«7 أجوان حزن»|تعليق ناري من إبراهيم فايق على أداء منتخب مصر بأمم أفريقيا
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
شنّ الإعلامي إبراهيم فايق هجومًا شديد اللهجة على منتخب مصر عقب الخروج المهين من أمم أفريقيا مساء الأحد على يد الكونغو الديمقراطية بركلات الترجيح.
وقال فايق عبر برنامجه القاهرة أبيد جان على قناة أون تايم سبورتس: "احنا دخل فينا 7 أجوان حزن على الله إن شاء الله اتفرج يا باشا.. إزاى لاعيبة مصر في الليفل ده والكورة طلعت اوت رايحين يشاوروا للحكم ثم بعديها اللاعبية رايحين يقولوله والألعن وأدل سبيلا والناس اللى على الخط روح بص على الفار .
وأضاف: رايحين نعمل ايه احنا ما نركز في الكورة ونلعب على الصفارة زي خلق الله احنا منتخب مصر اتفرج يا باشا ده جون بلوشي هل انا مكتوب عليا كمشجع لمنتخب مصر اقعد الأربع ماتشات اتأخر وأرجع تاني، شكلنا ميديش اننا نتفرج على ماتش كورة، وهل منتخب الكونغو ده منتخب عالي ده منتخب عادي جدا.
وتساءل: إيه اللى يخلى أبو جبل يروح يشوت ضربة الجزاء الأخيرة ليه، ومهند لاشين هو اللى لم يشوت الركلة بدل من أبو جبل.. ولم يلعب الأربع ماتشات الماضية وله ذكرى سيئة مع ركلات الترجيح من البطولة الماضية ولا انطبقت السما على الأرض مش هيلعبها وهل ده طبيعي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
مجمع البحوث الإسلامية يوضح حكم صلاة سنة الفجر بعد الفرض
ذكرت لجنة الفتوى بمجمع البحوث الإسلامية حكم صلاة سنة الفجر بعد الفرض، مبينة أنَّ الأفضل هو أداء سنة الفجر القبلية في المنزل قبل الذهاب إلى المسجد، استنادًا إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم: «عليكم بالصلاة في بيوتكم، فإن خير صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة» (متفق عليه)، مبينة أنه مع ذلك، إذا ضاق الوقت ولم يتمكن المسلم من أداء السنة قبل الفريضة، فإنه يمكنه أداؤها بعدها.
هل يجوز صلاة سنة الفجر بعد الفرض؟ولفتت لجنة الفتوى بمجمع البحوث الإسلامية في إجابتها عن سؤال هل يجوز صلاة سنة الفجر بعد الفرض؟ إلى أن هذا الحكم يتماشى مع المذهب الشافعي والحنبلي، إذ تُعتبر السنة القبلية أداءً لا قضاءً إذا أُديت بعد الفريضة، على الرغم من أن تقديمها قبل الفريضة هو الأفضل.
صلاة سنة الفجروأشارت إلى أهمية المحافظة على ركعتي الفجر، مستشهدة بحديث السيدة عائشة رضي الله عنها، إذ قالت: «لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم على شيء من النوافل أشد منه تعاهداً على ركعتي الفجر»، كما بيّن فضلها بقوله: «ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها».
واستدلت اللجنة في فتواها حول صلاة سنة الفجر بعد الفرض أيضًا برأي الإمام النووي، الذي أوضح أنَّ وقت السنن القبلية يبدأ بدخول وقت الفريضة ويستمر حتى أدائها، بينما يبدأ وقت السنن البعدية عقب أداء الفريضة مباشرة.