بينهم مواطن روسي.. تركيا تعتقل 47 شخصًا بسبب إطلاق نار على كنيسة
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
أعلن وزير الداخلية التركي علي يرليكايا، إن الشرطة التركية اعتقلت 47 شخصًا للاشتباه في تورطهم في إطلاق النار على كنيسة سانتا ماريا الكاثوليكية الإيطالية في منطقة ساريير يوم الأحد، من بينهم مواطن روسي.
وأضاف يرليكايا في مؤتمر صحفي: "في إطار التحقيق في قضية الهجوم المسلح على الكنيسة، تم تنفيذ العمليات في 30 عنوانًا، وتم اعتقال 47 شخصًا، من بينهم مواطن روسي ومواطن طاجيكستان، قد يكونان على صلة بتنظيم الدولة الإسلامية "داعش".
ووفقا لوزير الداخلية التركي، فقد تم نقل المعتقلين إلى مديرية الأمن التركية حيث سيتم أخذ الأدلة منهم بشأن تورطهم في الحادث.
ووقع الحادث في حوالي الساعة 11:40 صباحا بالتوقيت المحلي (8:40 صباحا بتوقيت جرينتش) في كنيسة سانتا ماريا الكاثوليكية الإيطالية في منطقة ساريير، حيث فتح رجلان ملثمان النار وقتلوا مواطنا تركيا من مواليد عام 1972.
وفي وقت سابق، أعلن تنظيم داعش الإرهابي، اليوم الأحد، مسؤوليته عن هجوم مسلح مروع على كنيسة بإسطنبول.
وقال التنظيم الارهابي في بيان له، إن المهاجمين الاثنين تمكنا من الفرار بعد الهجوم.
تركيا تدعو دول علقت تمويلها لـ "أونروا" لإعادة النظر في قرارها انطلقت من تركيا.. هبوط اضطراري لطائرة ركاب بسبب صرخات استغاثة من حجرة الأمتعةالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشرطة التركية وزير الداخلية التركي علي يرليكايا الكنيسة طاجيكستان تركيا
إقرأ أيضاً:
تشاد.. إطلاق رصاص من أسلحة ثقيلة قرب القصر الرئاسي
كشفت وسائل إعلام تشادية اليوم عن إطلاق رصاص من أسلحة ثقيلة قرب القصر الرئاسي وسط العاصمة نجامينا.
ووفقا للمصدر ذاته سيطرت مصالح الأمن التشادية المكلفة بتأمين القصر الرئاسي على الوضع وأغلقت كل الطرق المؤدية إليه.
كما أضافت المصادر ذاتها ان الأمن التشادي أطلق النار على مركبة توقفت أمام القصر الرئاسي.
فيما تتحدث وسائل إعلام تشادية عن إحباط هجوم مسلح شنه إرهابيو جماعة بوكو حرام.
الهجوم المسلح على القصر الرئاسي جاء بعد ساعات من استقبال وزير الخارجية الصيني من طرف الرئيس التشادي
الهجوم المسلح على مقر قصر الرئاسة التشادي جاء بالتزامن مع منح سلطات نجامينا مهلة للقوات الفرنسية لمغادرة البلاد. تضيف وسائل اعلام تشادية.
وكانت قد اعلنت تشاد في نهاية نوفمبر إنهاء الاتفاق العسكري بين باريس ونجامينا، أين وضعت بهذا القرار حداً لـ 60 عاماً من التعاون العسكري منذ انتهاء الاستعمار الفرنسي.