الوطن:
2025-02-21@13:10:30 GMT

مفاجأة بشأن زجاجة محمد أبو جبل.. ماذا كتب عليها؟

تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT

مفاجأة بشأن زجاجة محمد أبو جبل.. ماذا كتب عليها؟

لقاء حاسم بين منتخب مصر والكونغو الديمقراطية، انتهى بفوز الأخير بركلات الجزاء، ليودع المنتخب الوطني النسخة الحالية من بطولة كأس الأمم الإفريقية مبكرا، وفي اللقطات الأخيرة من المباراة، سلطت الكاميرات الضوء على زجاجة مياه محمد أبو جبل حارس المنتخب المصري، فماذا كتب عليها؟

لم تكن هذه المرة الأولى التي يظهر بها، فكانت زجاجة المياه تميمة الحظ بالنسبة له، إذ ظهر بها في فعالية النسخة الماضية لكأس الأمم الإفريقية أمام الكاميرون، لتصبح وسيلة أبو جبل في تأهل الفراعنة حينها، ليشغل بال الكثيرين، السر وراء هذه الزجاجة، وقد كشفها صحفي غاني يدعى صادق آدامز، عبر حسابه الرسمي على منصة تويتر سابقا، ما كتب على هذه الزجاجة، ويمكن معرفته في التقرير التالي.

ماذا كتب على زجاجة أبو جبل

دون على الزجاجة وفقا لـ«آدامز» أسماء اللاعبين، والزوايا التي يسدد فيها كل لاعب على حده، الأمر الذي يسهل على حارس المرمى التأهب جيدا لركلات الجزاء، والعمل على تفاديها قدر الإمكان، وتقليل فرصة إحراز الأهداف.

واقترح الصحفي الغاني، وضع تلك الزجاجة في أحد المتاحف التي تنتمي للاتحاد الإفريقي، خاصةً بعد تألق «أبو جبل» اللافت في البطولة بشكل عام، وركلات الترجيح خاصة؛ إذ أنه كان سببا رئيسيا في تأهل الفراعنة خلال فعالية النسخة الماضية لكأس الأمم الإفريقية، التي أقيمت في الكاميرون، والتي قادت الفراعنة في التأهل لنهائي البطولة، وتخطي عمالقة القارة الإفريقية من بوابة ركلات الجزاء بفضل تميمة الحظ زجاجة أبو جبل.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أبو جبل أبو جبل

إقرأ أيضاً:

مفاجأة صادمة عن قهوة الصباح.. دراسة تكشف الحقيقة التي لا يعرفها كثيرون!

شمسان بوست / متابعات:

تعد القهوة مصدراً مهماً للكافيين، وهي منبه يبعث اليقظة والطاقة.

غير أن دراسة جديدة خاضعة لسيطرة الدواء الوهمي فجرت مفاجأة من العيار الثقيل، حيث توصلت إلى أن استهلاك الكافيين اليومي يمكن أن يقلل بشكل كبير من حجم المادة الرمادية في الدماغ البشري.

ولا تشير نتائج الدراسة على الفور إلى أن الكافيين يؤثر سلباً على الدماغ إنما تدلل على كيفية تحفيز الدواء لمرونة عصبية مؤقتة يعتقد الباحثون أنها تستحق المزيد من التحقيق.



المادة الرمادية في الدماغ

بحسب ما نقل موقع New Atlas عن دورية Cerebral Cortex، يتكون الدماغ والجهاز العصبي المركزي بشكل عام من كل من المادة الرمادية والبيضاء، حيث تتكون المادة الرمادية من أجسام الخلايا العصبية والمشابك العصبية، بينما المادة البيضاء هي في المقام الأول الحزم والمسارات التي تربط بين هذه الخلايا العصبية.



وفيما أشارت الأبحاث السابقة إلى أن استهلاك الكافيين قد يكون مرتبطاً بانخفاض حاد في حجم المادة الرمادية، إلا أن أبحاثاً أخرى رجحت أيضاً أن الكافيين يمكن أن يمنح تأثيرات عصبية وقائية، مما يبطئ التدهور المعرفي المرتبط بأمراض مثل الزهايمر وباركنسون.

اضطراب النوم

كان التركيز في هذه الدراسة لعام 2021 على التحقيق على وجه التحديد في تأثيرات الكافيين على حجم المادة الرمادية لدى الشباب والأصحاء.



