعد تداول مقطع مصور له.. ما القصة؟ (شاهد)