فيتوريا بعد وداع مصر أمم إفريقيا: سوء الحظ سبب هزيمتنا
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
أكد روي فيتوريا، المدير الفني لمنتخب مصر، على أن سوء الحظ هو سبب الهزيمة في مباراة اليوم أمام الكونغو الديمقراطية، في اللقاء الذي جمع بين المنتخبين، ضمن منافسات الدور ثمن النهائي لمسابقة كأس أمم إفريقيا.
وقال روي فيتوريا في تصريحات تلفزيونية: "سوء الحظ رافقنا بالإضافة إلى أن الأجواء كانت صعبة جدًا، وهذا أثر على اللاعبين".
واردف: كرة القدم أوقات تكون سعيدة بها وأخرى حزينة، لكن اللاعبين كانوا جيدين للغاية في بطولة كأس أمم إفريقيا".
واختتم: " في كرة القدم هناك أوقات نبذل قصاري جهدنا، ولكن الأمر دائما يأتي بخلاف ذلك، ولكن في نهاية الأمر سوء الحظ كان سبب كافي في خروجنا من البطولة".
عاجل.. متحدث الزمالك يعلق بكلمتين فقط على خروج مصر من كأس الأمم الأفريقية (شاهد) خسائر للركب.. كم ستكلف إقالة فيتوريا خزينة اتحاد الكرة المصري؟وودع منتخب مصر بقيادة روى فيتوريا المدير الفني للفراعنة، بطولة كأس أمم إفريقيا بعد الهزيمة على يد الكونغو الديمقراطية بنتيجة 8 - 7 بركلات الترجيح، فى المباراة التى جمعت بينهما فى ثمن النهائى.
فى الدقيقة "37" من عمر اللقاء سجل ميشاك إيليا هدف التقدم لمنتخب الكونغو الديموقراطية، ومع الدقيقة "45" سجل مصطفى محمد هدف التعادل للفراعنة من ركلة جزاء احتسبها الحكم لصالح أحمد حجازى بعد تعدي مدافع الكونغو عليه بالضرب، لينتهى الشوط الأول بالتعادل الإيجابي بهدف لمثله.
وانتهى الوقتان الأصلى والإضافى بالتعادل الايجابى بنتيجة هدف لمثله، بين منتخبى مصر والكونغو الديموقراطية، حتى اتجهت المباراة لركلات الجزاء الترجيحية، التي كتبت التأهل لمنتخب الكونغو الديمقراطية على حساب الفراعنة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: امم افريقيا الكونغو الديمقراطية اتحاد الكرة المصري خزينة اتحاد الكرة روي فيتوريا منتخب الكونغو الديموقراطية أمم إفریقیا سوء الحظ
إقرأ أيضاً:
38 قتيلاً في الكونغو بعد انقلاب عبارة في نهر
أكد مسئولون محليون وشهود عيان 38 وفاة بينما ما زال ما يربو على 100 مفقودين بعدما انقلبت عبارة ركاب حمولتها زائدة في الكونغو الديمقراطية يوم الجمعة.
وكانت العبارة تبحر في نهر بوريسا شمال شرق الكونغو ضمن قافلة سفن أخرى، وكان الركاب بشكل رئيسي من التجار العائدين إلى منازلهم لحضور عيد الميلاد حسبما ذكر جوزيف كانولينغولي عمدة إنجيدي، آخر بلدة قبل موقع الحادث. 400 شخصوذكر ندولو كادي، أحد سكان إنجيندي، أن العبارة كانت تحمل "أكثر من 400 شخص لأنها كانت تمر باثنين من الموانىء وهما إنجيندي ولوولو وهى في طريقها إلى بويندي، لذلك فإن هناك سبباً للاعتقاد بأن عدد الوفيات كان أكبر".
وكان المسؤولون الكونغوليون يحذرون في كثير من الأحيان من التحميل الزائد للعبارات وتعهدوا بمعاقبة الذين ينتهكون تدابير السلامة للنقل النهرى والبحرى.
ومع ذلك، وفي المناطق النائية التي يأتي منها معظم الركاب، لا يستطيع الكثيرون تحمل تكاليف النقل العام للطرق البرية القليلة المتاحة.