جمهورية الكونغو تقصي مصر من كأس أمم إفريقيا بركلات الترجيح
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
أطاح منتخب جمهورية الكونغو بنظيره المصري من دور الـ 16 لبطولة كأس أمم إفريقيا بعد الفوز عليه بركلات الترجيح 8-7 عقب تعادلهما بهدف لمثله في الزمنين الأصلي والإضافي.
على أرضية ملعب لوران بوكو في سان بيدرو، نجح الكونغولين في إقصاء "الفراعنة" ليقتنصوا بطاقة التأهل للدور ربع النهائي.
تقدم منتخب جمهورية الكونغو أولا عن طريق ميشاك ايليا بعد مرور 37 دقيقة على البداية.
لكن مصطفى محمد عادل النتيجة لمصر في الدقيقة 45 من نقطة الجزاء.
ومع بقاء النتيجة على حالها بعد مرور 90 دقيقة، احتكم الفريقان لشوطين إضافيين.
وشهد الشوط الأول طرد محمد حمدي الذي تلقى البطاقة الصفراء الثانية.
وبانتهاء الشوطين، اضطر الخصمان للجوء إلى ركلات الترجيح التي ابتسمت للكونغوليين بعدما أهدر مصطفى محمد والحارس محمد أبو جبل (جاباسكي) ركلتيهما.
بهذا الانتصار، يلاقي منتخب جمهورية الكونغو في ربع النهائي المنتخب الغيني الذي أقصى بدوره منتخب غينيا الاستوائية بفوزه عليه بهدف نظيف.
وتقام المباراة بين الكونغوليين والغينيين يوم الجمعة القادم.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: منتخب مصر منتخب جمهورية الكونغو كأس الأمم الإفريقية 2023 جمهوریة الکونغو
إقرأ أيضاً:
اتهامات تحرش تقصي جاستن بالدوني من وكالة WME
متابعة بتجــرد: قرّرت إدارة وكالة “WME” التخلّي عن الممثل والمخرج الأميركي جاستن بالدوني، الذي كان يعمل فيها كمنتج أيضاً، صباح يوم السبت، بعد شكوى التحرّش الجنسيّ التي قدّمتها زميلته في فيلم “It Ends With Us” ضدّه، بحسب مصادر لموقع “ديدلاين”.
وتقدّمت ليفلي بشكوى مكوّنة من 10 دعاوى، يوم الجمعة، إلى إدارة الحقوق المدنية في كاليفورنيا، تتّهم فيها بالدوني وشركة إنتاجه “وايفر ستوديوز”، وآخرين مشاركين في فيلم “It Ends With Us” بـ “التحرش الجنسيّ” و”جهد منسق لتدمير سمعتها”.
وقد وصف بالدوني، من خلال محاميه برايان فريدمان، هذه الادّعاءات بأنّها “كاذبة تماماً وشائنة ومتعمّدة بقصد الإيذاء العلنيّ وإعادة صياغة رواية في وسائل الإعلام”.
وتتضمّن الشكوى التي قدّمتها ليفلي تفاصيل “بيئة العمل العدائية التي كادت أن تعرقل إنتاج الفيلم”، وحملة “التحريض” متعدّدة الجوانب التي يُزعم أنّ بالدوني وشركته شنّوها ضدّها، بعد إصدار الفيلم المقتبس عن كتاب كولين هوفر.
ومن بين المطالب التي طُرحت في الشكوى بسبب سلوك بالدوني: عدم عرض مقاطع فيديو عارية لنساء أمام لبليك، عدم ذكر الإدمان المزعوم عن “إدمان بالدوني” السابق على المواد الإباحية، عدم الاستفسار عن وزن بليك، وعدم التطرّق إلى ذكر والد بليك المتوفّى. بالإضافة إلى عدم عرض أيّ مشاهد أو تفاصيل خارج نطاق السيناريو الذي وافقت عليه ليفلي عند توقيعها على المشروع.
وبحسب الدعوى، أرادت بليك فيلماً أكثر تفاؤلاً حول قدرة شخصيتها على الصمود، وفقاً لخطّة التسويق، بينما أراد بالدوني أن يكون التركيز على العنف المنزلي واختار الخروج عن النصّ المحدّد.
وتدّعي ليفلي أنّ بالدوني والشركة انخرطوا بعد ذلك في حملة “تلاعب اجتماعي” لـ”تدمير” سمعها. وتتضمن الدعوى رسائل نصية من مسؤول العلاقات العامة لبالدوني إلى مسؤول العلاقات العامة للأستوديو، تقول إنَّ بالدوني “يريد أن يشعر بأنّه يمكنه القضاء على (ليفلي)”، مع تعليق: “لا يمكننا كتابة أنّنا سندمرها”.
وقالت ليفلي لـ”تي أم زي”: “آمل أن يساعد تحرّكي القانوني في إزاحة الستار عن هذه التكتيكات الانتقامية الشريرة، لإيذاء الأشخاص الذين يتحدّثون عن سوء السلوك، ويساعد في حماية الآخرين الذين قد يتمّ استهدافهم”.
main 2024-12-22Bitajarod