«أُريد»: إجراء 3.8 مليون مكالمة بـ «كأس آسيا»
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
أعلنت شركة «أريد» عن أداء مثالي لشبكتها خلال دور المجموعات لبطولة كأس آسيا قطر 2023 والتي استفاد منها قرابة مليون شخص في الملاعب المختلفة حيث وصل حجم البيانات المستخدمة إلى 190 تيرابايت، في حين تم إجراء حوالي 3.8 مليون مكالمة. وذكرت الشركة أن الأداء المميزة يرجع إلى البنية التحتية المتطورة لشبكة الاتصالات الرائدة في البلاد والتي توفر اتصالاً سلساً كما وتعكس هذه الأرقام المذهلة القدرة العالية التي تتمتع بها شبكة «أريدُ» واستقرارها في مختلف الظروف، والتي من بينها الأحداث العالمية والمحلية.
وقالت إن أبرز ما ميز أداء شبكة «أريدُ» هو النسب الكبيرة لاستخدام تقنيات 5G وVolte على حد سواء. حيث بلغ استخدام شبكة 5G نسبة 50.1%، بينما وصلت نسبة استخدام تقنية VoLTE إلى 83.7%، ما يوضح التفضيل المتزايد لتقنيات الشبكات المتقدمة بين المستخدمين.
وكان معدل نجاح إعداد الاتصال (CSSR) في الشبكة شبه مثالي بنسبة 99.94%، في حين كان معدل فشل الاتصال (CDR) منخفضاً بشكل مثير للإعجاب بنسبة 0.02%. وقد تم تسجيل متوسط سرعة 5G بمعدل 284 ميغابت في الثانية، الأمر الذي يبرهن على السرعات الفائقة وعالمية المستوى التي توفرها «أريدُ».
وكشفت أريد أن المناطق الرئيسية لإجمالي حركة البيانات والمكالمات سجلت رقماً إجمالياً قدره 780 تيرابايت و10.3 مليون مكالمة، ما يؤكد على قوة وكفاءة شبكة «أريدُ» خلال أوقات الضغط.
وقال الشيخ علي بن جبر بن محمد آل ثاني، الرئيس التنفيذي لـ «أريدُ» قطر: «أثناء متابعتنا لمرحلة المجموعات من كأس آسيا 2023TM، سررنا برؤية نجاح شبكتنا في إدارة الزيادة الكبيرة في متطلبات الاتصال. فقد عمل فريقنا بكل تفانٍ لضمان مشاركة المشجعين تجاربهم مع الأهل والأصدقاء بسلاسة. وإننا متحمسون لمواصلة تقديم خدمة مميزة للجماهير، ونتطلع إلى المراحل الإقصائية التي ستقام هذا الأسبوع والنهائي في 10 فبراير».
وتؤكد «أريدُ» التزامها الراسخ بتقديم تجربة استثنائية للشبكة، ما يعزز دورها كشركة رائدة في مجال الاتصالات في المنطقة. ومع اقتراب المراحل النهائية من بطولة كأس آسيا لكرة القدم قطر 2023™، فإن شبكة «أريدُ» وفريق عملها على استعداد تام لدعم جولة أخرى من التجارب الرقمية الاستثنائية لعشاق كرة القدم حول العالم.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر شركة أريد كأس آسيا البنية التحتية شبكة الاتصالات کأس آسیا
إقرأ أيضاً:
تركيا.. شبكة تتاجر ببويضات الشابات!
أنقرة (زمان التركية) – كشفت تحقيقات عن قيام شبكة في منطقة أتاشهير بمدينة إسطنبول بشراء بويضات نساء مقابل المال، حيث تبين أن الشبكة كانت تبيع هذه البويضات في الولايات المتحدة. وتم إغراء النساء المحتاجات ماليًا بوعود تتراوح بين 20-40 ألف ليرة تركية.
وفتح النائب العام في تركيا تحقيقًا موسعا في القضية.
بحسب تقارير محلية، قدم للشابات أدوية هرمونية ومحفزات للإباضة تحت ذرائع مثل “الفحص العام، الكشف الطبي، أو تجميد البويضات”.
بعد تناول هذه الأدوية لمدة أسبوعين، يتم إرسال الشابات إلى مستشفيات خارج البلاد، حيث تُباع بويضاتهن في مراكز التلقيح الصناعي.
وعود مالية مشبوهةوزعمت الشبكة أنها ستدفع لكل سيدة حسب عدد البويضات الناضجة، مع عرض مالي يتراوح بين 20-40 ألف ليرة. وقد استهدفت الشبكة نساءً تتراوح أعمارهن بين 20-30 سنة، خاصةً من يعانين من ضائقة مالية، حيث تبين تنسيقها مع شركة أمريكية لتنفيذ هذه العمليات.
بينما زعم القائمون على العيادة أن الأدوية المقدمة ليس لها أي آثار جانبية، إلا أن هناك ادعاءات بأنها قد تسبب أعراضا خطيرة مثل الشلل، انقطاع الطمث المبكر، ومضاعفات خطيرة أخرى.
إنكار الأطباء وتدخل السلطاتبعد تلقي شكاوى، قامت مديرية الصحة بإسطنبول بفحص العيادة، حيث تبين أن الأدوية المذكورة وصفت لعدد محدود من النساء. لكن الأطباء نفوا جميع الاتهامات.
وفتحت النيابة تحقيقا مع المتورطين، بتهمتي مخالفة قانون أخذ الأعضاء والأنسجة وحفظها وزرعها، مخالفة قانون الخدمات الصحية الأساسية.
Tags: اسطنبولتجارة أعضاءتركياعمليات