عك وعجن|تعليقات نارية من إبراهيم فايق بعد خروج المنتخب من أمم أفريقيا
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
شنَّ الإعلامي إبراهيم فايق هجومًا لاذعًا على خروج منتخب مصر على يد الكونغو من بطولة أمم أفريقيا بركلات الترجيح.
وقال “فايق” عبر برنامجه القاهرة أبيد جان: "احنا تعبنا يابا وأعصابنا تعبت والله، مش بكلمك على 120 دقيقة وركلات ترجيح وخروج من البطولة.. مش بكلمك على كده.. بكلمك على 4 ماتشات من أسوأ النسخ اللى احنا ممكن نشوفها، وأصعب حاجة ممكن تشوفها في الشغلانة أنه يبقى عندك كم من المشاعر كمشجع ومواطن لكن انت مذيع لابد ان تنتقى كلماتك، كأني عايش سيناريو 2019 هو هو بتفاصيله، المنتخب الوحيد اللى مكسبش ماتش في المباريات اللى لعبها، وحاسس اننا بنلاعب فرنسا، والماتش سهل في المتناول والكونغو كأنها الارجنتين، وحضرتك شايف حاجة احنا مش شايفنها، واحقاقا للحق احنا معندناش أي حاجة، واحنا منظومة ماشية غلط، انا بسعى وغيري بيسعي وكل اللى بنعمله ده عك عجن، وده شكل منتخب مصر بذمتك يا شيخ بتصيت منتخب موزمبيق على حسك، وغانا في أسوأ نسخة ليها تتعادل معاها، وكاب فيردي بتلاعبك وناقص منها 7 لاعبين، ولاعبي مصر مظلومين.
انتهى الوقت الأصلي من مباراة منتخبي مصر والكونغو الديمقراطية بالتعادل الإيجابي 1-1، ليتجه المنتخبان لركلات الترجيح بعد انتهاء الأشواط الإضافية، ضمن مباريات دور الستة عشر لبطولة كأس الأمم الأفريقية 2024.
وانتهت أحداث الشوط الأول بين منتخبي مصر والكونغو الديمقراطية بالتعادل الإيجابي ١-١، ضمن مباريات دور الستة عشر لبطولة كأس الأمم الأفريقية ٢٠٢٤.
وتقدم منتخب الكونغو الديمقراطية بهدف بالدقيقة ٣٧ عن طريق اللاعب ماتشاك إليا، ونجح مصطفي محمد من معادلة النتيجة للمنتخب من ركلة جزاء في الوقت بدل الضائع من الشوط الأول.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
مشتل مواهب لا ينضب…أشبال أقل من 17 يمتعون ويقنعون في إفتتاح كأس أفريقيا
زنقة 20. المحمدية
أكد مدرب المنتخب الوطني لكرة القدم لأقل من 17 سنة، نبيل باها، أمس الأحد بالمحمدية، أن الانتصار على أوغندا هو “ثمرة عمل طويل ومكثف” استمر لأزيد من سنة.
وقال الناخب الوطني، خلال ندوة صحفية عقب مباراة افتتاح كأس أمم إفريقيا لأقل من 17 سنة التي احتضنها ملعب البشير، وفاز فيها أشبال الأطلس على أوغندا (5-0)، “لقد درسنا خصومنا في هذه المنافسة بشكل جيد، وأتيحت لنا فرصة مواجهتهم في الدوريات الودية، وهو ما مكننا من فهمهم بشكل أفضل”.
وأشار نبيل باها إلى أن “مفتاح الانتصار على أوغاندا كان هو الهدف الذي سجل مبكرا. لقد تحرر اللاعبون بسرعة وترك الفريق الخصم مساحات، الأمر الذي سمح لنا من توسيع الفارق”.
واعتبر الناخب الوطني أن “المباراة المقبلة أمام زامبيا ستكون الأصعب بحكم أن كل المنتخبات ترغب في الظفر باللقب والتأهل إلى كأس العالم بقطر”، لافتا إلى أن “انتصارا ثانيا سيقربنا أكثر من كأس العالم”.
في هذا السياق، أوضح أنه “على الرغم من هذا الانتصار العريض، يجب أن تظل المجموعة متواضعة في مبارياتها القادمة”، مضيفا أنه “علينا أن نكون أفضل في كل مباراة بالنظر لكون المنافسة تزداد صعوبة مع التقدم في الجولات”.
بدوره، أكد إلياس بلمختار، الذي اختير رجل المباراة، أن “الفوز بالألقاب الفردية هو أمر يدعو للفخر، غير أن فوز المنتخب المغربي يبقى أكثر أهمية بالنسبة لي”، مؤكدا أن “انتزاع نقاط الفوز الثلاث يظل أمرا مفيدا لرفع معنويات المجموعة ولمسارنا في المنافسة”.
وقال “لقد نجحنا في استغلال تراجع هجوم الفريق المنافس بعدما قرر الاكتفاء بالدفاع، وانتهزنا هذه الفرصة للتسجيل”.
من جهته، أكد مدرب المنتخب الأوغندي، بريان سينيوندو، أن “المغرب كان أكثر قوة على رقعة الميدان ويستحق هذا الانتصار”، معتبرا أن “الشوط الثاني كان الأفضل بالنسبة لنا وسيشكل مرجعا في طريقة لعبنا”.
وأضاف أنه “يبقى أمامنا مباراتان لتدارك ما فات والبقاء في المنافسة، وهما مباراتان حاسمتان يجب علينا الفوز بهما”.
وتابع بالقول إنها “ليست النتيجة التي كنا نرغب في تحقيقها لأننا أعددنا جيدا لهذه المنافسة”، مبرزا أن “المنتخب المغربي كان أكثر فاعلية وسنستخلص الدروس لتدارك ما فات”.
ويتنافس 12 منتخبا، موزعين على أربع مجموعات، على الظفر بلقب هذه البطولة التي ستكون أيضا مؤهلة لكأس العالم لأقل من 17 سنة، المزمع إقامتها في وقت لاحق من هذه السنة في قطر.
U17أوغنداالمحمديةالمغربكأس أفريقيا لأقل من 17 عاماً