"بيت الصقر" يواصل فعالياته لزواره على هامش منافسات كأس آسيا بقطر
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
يواصل "بيت الصقر" بمنطقة كتارا في العاصمة القطرية الدوحة، استقبال الجماهير السعودية والآسيوية، على هامش منافسات كأس آسيا التي تحتضنها دولة قطر حتى العاشر من فبراير المقبل.
واستقبل بيت الصقر منذ انطلاقه أكثر من ١٠٠ ألف زائر من مختلف الجنسيات، حيث أصبح وجهة مفضلة لجماهير كأس آسيا، للاستمتاع بأجواء البطولة، كما يتيح لزواره تجربة رائعة بما يزخر به من وسائل مختلفة للترفيه ويعد فرصة للتعرف عن قرب على الثقافة السعودية وعلى تاريخ المنتخب السعودي.
يُذكر أن "بيت الصقر" يستقبل زواره طيلة أيام الأسبوع من الرابعة مساءً وحتى الـ12 صباحًا، ويقدم تجربة مميزة للزوار من مختلف أعمارهم، إضافة إلى العديد من الفعاليات والأركان؛ بهدف التعرف على الثقافة السعودية وتاريخ المنتخب السعودي.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: كأس آسيا بيت الصقر بیت الصقر
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. علي عبد الحليم: المتحف المصري يواصل استقبال زواره من مختلف أنحاء العالم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور علي عبد الحليم، مدير المتحف المصري بالتحرير، إن مشروع إحياء التاريخ والذي يتم بالتعاون مع شركة ميتا عبر الانستجرام نعمل عليه منذ عامين ونؤكد دائمًا أن المتحف المصري مستمر في إكمال رسالته باستقبال الزائرين من مختلف أنحاء العالم.
وأضاف "عبد الحليم" في مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح الخير يا مصر" على فضائية "مصر الأولى" اليوم الثلاثاء، أن المتحف المصري بالتحرير تم افتتاحه منذ 122 عامًا، وتم بدء مشروع إحياء التاريخ بالمتحف تزامنًا مع الاحتفالات بمرور 122 عامًا على افتتاحه لإرسال رسالة للعالم كله أن المتاحف كلها تعمل وتكمل بعضها.
وتابع، أن المشروع يستخدم تقنية حديثة مبتكرة باستخدام الواقع المعزز الموجود على تطبيق انستجرام، بالتالي شركة ميتا صاحبة الفضل في هذه التقنية بشراكة مع وزارة السياحة والآثار.
وأردف، مدير المتحف المصري بالتحرير، أنه تم اختيار 5 نماذج من المتحف المصري بالتحرير و8 من المتحف القومي للحضارة، موضحًا أن هذه التقنية تعمل على إعادة إحياء القطع الأثرية التي تم العثور عليها غير كاملة، إذ تقوم هذه التقنية عبر تطبيق على الهاتف المحمول بإظهارها كاملة.
وأشار إلى أنه يتم الترويج والتسويق للحضارة المصرية، ويتم استهداف الشباب لمشاهدة الآثار المصرية القديمة وحتى نزرع فيهم الهوية المصرية.