“عبدالجليل” يبحث سبل دعم الشركات المحلية والوطنية للقطاع الصحي
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
الوطن|متابعات
استقبل وزير الصحة عثمان عبد الجليل، مدير عام شركة المجمع الليبي للصناعات الطبية عمر المهدي، ومدير أبحاث العلوم والتقنيات الهندسية، خالد البرغثي، بالإضافة إلى بعض المسؤولين في الشركتين، لمناقشة سبل التعاون المشترك بين الوزارة والشركتين، بهدف خدمة القطاع الصحي وتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين.
وتناول الاجتماع سبل تعزيز التعاون بين القطاع العام والقطاع الخاص في توفير المعدات الطبية والأدوية، كما قدمت الشركة بعض منتجاتها الوطنية، حيث تم تقديم شرح مفصل حول جهاز تحليل كيمياء الدم الذي يعتمد على أحدث التقنيات.
وأشاد وزير الصحة بالدور الهام الذي تلعبه الشركات المحلية ودور الشباب في دعم القطاع الصحي، وأصدر توجيهات بتشكيل لجنة لزيارة مقر الشركة والتعاون معها، مع التشجيع على دعمها للقطاع الصحي.
وأكد عبد الجليل أن استراتيجية الوزارة تهدف إلى دعم الشركات المحلية والوطنية لتحسين القطاع الصحي واستعادة الثقة فيه، مع التأكيد على تشجيع الشباب في هذا المجال.
الوسومالحكومة الليبية عثمان عبدالجليل قطاع الصحة ليبيا
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الحكومة الليبية عثمان عبدالجليل قطاع الصحة ليبيا
إقرأ أيضاً:
“السنوار 2”.. من هو الأسير الذي يخشى الاحتلال إطلاق سراحه؟
#سواليف
تبدي أوساط في #حكومة #الاحتلال تخوفها من إطلاق سراح عدد من #قادة #الأسرى #الفلسطينيين، في إطار #صفقة مرتقبة لتبادل الأسرى، خشية أن يتحول أحدهم إلى ” #سنوار_جديد “.
وفي الوقت الذي تتصدر فيه #صفقة_تبادل #المحتجزين الإسرائيليين مقابل أسرى فلسطينيين، النقاش العام في “إسرائيل”، فقد طرح مسؤول إسرائيلي اسما من بين الأسرى الأمنيين الذين يقضون أحكامًا طويلة في السجن، وحذر من أنه يمكن أن يتحول إلى قائد جديد، كبديل لرئيس حركة #حماس في غزة، يحيي السنوار.
ونقلت صحيفة “معاريف” عن اللواء دوفيدو هراري، رئيس قسم جمع المعلومات في وحدة الاستخبارات بمصلحة السجون، قوله، إن “بين الشخصيات البارزة من حركة حماس، #الأسير_إبراهيم_حامد، رئيس الجناح العسكري لحماس في الضفة الغربية في الانتفاضة الثانية، والمُدان بعشرات أحكام بالسجن المؤبد”.
ويشير هراري إلى الأسير “عباس السيد من طولكرم، الذي قاد الهجوم على فندق بارك في نتانيا، والأسير حسن سلامة من غزة، المسؤول عن الهجمات الكبرى في القدس في التسعينيات، إضافة إلى محمد عرمان، الذي كان وراء الهجوم في مقهى مومنت في القدس”.
ومن جانب حركة فتح، يبقى مروان البرغوثي الشخصية الرمزية الأكثر أهمية في الشارع الفلسطيني، وإلى جانبه يُذكر ناصر عوف من نابلس، الذي كان شخصية قيادية في فترة الانتفاضة الثانية، وفق الجنرال الإسرائيلي.
ووفقًا لبيانات مصلحة السجون، فإنه يوجد حاليًا نحو 10 آلاف أسير “أمني” فلسطيني، 40% منهم ينتمون إلى حركة فتح، و40% آخرين إلى حركة حماس، وحوالي 10% إلى حركة الجهاد الإسلامي، والبقية ينتمون إلى الجبهة الشعبية والجبهة الديمقراطية.
ولفت هراري إلى التغيير داخل السجون والتشديد الكبير على الأسرى قائلا: “منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر حدث تغيير دراماتيكي، فلقد فصلنا بين الأسرى، وقطعنا كل قدرتهم على إدارة أي نوع من بناء القوة في السجون، وكل قدرة نقل الرسائل، والهواتف، والزيارات، وكل قدرة لتوجيه أسرى آخرين، وإدارة عمليات القيادة والانتخابات داخل السجن”.