هل استهداف القاعدة الأمريكية في الأردن سيوقف حرب غزة؟.. أستاذ علوم سياسية يوضح
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
قال الدكتور طارق فهمي أستاذ العلوم السياسية، إن الحكومة إسرائيلية لا تستجيب إلا من خلال الضغوط وهذه الضغوطات لا تأتي إلا من الولايات المتحدة التي لا تتحرك بالضغط على إسرائيل إلا في حالة تضرر مصالحها في المنطقة.
في حواره مع "الفجر الفني".. الموسيقار الكبير صلاح الشرنوبي: تكريمي بالسعودية بمثابة "ليلة عمري".. تشرفت بغناء جورج وسوف وراغب علامة وأصالة كانت مفاجأة الحفل.. وهذه رسالتي لتركي آل الشيخ جارية الآن ركلات الترجيح شاهد دون اشتراك Egypt × Congo دون تقطيع قمة نارية.. بث مباشر مشاهدة مباراة مصر والكونغو الديمقراطية في كأس أمم إفريقيا (1-1) أمريكا شريك مع إسرائيل في حرب غزة
وأضاف "فهمي"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "التاسعة"، المذاع على القناة الأزلى، أنه بالفعل أمريكا تضررت مصالحها من خلال استهدافات قواعدها العسكرية، مشيرا إلى أن أمريكا شريك مع إسرائيل ومحرض على ما يجري ويحدث في غزة.
انتهاء العمليات العسكرية في ينايروتابع: "ما حدث من استهداف عسكري لبعض القواعد الأمريكية في عدة دول عربية سيجعل أمريكا تضغط على إسرائيل"، مشيرا إلى أن الترتيبات الامريكية أن تنتهي العمليات العسكرية في غزة خلال يناير وندخل على شهر جديد.
إذا لم يحدث ضغط امريكي على إسرائيل سنستمر في دائرة قانونية نظريةوأوضح أستاذ العلوم السياسية، أنه إذا لم يحدث ضغط امريكي على إسرائيل سنستمر في دائرة قانونية نظرية دولية تؤخر وقف اطلاق النار، لافتا إلى أن الضربات الامريكية البريطانية للحوثيين في اليمن كان لها دلالات رمزية أكثر منها واقعية وتريد امريكا أن تسجل منها حضور في المنطقة ولكن ليس لها اي واقعية على الارض.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدكتور طارق فهمي استاذ العلوم السياسية على إسرائیل
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: وزير الخارجية الأمريكي الجديد سيكون الأقل جدلًا بالحكومة
قال الدكتور محمد كمال، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، إن المؤسسات الأمريكية مع تولي الرئيس دونالد ترامب لن تكون بنفس القوة التي كانت عليها في السابق، والقوة ستكون في يد البيت الأبيض فقط، والمرحلة المقبلة في أمريكا ستكون فترة إثارة الجدل لترامب وأعضاء كثر في الحكومة الأمريكي.
نوه "كمال"، خلال لقائه مع الإعلامي إبراهيم عيسى، ببرنامج "حديث القاهرة"، المًذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، بأن وزير الخارجية الأمريكي الجديد سيكون الأقل جدلًا وتأثير في وزراء ترامب بالولاية الجديدة، حيث إنه سيكون هناك حالة من إثارة الجدل من قبل العديد من الوزراء ولن يكون ترامب هو الأكثر إثارة للجدل بأمريكا خلال الفترة المقبلة.
وأشار إلى أن ترامب سيعمل على تخفيض القواعد التنظيمية والميزانيات الموجهة للمؤسسات، مؤكدًا أن الخوف أحد أسباب الحضور الكبير لرؤساء كبرى الشركات الأمريكية التكنولوجية منها حفل تنصيب ترامب والحضور البسيط في إحدى الكنائس بأمريكا، والبعض منه يريد تحقيق الكثير من المكاسب والمصالح.