هالة صدقى: ظهور نجاة بالسعودية أعادها للحياة
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
قالت الفنانة هالة صدقي، أن ظهور الفنانة الكبيرة نجاة فى حفل جوى أوردز أبهر وأسعد الجميع.
وأضافت هالة صدقى خلال مداخلة هاتفية مع برنامج تفاصيل المذاع عبر قناة صدى البلد 2 تقديم الأعلامية نهال طايل، الجميع كان يريد أن تغنى الفنانة نجاة أكثر من أغنية خلال الحفل،معقبة" كلنا مشتاقين للفن والغناء المصرى من جيل الفنانة نجاة".
وتابعت هالة صدقى قائلة:" ظهور نجاة فى حفل السعودية أعادها للحياة مرة أخرى ولا يشعر بقيمة الفنان وغياب الأهتمام عنه إلا فنان مثله، وعدم الاهتمام بفنانة ملهمة مثل نجاة بمثابة وفاة لها".
شخصية لذيذة وليها طلةوأكدت الفنانة هالة صدقى أنها تتفق مع ظهور الفنانة نجاة الصغيرة، معقبة" فنانة جميلة وشخصيتها لذيذه وليها طلة على المسرح".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامية نهال طايل الفنانة نجاة الصغيرة الفنانة هالة صدقي الفنانة نجاة هالة صدقى
إقرأ أيضاً:
4 مخاطر يسببها التفكك الأسري .. أستاذ علم اجتماع توضح
قالت د. هالة منصور، أستاذ علم الاجتماع بجامعة بنها، إن العنف الأسري جزء من العنف المجتمعي، مشيرة إلى أنه على كل أسرة تدريب أولادها على المستقبل وفقا للظروف المعيشية والأمور المادية.
وأشارت خلال لقائها مع الإعلامي مصطفى بكري خلال برنامج حقائق وأسرار المذاع على قناة صدى البلد إلى أن الاصطفاف الوطني وقت الأزمات من الضرورات المجتمعية، مطالبة بصياغة الوعي الديني (إسلامي – مسيحي) للمجتمع من خلال المؤسسات الدينية.
أكدت الدكتورة هالة منصور، أستاذ علم الاجتماع بجامعة بنها، أن الترابط الأسري والدفء العائلي يمنح الأفراد راحة نفسية كبيرة، ويساهم في حل المشكلات بشكل أكثر فاعلية، مشيرة إلى أن الإشباع النفسي والاجتماعي يعد أكثر أهمية من الإشباع الاقتصادي والمادي.
وحذرت منصور من خطورة تفكك الروابط الأسرية، حيث يؤدي ذلك إلى زيادة معدلات التوتر، انتشار الأمراض النفسية، ارتفاع نسب الاكتئاب، تصاعد العنف والجريمة، بالإضافة إلى ظهور سمات سلبية في الأفراد مثل الاعتمادية، ضعف تحمل المسؤولية، وانخفاض الولاء والانتماء للأسرة والمجتمع.
وأوضحت أن استعادة الترابط الأسري تبدأ أولًا بإدراك المشكلة، ثم بإرادة أفراد الأسرة في إعادة الدفء العائلي، مشددة على أهمية فتح قنوات للحوار داخل الأسرة، وتخصيص وقت ثابت يوميًا لاجتماع أفراد العائلة بعيدًا عن الهواتف ووسائل التواصل، بحيث يكون هذا اللقاء التزامًا يوميًا، يشارك فيه الكبار والصغار لتعزيز التواصل وتقوية العلاقات الأسرية.