وكان أحد الأسئلة المحددة التي أراد الباحثون الإجابة عنها هو ما إذا كان تأثير الكافيين على المادة الرمادية نتيجة لتأثير الدواء على النوم، حيث ثبت أن الحرمان من النوم أو اضطرابه يمكن أن يؤدي إلى انخفاض حاد في المادة الرمادية.



آثار جانبية للكافيين

أظهرت النتائج انخفاضاً كبيراً في المادة الرمادية بعد 10 أيام من الكافيين مقارنة بالدواء الوهمي، والأمر الأكثر إثارة للاهتمام هو أن الدراسة لم تجد أي فرق في نشاط النوم الموجي البطيء بين فترة الدواء الوهمي وفترة الكافيين. وأشارت النتائج إلى أن انخفاض المادة الرمادية المكتشف لا يرتبط باضطرابات النوم ولكن ربما يكون أحد الآثار الجانبية الفريدة للكافيين.



كما لاحظ الباحثون أن تأثير الكافيين على الدماغ كان ذا أهمية خاصة في الفص الصدغي الإنسي الأيمن. وتشمل هذه المنطقة من الدماغ الحُصين وهي مسؤولة عن عمليات مثل تكوين الذاكرة والإدراك المكاني. ومن المثير للاهتمام أن دراسة أجريت عام 2022 على الفئران اكتشفت أن استهلاك الكافيين المزمن تسبب في حدوث تغييرات جزيئية ملحوظة في الحُصين.

سرعة التعافي

قالت كارولين رايخرت، باحثة في الدراسة التي أجريت عام 2021 من جامعة بازل، إن هذه التغييرات في المادة الرمادية الناجمة عن الكافيين تبدو وكأنها تتعافى بسرعة كبيرة بعد التوقف عن استهلاك الكافيين.



كما أوضحت أنه “يبدو أن التغييرات في مورفولوجيا الدماغ مؤقتة، لكن المقارنات المنهجية بين شاربي القهوة وأولئك الذين يستهلكون القليل من الكافيين أو لا يستهلكونه على الإطلاق كانت مفقودة حتى الآن”.



نتائج متضاربة

كانت رايخرت حذرة أيضاً في ملاحظة أن الدراسة لا تعني أن استهلاك الكافيين يضر بالأداء الإدراكي. ففي الواقع، كان هناك حجم ملحوظ من الأبحاث التي تشير إلى العكس، والتي تظهر أن الكافيين يبدو أنه يحمي الأعصاب إلى حد ما، ويبطئ التدهور المعرفي لدى كبار السن المعرضين لخطر الإصابة بأمراض مثل الزهايمر وباركنسون.



ومن المفترض أن هذه النتائج المتضاربة ربما تكون بسبب تركيز بحث عام 2021 على الأشخاص الأصحاء الشباب مقارنة بالعمل السابق الذي نظر إلى كبار السن الذين يعانون بالفعل من درجة معينة من التنكس العصبي أو التدهور المعرفي.

مقالات مشابهة

  • عيار 21 مفاجأة.. ماذا حدث في سعر الذهب بعد قرار البنك المركزي؟
  • لن تصدق| أضرار ترك زجاجة المياه في السيارة لفترة طويلة
  • إعلامي يفجر مفاجأة بشأن مشاركة طاهر محمد طاهر في لقاء القمة
  • روسيا تستعيد 64% من الأراضي التي سيطرت عليها أوكرانيا في كورسك
  • ما هي برامج الهجرة التي أوقفها ترامب.. تعرف عليها؟
  • مهيب عبد الهادي يثير الجدل بشأن قرعة الكونفدرالية الإفريقية
  • التقارب المصري السعودي| مفاجأة خلال الفترة القادمة بشأن الاستثمارات في مصر.. ماذا يحدث؟
  • انهكوه تعذيبا وأهملوه طبيا ...وفاة أسير في سجون المليشيا التي يشرف عليها عبدالقادر المرتضى
  • إسلام يوسف: الأهلي لا يحتاج للتعاقد مع حارس مرمى.. ومحمد عواد الأميز في ركلات الجزاء
  • مفاجأة صادمة عن قهوة الصباح.. دراسة تكشف الحقيقة التي لا يعرفها كثيرون!