الوطن:
2024-12-18@06:43:39 GMT

مفاجأة بشأن زجاجة محمد أبو جبل.. ماذا كتب عليها؟

تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT

مفاجأة بشأن زجاجة محمد أبو جبل.. ماذا كتب عليها؟

لقاء حاسم بين منتخب مصر والكونغو الديمقراطية، انتهى بفوز الأخير بركلات الجزاء، ليودع المنتخب الوطني النسخة الحالية من بطولة كأس الأمم الإفريقية مبكرا، وفي اللقطات الأخيرة من المباراة، سلطت الكاميرات الضوء على زجاجة مياه محمد أبو جبل حارس المنتخب المصري، فماذا كتب عليها؟

لم تكن هذه المرة الأولى التي يظهر بها، فكانت زجاجة المياه تميمة الحظ بالنسبة له، إذ ظهر بها في فعالية النسخة الماضية لكأس الأمم الإفريقية أمام الكاميرون، لتصبح وسيلة أبو جبل في تأهل الفراعنة حينها، ليشغل بال الكثيرين، السر وراء هذه الزجاجة، وقد كشفها صحفي غاني يدعى صادق آدامز، عبر حسابه الرسمي على منصة تويتر سابقا، ما كتب على هذه الزجاجة، ويمكن معرفته في التقرير التالي.

ماذا كتب على زجاجة أبو جبل

دون على الزجاجة وفقا لـ«آدامز» أسماء اللاعبين، والزوايا التي يسدد فيها كل لاعب على حده، الأمر الذي يسهل على حارس المرمى التأهب جيدا لركلات الجزاء، والعمل على تفاديها قدر الإمكان، وتقليل فرصة إحراز الأهداف.

واقترح الصحفي الغاني، وضع تلك الزجاجة في أحد المتاحف التي تنتمي للاتحاد الإفريقي، خاصةً بعد تألق «أبو جبل» اللافت في البطولة بشكل عام، وركلات الترجيح خاصة؛ إذ أنه كان سببا رئيسيا في تأهل الفراعنة خلال فعالية النسخة الماضية لكأس الأمم الإفريقية، التي أقيمت في الكاميرون، والتي قادت الفراعنة في التأهل لنهائي البطولة، وتخطي عمالقة القارة الإفريقية من بوابة ركلات الجزاء بفضل تميمة الحظ زجاجة أبو جبل.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أبو جبل أبو جبل

إقرأ أيضاً:

بعد الحناء والسمسمية.. مفاجأة برلمانية بشأن توثيق الأغنية الشعبية

ناقشت لجنة الإعلام والثقافة والسياحة والأثار بمجلس الشيوخ، مقترحا مقدم من النائب رامي جلال، بشأن إدراج الأغاني الشعبية وإعادة إحياء تراث مرابيها القدامي.

وكيل مجلس الشيوخ: مصر تواجه تحديات كبيرة واستطاعت بناء دولة قوية بعد 30 يونيومجلس الشيوخ يحيل عددا من التقارير إلى الحكومة لاتخاذ اللازممجلس الشيوخ يناقش إجراءات التصرف في أملاك الدولة الخاصة.. غدًامجلس الشيوخ يرفع الجلسة العامة.. وعودة الانعقاد 8 ديسمبر

وطالب النائب رامي جلال، خلال عرض الاقتراح برغبة بضرورة تحويل التراث الشعبي المكتوب إلى أن يترجم بصوت، قائلا أن التراث المكتوب والأغنية المكتوبة تحتاج إلى أن تكون مسموعة وليست مكتوبة فقط وهي اغانٍ تركت آثارا في نفوس الناس ولابد من تعريف الناس والعالم بهذه الفنون الشعبية.

وطالب الدكتور محمود مسلم خلال المناقشة بالتفريق بين ما هو وطني وما هو عالمي وانه ليس كل عمل يسجل باليونسكو وان يكون هناك احترام لتراث الشعوب الاخرى ولكن ذلك لابد أن يتم مع سرعة التسجيل المبكر للتراث المصري باليونسكو ووجود التسجيل أو التحول الاليكتروني اضافة إلى تنوع التوثيق الصوتي والمكتوب.

