نجلاء بدر: سعيدة بمشاركتي في «ليلة العيد».. والفيلم يقدم نماذج لمشكلات المرأة
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
أعربت الفنانة نجلاء بدر، عن سعادتها بمشاركتها في فيلم «ليلة العيد»، والذي تنافس به في موسم أفلام رأس السنة.
تفاصيل مشاركة نجلاء بدر بفيلم ليلة العيدوأوضحت «بدر»، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن الفيلم يناقش مدى قسوة المجتمع تجاه السيدات وأنهن يعشن في «مجتمع ذكوري»، بحسب تعبيرها، ولكنه يشهد انتفاضة لهن تحت شعار «ثورة النساء»، للبحث عن حقوقهن والدفاع عنها، لافتة إلى أن الفيلم يقدم أكثر من نموذج لمشكلات ومعاناة المرأة بطرق مختلفة من القهر والظلم والعنف ضدها.
وتدور أحداث الفيلم في إطار اجتماعي تشويقي، حول العديد من قضايا المرأة التي تتعرض للظلم، من خلال قضايا متنوعة من بينها الختان، والزواج المبكر، العنف، وغيرها، ويشارك في بطولته عدد كبير من الفنانين من بينهم يسرا، سيد رجب، أحمد خالد صالح، عبير صبري، يسرا اللوزي، هنادي مهنا، وآخرين من إخراج سامح عبدالعزيز ومن تأليف أحمد عبد الله.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نجلاء بدر فيلم ليلة العيد يسرا
إقرأ أيضاً:
نخوة شاب أردني من عشيرة الشديفات .. وهذا ما فعله مع الكاتب الزعبي ليلة الإفراج عنه
#سواليف – خاص
أكد الكاتب #أحمد_حسن_الزعبي ما نشر على موقع الفيسبوك وما حدث معه بعد الإفراج عنه ليلة الخميس / الجمعة .
وقال الزعبي ، أنه بعد الإفراج عنه، والذي جاء المغرب ، حيث لم يسمح له بالاتصال بأحد من أفراد عائلته .. وطُلب إليه أن يأخذ تكسي ويغادر.
وأضاف أنه بعد مغادرته #سجن_أم_اللولو، أشار لسيارة مرّت من أمامه، وبعد أن سأله إن كان سائق ( تطبيقات ) أي يعمل تكسي على التطبيقات.. أجاب نعم.. اتفق معه أن يوصله إلى #الرمثا مقابل عشرة دنانير.
مقالات ذات صلة صدمة في إسرائيل بعد استعراض المقاومة بسيارات حديثة وجديدة، لا أحد يعلم أين كانت! 2025/01/20وتابع الزعبي أن الشاب سأله عن حاله الذي هو فيه.. وماذا يفعل في مثل هذا الوقت وحيداً.
فرد عليه الأستاذ أحمد أنا #سجين_سياسي وأفرج عني الآن.. واسمي أحمد حسن الزعبي.
وتابع الزعبي ، أن الشاب حدّق به مذهولا : أنت أحمد حسن الزعبي؟!! الذي امتلأت وسائل التواصل باسمه؟!!
*فأجاب : نعم أنا هو.
الشاب سائق السيارة من فرحته بهذه الصحبة.. وبهذا القدر الذي ساقه حتى يكون رفيقه من سجنه إلى بيته، قرر أن لا يأخذ الأجرة.. مقسماً على ذلك.
غير أن الأستاذ أحمد دس بدون علمه الأجرة بين المقعدين.. حيث حافظة الكاسات… فانتبه الشاب لها.. وردها للأستاذ أحمد.. مؤكداً على موقفه الحازم.. تعبيراً عن فرحته برجل لم يعرفه إلا من خلال السماع عنه…
وأوضح الزعبي ، أن الشاب الذي رافقه حتى باب بيته ، من عشيرة الشديفات .