دورتموند يقتحم المربع الذهبي في البوندسليغا بثلاثية بمرمى بوخوم
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
تقدم بوروسيا دورتموند إلى المربع الذهبي بجدول ترتيب الدوري الألماني لكرة القدم (البوندسليغا)، بفوزه على ضيفه بوخوم 3-1 الأحد في المرحلة الـ19.
وعلى ملعب "سيغنال إيدونا بارك" تقمص المهاجم الدولي نيكلاس فولكروغ دورالبطولة وسجل الأهداف الـ3 (هاتريك) لدورتموند.
????????????????????????????????????
قووووووووووووووووول الهاتريك من فولكروج ????????????????
بروسيا دورتموند 3-1 بوخومpic.
— عبدالعزيز بن فهد CR7???????????? (@C7SIIII) January 28, 2024
وافتتح فولكروغ التسجيل لدورتموند من ضربة جزاء في الدقيقة السادسة، لكن بوخوم أدرك التعادل بهدف عكسي سجله نيكو شلوتيربيك بالخطأ في مرماه في الدقيقة 45.
وفي الشوط الثاني سجل فولكروغ الهدف الثاني له ولدورتموند في الدقيقة 72، قبل أن ينال لقب هاتريك من ضربة جزاء في الثواني الأخيرة.
????????????????????????????????????
قووووووووووووووووول الثاني من فولكروج ????????????????????????????
بروسيا دورتموند 2-1 بوخوم pic.twitter.com/ZsrRkOzIqc
— عبدالعزيز بن فهد CR7???????????? (@C7SIIII) January 28, 2024
وبهذا الفوز رفع دورتموند رصيده إلى 36 نقطة في المركز الرابع بفارق نقطة واحدة خلف شتوتغارت صاحب المركز الثالث، وبفارق 13 نقطة عن بايرليفركوزن المتصدر، و11 نقطة خلف بايرن ميونخ الوصيف، فيما توقف رصيد بوخوم عند 20 نقطة في المركز الـ14.
وسجل دورتموند الانتصار الثالث على التوالي والعاشر له هذا الموسم مقابل 6 تعادلات و3 هزائم.
فوز يونين برلينواستعاد يونيون برلين اتزانه في البوندسليغا، وفاز على ضيفه دارمشتاد بهدف نظيف. ويدين يونيون برلين بالفضل في هذا الفوزلبينيديكت هوليرباخ، الذي سجل هدف الحسم في الدقيقة 62.
وبهذا الفوز رفع يونيون برلين رصيده إلى 17 نقطة في المركز الـ15، وظل دارمشتاد في المركز الأخير برصيد 11 نقطة.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: فی الدقیقة فی المرکز
إقرأ أيضاً:
فعاليات بألمانيا تناقش الإرث الاستعماري لمؤتمر برلين عام 1884
اجتمع نشطاء وفنانون وأكاديميون تحت مظلة المشروع الثقافي الألماني لإنهاء الاستعمار في برلين يوم الجمعة، بعد 140 عاما من تقسيم الزعماء الأوروبيين للقارة الأفريقية فيما بينهم، لمناقشة إرث الاستعمار والتفكير في مؤتمر برلين.
جمع حدث هذا الأسبوع خبراء يمثلون القارة الأفريقية ومغتربيها حول العالم لمناقشة آثار مؤتمر برلين الذي بدأ في 15 نوفمبر/تشرين الثاني 1884، وأدى إلى صدور ما سمي بقانون تنظيم الاستعمار الأوروبي والتجارة في أفريقيا.
والتقى المشاركون في فعالية إنهاء الاستعمار في المكتب الرئيسي للمفوضية الأوروبية في ألمانيا، بالقرب من المقر الرسمي السابق للمستشار أوتو فون بسمارك، حيث انعقد اجتماع عام 1884 الذي عرف بمؤتمر برلين.
وفي هذا المؤتمر، الذي استمر أكثر من 100 يوم، تفاوض زعماء العديد من القوى الأوروبية، من البرتغال إلى بريطانيا، على تقسيم الأراضي الأفريقية فيما بينهم، وبحلول عام 1900، حكم الأوروبيون أكثر من 90% من القارة.
وانطلاقا من دوافع اقتصادية وتجاهل الحدود الثقافية واللغوية التي أنشأتها القبائل والممالك الأفريقية المتنوعة، قسم المؤتمر القارة إلى الحدود القائمة اليوم.
وقالت بيل ريبيرو آدي، النائبة العمالية البريطاني من أصل غاني، إن "ما حدث هنا في برلين لم يكن مجرد عمل من أعمال إعادة ترتيب الأراضي، بل كان عملا من أعمال العنف، وهو عمل يتردد صداه عبر الأجيال".
وأضافت "لم يكن الأمر يتعلق فقط برسم الحدود. فقد كان الأمر يتعلق بالسيطرة على السلطة، والاستغلال، والمطالبة بالموارد، والأرض، والمعادن، والعمالة".
وأفادت الكاتبة الفنلندية النيجيرية، مينا سلامي، بأن مؤتمر برلين أدى إلى الفقر والصراعات والفساد والصدمات في جميع أنحاء أفريقيا.
وتحدثت ميكايلا موا، أول منسقة للمفوضية الأوروبية لمكافحة العنصرية، في فعالية يوم الجمعة، وصرحت لرويترز بأن التعامل مع الماضي هو مفتاح لفهم العنصرية. وأضافت "هذه حقائق مؤلمة".
وطالب بعض المشاركين بتعويضات عن الاستعمار والعبودية. وحث أحد المشاركين الدول الأوروبية على "إعادة ما سرقته منا".
وقالت ميكايلا موا إن التعويضات ليست من مسؤولية المفوضية الأوروبية، الذراع التنفيذية للاتحاد الأوروبي، وإن الأمر متروك للدول الأعضاء لتقرر كيفية التعامل مع هذه القضية، التي تكتسب زخما في جميع أنحاء العالم، ولكنها لا تزال مثيرة للخلاف إلى حد كبير.
ويؤكد مؤيدو التعويضات أن العبودية والاستعمار تسببا في استمرار عدم المساواة العرقية، في حين يرى المعارضون أنه لا ينبغي تحميل الدول مسؤولية الأخطاء التاريخية.
وقد رفضت معظم القوى الاستعمارية السابقة الدعوات المطالبة بالتعويضات.
الدفاع المدني الفلسطيني: الاحتلال يهدد نحو 80 ألف مواطن شمال غزة بالقتل