بعد النرويج.. أسكتلندا وإيرلندا تؤكدان استمرار تمويلهما للأونروا
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
أكدت حكومتا أسكتلندا وإيرلندا، استمرارهما في تمويل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا".
وقال رئيس الوزراء الأسكتلندي حمزة يوسف عبر حسابه على منصة "إكس": حكومة أسكتلندا لن توقف أو تسحب المساعدات المقدمة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، وتؤكد ضرورة استمرار ضمان وصول المساعدات إلى سكان غزة.
وقال على حسابه عبر منصة "إكس"، إن بلاده قدمت للأونروا 18 مليون يورو العام الماضي، وستواصل دعمها العام الحالي للوكالة.البرلمان العربي يستنكر مخططات الاحتلال بتصفية «#الأونروا» https://t.co/afFMDuQ7AX #صحيفة_اليوم #مستقبل_الإعلام_يبدأ_من_اليوم pic.twitter.com/kIEK9TESdn— صحيفة اليوم (@alyaum) April 26, 2022
وأشار إلى أن الأونروا تقدم المساعدة المنقذة للحياة إلى 2.3 مليون شخص، كما قضى أكثر من 100 من موظفيها في الأشهر الـ4 الماضية.النرويج تواصل التمويل
أعلنت النرويج -إحدى الدول المانحة الرئيسة لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (Unrwa )- أنها ستواصل تمويل الوكالة.
وحثت المانحين الآخرين على النظر في العواقب الأوسع نطاقًا لخفض تمويل الأونروا في هذا الوقت من الأزمة الإنسانية الشديدة التي يعيشها قطاع غزة.
أخبار متعلقة المملكة ومصر تؤكدان مواصلة التنسيق تحقيقًا للأمن والاستقرار الإقليمي والدوليبينهم بريطانيا.. 3 دول تعلق تمويلها للأونروامن بينها الشرقية.. الأرصاد تتوقع استمرار الأمطار على 3 مناطقالمصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الأونروا استمرار تمويل الأونروا أسكتلندا إيرلندا إيرلندا الشمالية النرويج
إقرأ أيضاً:
الأونروا تندد باقتحام قوات إسرائيلية مراكز تدريب تابعة لها في القدس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نددت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) باقتحام القوات الإسرائيلية وموظفي بلدية القدس لمركز قلنديا للتدريب التابع لها.
وأوضحت الوكالة - حسبما ذكرت قناة "الحرة الأمريكية" أمس الثلاثاء- أن المقتحمين أصدروا أوامر بإخلاء المركز فورا، ما أثر على 350 طالبا و30 موظفا كانوا داخله.
وأشار المفوض العام للأونروا فيليب لازاريني -عبر منصة "إكس"- إلى أن الاقتحام تخلله إطلاق الغاز المسيل للدموع وقنابل الصوت، ما ضاعف من معاناة الطلبة والمتدربين.
وأضاف لازاريني أن الشرطة الإسرائيلية، برفقة موظفي بلدية القدس، أمرت أيضا بإغلاق ثلاث مدارس تابعة للأونروا في القدس الشرقية، ما سيؤثر على تعليم 250 طفلا.
وأكد أن هذه الإجراءات تشكل انتهاكا للحق الأساسي في التعليم، وتهدد امتيازات وحصانات الأمم المتحدة.