وقال الدكتور مسعود شومان، إن ما يحدث من وجود المطربين، واغاني المهرجانات وما يجري في القنوات وأن يعرف تلك الاغاني بأنه فن شعبي فهو ليس فن شعبي وعدوية وشعبان عبدالرحيم وشفيق جلال ومحمد رشدي ليسوا مطربين شعبيين.

وتابع أن الأغنية الشعبية فرع بسيط من الشعر الشعبي ومصر بها انواع كثيرة من الشعر الشعبي وفي الدلتا فنون السيره وأنواع متعدده في الغناء في السيرة في الصعيد بالفن المربع وفن القصيد وسيرة البدوي، وفن التصميم في الجنوب في حلايب وشلاطين مشيرا إلى أن هناك جمع ميداني لعناصر الفن الشعبي وتوزيعها وجمعها في اطلس المأثورات، وتم جمع صوتي للمعمرين من الرواة ولدينا زخيرة وسلاسل الدراسات الشعبية وبرامج جمع المواويل بأنواعها، لافتا إلى أن مصر سجلت النخلة والتحطيب والحناء السمسمية كتراث في اليونسكو.

ومن جانبها قالت الدكتوره حنان موسي إن الأغنية الشعبية تم جمعها في اطلس المأثورات الشعبية ومنها المرتبطة بالزواج والحناء والمناسبات الشعبية واغاني الحصاد للفلاحين أو المرتبطة بحرف مثل اغاني الصيادين ولدينا جمع بالسيرة.

وعلق الدكتو يحيى الفخراني عضو اللجنة مؤكدا أن الرقصات الشعبية تكتب وتوثق ولابد من التوثيق لان الاصوات يمكن أن تتلف، وهو ما اكدت عليه سهير عبدالسلام وكيل اللجنة مؤكدة أن المطربين مثل سيد درويش لهم الحان ولكن يتم تغيرها وعرضها بتوزيع جديد بعد ذلك لذلك لابد من التوثيق بنوت واضحة

وقال النائب محمود القط أمين سر اللجنة أن التراث بالنسبه لنا هوية ويتم سرقة تراثنا من دول ليس لها تراثوتحاول عمل هوية كما حدث من محاوللات الكيان الصهيوني ولذا لابد من ترجمة التراث المكتوب بصوت. 

وأكد النائب عماد حسين عضو اللجنة على ضرورة التسجيل المبكر للتراث في اليونسكو حتى لا يحدث ما تحدثنا لاعن من قبل عن الطعمية والفلافل والتي تم تسجيلها على انها اكلات شعبية إسرائيلية ولذلك لابد وقامت اسرائيل وهو ما يستوجب التسجيل المبكر للتراث مطالبا بحفظ كل ما هو تراث مثل ترميمات المساجد.

وأشار الدكتور مسعود شومان إلى أهمية نشر الاغاني الشعبية وليس مجرد تسجيلها أو توثيقها من الرواة، موضحا أن هناك فرقا بين التراث والمأثور ونتمنى أن يستمر تراثنا مأثورا بين الاجيال الحالية.

مقالات مشابهة

  • مفاجأة.. محمد عبدالمنعم يطلب العودة للأهلي
  • أسرار الفراعنة ضمن فعاليات الصالون الثقافي لجامعة المنصورة
  • أم بلا قلب | «بكاء» ابنتها أفسد عليها «سهرتها الحمراء» مع عشيقها .. ماذا فعلت؟
  • مفاجأة بشأن عودة تريزيجيه للأهلي قبل كأس العالم للأندية
  • زيادة معاشات يناير 2025.. مفاجأة بشأن الفئات المستفيدة
  • إبراهيم فايق يعلن عن مفاجأة بشأن محمد عبد المنعم
  • بعد الحناء والسمسمية.. مفاجأة برلمانية بشأن توثيق الأغنية الشعبية
  • قرارات للمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام..تعرف عليها
  • تعرف على قرار مجلس الأهلي بشأن رحيل كولر
  •  تسليم كشوف النقاط هذا الخميس..وهذه العلامات التي تحصل عليها التلاميذ