أعلن تنظيم الدولة، الأحد، تبنيه الهجوم الذي استهدف كنيسة سانتا ماريا في منطقة صاريير بمدينة إسطنبول؛ مما أدى إلى مقتل شخص داخل الكنيسة، فيما أعلنت السلطات القبض على المشتبه بتنفيذهما الهجوم.

وقال التنظيم  في منشور عبر تليجرام، إن اثنين من أعضائه نفذا الهجوم على الكنيسة ولاذا بالفرار، وفقا لوكالة رويترز.

لكن وزير الداخلية التركي علي يرلي قايا أعلن، عبر تغريدة بمنصة "إكس" أنه "تم القبض على المشتبه بهما في جريمة القتل التي تسببت في وفاة مواطننا تونجر جيهان، أثناء قداس الأحد في كنيسة سانتا ماريا بمنطقة صاري يير صباح اليوم"، بحسب وكالة رويترز.

???? لقطات تظهر لحظة دخول مسلحين ملثمين إلى كنيسة سانتا ماريا في إسطنبول وإطلاقهما النار خلال قداس الأحد، حيث قتل شخص بالرصاص، بحسب وزير الداخلية التركي.

???? الشخص الذي استهدفه المسلحون، وهو مواطن تركي، قتل أثناء حضوره القداس، فيما قالت السلطات إنها تعمل على القبض على المهاجمين.… pic.twitter.com/g8eNMJcQL3

— قناة الحرة (@alhurranews) January 28, 2024

وفي وقت سابق الأحد، قال قايا إن أحد المواطنين تعرض لهجوم مسلح من جانب شخصين ملثمين أثناء مشاركته في القداس؛ ما أدى إلى وفاته.

اقرأ أيضاً

مقتل شخص في هجوم على كنسية بإسطنبول التركية

المصدر | الخليج الجديد

المصدر: الخليج الجديد

كلمات دلالية: تركيا هجوم كنيسة تنظيم الدولة قتيل إسطنبول القبض على

إقرأ أيضاً:

