تدشين العام الدراسي الجديد 1445 والاعلان عن صرف حافز للمعلمين
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن تدشين العام الدراسي الجديد 1445 والاعلان عن صرف حافز للمعلمين، دعم قطاع التربية والتعليم والعمل على تطويره وتحقيق قوة دوره المحوري في خدمة القضايا الاستراتيجية لليمن وشعبه.جاء ذلك لدى مشاركته في .،بحسب ما نشر صحيفة اليمن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تدشين العام الدراسي الجديد 1445 والاعلان عن صرف حافز للمعلمين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
دعم قطاع التربية والتعليم والعمل على تطويره وتحقيق قوة دوره المحوري في خدمة القضايا الاستراتيجية لليمن وشعبه.
جاء ذلك لدى مشاركته في فعالية تدشين العام الدراسي الجديد 1445هـ ، التي أقامتها وزارة التربية و التعليم اليوم تحت شعار ( التعليم مسؤولية الجميع ).
وعبّر رئيس الوزراء عن الشكر والتقدير لقيادة الوزارة وطاقمها الإداري و التربوي على تنظيم هذه الفعالية التي تستهل بها الوزارة نشاطها للعام الدراسي الجديد، ولجميع المدرسين والمدرسات المنتشرين في عموم محافظات الجمهورية الذين يقومون بواجبهم الوطني و الديني و الإنساني ويؤدون رسالتهم التعليمية وهم يعيشون أعباء الظرف الاستثنائي الذي يمر به الوطن و بدون مرتبات .
وشدد على أن التربية و التعليم مهمة وطنية لا تقتصر فقط على مسئولي هذا القطاع بل وعلى كافة قطاعات الدولة الاخرى والمجتمع الذين ينبغي أن تتضافر جهودهم من أجل دعمها و انجاحها .
وأفصح عن توجيه لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي ، يقضي بتركيز النشاط الحكومي القادم على مواضيع التربية والتعليم والقضايا الاجتماعية باعتبارها من المهام الملحة والهامة التي تتصل بصورة مباشرة بالانتصار الذي حققه شعبنا ضد تحالف العدوان و الحصار .
وذكر بهذا الشأن أن النصر الذي تحقق على الأعداء حدث أما بمعجزة من السماء أو بصحة المنهج الذي اتبعه قائد الثورة وجميع من آمن بهذا النهج .
وقال " من أكثر المجالات الرئيسية التي سنقدم عليها خلال الشهور والأعوام القادمة وسنوليها عناية خاصة هي التربية و التعليم باعتبارها من المجالات التي يمكن من خلالها انجاز المهام الاستراتيجية للوطن والثورة و الجمهورية و باعتبارها التحدي الأكبر الذي سيواجه به اعداء هذا الوطن ".
وأضاف " لا بد أن نؤسس و نواصل التأسيس لجيل يستطيع مواصلة الدفاع عن هذا الوطن وعن هذه الثورة وعن هذه الأمة وذلك من خلال تسليح المعلم و المعلمة وطلابهم بالمفاهيم الوطنية الكبيرة ".
و تابع قائلا "إن رهاننا على هذا الجيل رهانا كبيرا في تحمل مسئولية بناء مستقبل هذا الوطن و الدفاع عنه من خلال إعداده الاعداد السليم في الجانبين العلمي المعرفي والروحي لتعزيز مقدرته على الصمود في وجه الحرب الناعمة التي يسوقها الاعداء مقترنة بمجموعة من الأفكار الشيطانية الخطيرة التي تعمل على دك أركان المجتمع وثقا
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
من المصارعة إلى التعليم.. هذه مرشحة ترامب للوزارة التي يريد إلغاءها
اختار الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، ليندا ماكمان، الرئيسة السابقة لاتحاد المصارعة العالمية الترفيهية "دبليو دبليو إي"، لتولّي حقيبة التعليم، الوزارة التي يعتزم إلغاءها والتي يدور حولها نزاع شرس بين التقدميين والمحافظين.
وقال ترامب في بيان إنّ ماكمان هي "مدافعة شرسة عن حقوق الوالدِين"، مضيفا "سنعيد التعليم إلى الولايات المتحدة، وليندا ستقود هذا الجهد".
ومنذ فوزه في الانتخابات التي جرت في الخامس من تشرين الثاني/ نوفمبر، بدأ الرئيس السابق الذي سيتسلم السلطة مجددا في 20 كانون الثاني/ يناير، بتعيين كوادر إدارته المقبلة، وقد اختار لملء بعض المراكز أسماء فاجأت كثيرين.
وفي بيانه اعتبر ترامب أنّه "بصفتها وزيرة للتعليم ستكافح ليندا بلا كلل" من أجل منح كل ولاية أميركية مزيدا من الحريات التعليمية و"تمكين الآباء من اتخاذ أفضل القرارات التعليمية لعائلاتهم".
وتشهد الولايات المتحدة انقساما حادا حول موضوع التعليم إذ ترفض الولايات التي يقودها جمهوريون نشر المبادئ التي يدافع عنها الديموقراطيون من مثل حقوق المرأة والأقليات وحقوق المثليين.
وماكمان، سيدة الأعمال البالغة من العمر 76 عاما، سبق لها وأن شغلت منصب وزيرة شؤون الشركات الصغيرة وذلك في مستهل ولاية ترامب الأولى، وتحديدا بين العامين 2017 و2019.
وتعتبر هذه المرأة أحد أركان الحلقة الضيقة لترامب الذي اختارها أيضا لتكون أحد قادة فريقه الانتقالي الذي سيتولى السلطة من الديموقراطيين.
ولا تتردّد ماكمان في وصف ترامب بـ"الصديق"، وهي مانحة رئيسية للحزب الجمهوري وقد ساهمت ماليا في دعم ترشيح ترامب للسباق الرئاسي منذ 2016، أولاً في الانتخابات التمهيدية الحزبية ومن ثم في الانتخابات الوطنية.
وهذه السيدة متزوجة من فينس ماكمان، وريث اتحاد المصارعة العالمية الترفيهية "دبليو دبليو إي".
وهذا الاتحاد هو شركة عملاقة تأسّست في خمسينيات القرن الماضي، قبل أن تصبح ماكمان في 1993 رئيستها ومن ثم مديرتها العامة في 1997.
واستقالت ماكمان من هذه المنظمة في 2009 لتجرب حظها في عالم السياسة.
أمام زوجها فقد بقي على رأس الاتحاد حتى كانون الثاني/يناير الماضي حين اضطر للاستقالة بعد أن تقدمت موظفة سابقة بشكوى ضده بتهمة الاعتداء جنسيا عليها.