المشدد 5 سنوات لسمكري لاتهامه بالاتجار في مخدر الحشيش بكرداسة
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
قضت محكمة جنايات جنوب الجيزة، بمعاقبة سمكري بالسجن المشدد 5 سنوات لاتهامه بالاتجار بالمواد المخدرة بكرداسة.
أحالت النيابة العامة المتهم "ع. ش" سمكري 30 سنة، لمحكمة الجنايات المختصة بدائرة محكمة استئناف القاهرة، بعد أن وجهت إليه تهمه حيازة مواد مخدرة بقصد الاتجار فيها.
بدأت الواقعة بضبط رئيس مباحث قسم شرطة كرداسة، المتهم محرزًا مواد مخدرة" الحشيش" وقد عزا قصده الاتجار، وكما عثر معه علي هاتف محمول ومبلغ من المال.
وبمواجهة المتهم بما اسفر عنه الضبط والتفتيش اقر باحرازه المواد المخدرة بقصد الاتجار والمبلغ المالي جزء من حصيلة الاتجار في المواد المخدرة والهاتف المحمول للاتصال الشخصى والاتصال على عملائه من متعاطي ومتجري المواد المخدرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جنايات جنوب الجيزة الاتجار بالمواد المخدرة كرداسة
إقرأ أيضاً:
المشدد 5 سنوات لشقيقين تعديا على فتاة بالقليوبية
قضت محكمة جنايات شبرا الخيمة، الدائرة الثالثة برئاسة المستشار أمير فايز حنا وعضوية المستشارين تامر رضا البرديسي وأحمد رأفت الملكى وأمانة سر أحمد أبو اليزيد عياش، بالسجن المشدد لمدة 5 سنوات، لشقيقين لاتهامهما بالتعدى علي فتاة وإصابتها بعاهة مستديمة بدائرة مركز القناطر الخيرية بمحافظة القليوبية.
وتضمن أمر الإحالة الخاص بالقضية رقم 3286 لسنة 2024 جنايات مركز القناطر الخيرية، والمقيدة برقم 2868 لسنة 2024 كلي جنوب بنها، أن المتهمين "سید ا س"، 45 سنة، وشقيقه "حسن ا س" 41 سنة، مقيمان مركز القناطر الخيرية القليوبية، لأنهما في يوم 2 / 2 / 2024، بدائرة مركز شرطة القناطر الخيرية، محافظة القليوبية، ضربا المجني عليها فاطمة محمد عبد الواحد سيد، عمداً.
وتابع أمر الإحالة، أن المتهم الأول قام بالتعدي علي المجني عليها بأداة "عصي شوم"، واستكمل الثاني التعدي بإكالتها بأداة "زجاجة" فأحدثا بها الإصابات الموصوفة بتقرير الطب الشرعي والتي تخلف لديها من جرائها عاهة مستديمة يستحيل برؤها في ضعف الرؤية بالعين اليسري وتقدر نسبتها بنحو 7.5%.
وأوضح أمر الإحالة، أن المتهم الأول أحرز اداة "عصي شوم" مما تستخدم في الاعتداء علي الأشخاص دون مسوغ قانوني أو مبرر من الضرورة الحرفية أو المهنية، كما أن المتهم الثاني أحرز أداة "زجاجة"، مما تستخدم في الاعتداء على الأشخاص دون مسوغ قانوني أو مبرر من الضرورة الحرفية أو المهنية.