القوى المضادة للثورة السودانية والذين يقفزون على حبال فرلمتها

عبدالحافظ سعد الطيب

kashoma1963@gmail.com

السياسة هي التعبير المكثّف للاقتصاد، عبدالحافظ سعد الطيب كشومة السياسة ليست الفهوله وفن الممكن والاستهبال والثورة ليست إصلاح ولاتسويات وبينما نحن بصدد الثورة الوطنية الديمقراطية المستمرة التي يجري فرملتها بواسطة الحرب والة عنف الدولة أمامنا تعمل القوى المضادة للثورة والذين يقفزون على حبال الثورة وحتى لانقع في غياهب وضبابية المثالية من جديد، وحتى لأ تتحكم وتسيطر الفكرة على الواقع. وعشان لا تأسس “عقيدة” تُفرض على تعطيل حركة الواقع، أو تقيس الواقع بشكل ميكانيكي ومتخيل وعشان ما تصبح الإجابة على الاسئله الدائرة والتي تدور ب نعم أو لا.
ويكون تحديد الموقف هو مع أو ضد.
ده هو عين المنطق الصوري، الرائج، المتوارث، الان والذي لا زال يتحكم بوعي غالبنا ، خصوصاً في الأطراف
الثورة الثورة الثورة ومسألة التغير الجذري لاتعني سوي القطع مع النمط الاقتصادي الاجتماعي القائم، وتأسيس نمط جديد، وعشان ده يكون ممكناً لابد من دخول الكتلة التاريخية ونقصد بها المنتجين للخيرات المادية الي ميادين الثورة حينها تطرح مسألة السلطة الاقتصادية بيد المنتجين
التغير الجذري لكل من علاقات الارض وعلاقات الإنتاج وده بيطلب دخول الكتلة التاريخية في دروب الثورة ورفع شعار السلطة الاقتصادية للمنتجين وتغير مفهوم السلطة إعادة طرح أبرز الخطوط الفكرية في مسيرة الثورة السودانية الديمقراطية وهذه الديمقراطية لابد نقف عندها كثيراً الثورة التي التي فرملتها الحرب لأهداف معروفه للجميع وهي نفس ماحدث عنه سابقاً سؤال كيفية إيقاف الحرب لابد من الانفكاك من المنطق الصوري ليه لان الثورة في الأصل عنف ومنتاه تكتل الشعوب مع بعضها البعض ودخول الكتلة التاريخية لايوجد عنف أعلى من ذلك وهذا لانه مخيف لأصحاب المصالح إيقاف الحرب ليس كمايريد البعض في مخيلتهم هو السلاح البندقية بل هو تكتل الشعوب السودانية مع بعضها يبدأ بتكوين تسمية مناطق آمانه ومعزولة من الحرب لايكون بها لاجيش لاجنجويد فقط شرطة يبدأ بحركة ابناء الشعوب السودانية في المهاجر والسوق العمل العالمي بتنظيم احتجاجات وتسليم مذكرات للدول التي تستضيفهم والمنظمات الحقوقيه والأمم المتحده لإيقاف الحرب فورا
دي أهداف الثورة الآن
نحن لا زلنا في بداية مسار ثوري،
لن يتوقف مالم يفرض التغيير الجذري الذي يخدم الطبقات الشعبية، المفقرة والتي كانت تنتج الخيرات المادية
ونحن الآن في ظل حرب كارثية بتفرض علينا أن نخرج من الانكفاء سريعاً نعيد بناء تصوراتنا وأفكارنا، وأن نحدد الهدف الذي تريده الجماهير الان الان ، إيقاف الحرب لا يكون ولن يتم الا بإعادة تنظيم الحراك المجتمعي رغم صعوبته لكي يمكنا أن نصل إلى الانتصار. ، الجماهير ستبتكر ادواتها في مدنهم وقراهم الامانه من الحرب وغير آمنة من مخلفات الحرب
لن ندع ان تنزلق اقدام الثوار وشعوبنا السودانية في الانموذج السوري ثورتهم بدأت شعبية سلمية وزلقوهم وجروا ارجلهم الي العنف المسلح وتم تلوينها بمال دول الخليج كماتحاول الان الحرية والتغير تقدم الحوار مع العسكر الأقرب الي الجنجويد الإماراتي لمصالحتهم ويقولون للآخرين ليس أمامكم غير البندقية وفي ظل هذا الإستقطاب لم يتجاوب مع الحرب والعمل العسكري سوى جماعات دينية – إرهابية ومفقري الصحارى واللصوص والفاسدين والذمم المؤمركة والبعوض
نعم الكل يرى حقيقة تراجع الحراك الشعبي الثوري إزاء وحشية النظام والة عنف الدولة وعمليات التدمير الممنهج والقتل وقطع الرؤس وذبح البشر بدل الخراف ، وشغالين لاستقطاب الشباب إلى حمل السلاح لحرب الكرامة والدين لدعم هذا الميل العسكري والفوضي من قبل دول إقليمية وعربية وغربية.
مدن كاملة دمرت وهجرت
نعم جاري تلوين الثورة السودانية لان كل من أراد تدمير الثورة دخل الحرب دخلت المؤامرة السلفية- الإرهابية والإخوانية،و الدواعش ونصرة الإسلام ودولة الخلافة والمليشيات المناطقية في سوريا هذا الصدى الإرهابي جر دعم وتسهيلات وإمدادات عسكرية ولوجيستية لتحمي نظام الأسد من السقوط.
في السودان العكس ، أصبحت المليشيات السلفية-الإرهابية وماسميه تجاوزا بالحركات المسلحة هي الدولة التي تسيطر في الواقع ولها تأثير كبير على مجريات الأمور على الأرض.
تساعد كل من أراد تدمير الثورة في إعادة دولتهم ومابعدويتهم وانظروا للغزل لأصحاب التسويات وأصحاب نفس التجربة التي انهارت لابد من يكشف المصالح التي تكمن من وراء تفجير الحرب والمصالح الحقيقة من وراء فرملة الثورة والعمل على التسويات وتعبيد طرق الإفلات من العقاب وابعاد العسكر من السلطة ومحاكمة تنظيم الاسلاعروبيين يبقي الرهان على الشعوب السودانية ، أنها لا زالت تريد تغيير النظام.علي الرغم من زيادة أعدائه من الداعمين للنظام من الفاسدين من كل فج سؤال كيف نوقف الحرب الإجابة علية تنظيم وتحالف الشعوب السودانية التي اسقطت النظام الاسلاعروبي وتكالب على الانتصار البقر و اختلط أثر الذئب بأثر الكلب تنظيم وتكتل الشعوب السودانية لأنفسهم في الخارج قبل المدن والقرى الآمنة في الداخل ويرتفع صوتهم عالي دون حشود أوقفوا الحرب أوقفوا الحرب وهنا ستتحرك الثورة مرة أخرى نعم بصوت عالي يجب أن نكون ضد الإمبريالية والنعلم ان الإمبريالية ليست دولة وسياسة فقط، إنها بالأساس نمط اقتصادي، وتكوين رأسمالي يسعى الى التوسع والسيطرة والاحتلال بالطرق المتجددة وهذا ينطبق على أميركا كما ينطبق على روسيا، وعلى الصين وفرنسا ودولة الإمارات الاقتصاد هو أساس التصنيف وليست السياسة، بل إن السياسة هي التعبير المكثّف عن الاقتصاد نعم بصوت عالي حل المشكلات من الجذور عبر تأسيس سلطة الشعب الديمقراطية، وفصل الدين عن الدولة والتزام العلمنة، ومواجهة كل الفكر الأصولي الموروث والمؤدلج، ورفض كل تسييس للدين، الذي يجب أن يصبح شأنًا شخصيًا. بالتالي يعني كنس تراث التخلف الفكري والثقافي والمجتمعي الذي جرى تكريسه من قِبل الرأسمالية الطفيلية .  

مقالات مشابهة

  • تنظيم الدولة يتوسع في بونتلاند الصومالية والعين على اليمن
  • القس نيكولاي كوتيلنيكوف يوارى الثرى بمدينة محج قلعة (فيديو)
  • جامعة القناة تعلن عن تنظيم خطة تدريبية خلال الصيف لرفع المهارات الأساسية
  • بوتين يمنح القس كوتيلنيكوف ورجال الشرطة ضحايا الهجوم الإرهابي بداغستان وسام الشجاعة
  • كنيسة مارجرجس بشبرا تفتح قاعاتها المكيفة لطلاب الثانوية العامة أثناء انقطاع الكهرباء
  • «العمل» تعلن الأحد المقبل إجازة رسمية للعاملين بالقطاع الخاص
  • تنظيم الدولة يقتحم عالم الذكاء الاصطناعي.. ما علاقة الجزيرة وCNN؟
  • القوى المضادة للثورة السودانية والذين يقفزون على حبال فرلمتها
  • بحثا عن الثراء السريع.. سقوط 6 أشخاص أثناء التنقيب عن الآثار بالمنيا
  • النيجر تعلن مقتل قيادي بارز في تنظيم داعش الإرهابي