«شينجيانغ الجميلة».. الموسيقى الصينية تصدح في أبوظبي
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة اقتصاد الإمارات.. مؤشرات تاريخية نحو الريادة العالمية عقارات أبوظبي تستقطب شرائح جديدة من المستثمرينفي إطار الاحتفال بالعام الصيني الجديد، يستضيف المجمّع الثقافي في أبوظبي العرض الموسيقي الملحمي «شينجيانغ مكان جميل» في الرابع من فبراير المقبل، ويمزج العرض، الذي تقدمه «فرقة الغناء والرقص من مسرح شينجيانغ» بين الأداء الحركي والموسيقى الصوتية والكورال على خشبة واحدة، ليحلق بالحضور في رحاب الثقافة المتفردة لإقليم شينجيانغ.
ويتكون العرض، الذي يأتي ثمرة لتعاون يجمع مهرجان أبوظبي، والمجمّع الثقافي، ومركز الثقافة الصيني، من ثلاثة أجزاء هي: رقصات من جبال تيانشان، وأغان على طريق
الحرير الجديد، وسيمفونية جبال كونلون، ويتضمن كل جزء استعراضات مسرحية يتداخل فيها اللون مع الحركة والصوت في نسيج حيوي يعكس فنون وخصوصية الإقليم.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات الصين العام الصيني السنة الصينية المجمع الثقافي
إقرأ أيضاً:
لتوفير تجربة تعليمية غنية وداعمة للمبتعثين.. إطلاق أربع خدمات جديدة بمنصة الابتعاث الثقافي
البلاد – الرياض
أطلقت وزارةُ الثقافة أربع خدماتٍ جديدة عبر منصة الابتعاث الثقافي، وذلك تأكيدًا على التزامها بتوفير تجربة تعليمية غنية وداعمة للمبتعثين في مجالات الثقافة والفنون حول العالم، وامتدادًا لجهودها في تنمية القدرات الثقافية، وتأهيل الكوادر والكفاءات الوطنية؛ لتلبية احتياجات سوق العمل الثقافي الحالية والمستقبلية.
وتأتي خدمة “الاستشارات الأكاديمية” في مقدمة هذه الخدمات، حيث يقدم البرنامج من خلالها استشارات مخصصة للمبتعثين أثناء مشوارهم التعليمي والأكاديمي في بلد الابتعاث، للمساهمة في توجيههم ودعمهم في اختيار التخصصات والمواضيع البحثية المناسبة، إضافةً إلى خدمة” الاستشارات المهنية” التي تدعم المبتعثين، وتُوَجِّههم نحو الإعداد المسبق لسوق العمل؛ لمساعدتهم في استغلال تجربة الابتعاث لتطوير المعارف والمهارات اللازمة لبدء مسارٍ مهني ناجح، والذي يُعزز من فرص انخراطهم في سوق العمل الثقافي بعد استكمال تجربة الابتعاث.
وتركز الخدمة الثالثة “التدريب المهني في بلد الابتعاث” على دعم المبتعثين بالشراكة مع صندوق” هدف” خلال فترة تدريبهم على رأس العمل في الشركات والجهات الرائدة في مجالات الثقافة والفنون، ليتسنّى للخريجين تعزيز معارفهم ومهاراتهم عبر تطبيقها في بيئات العمل المختلفة، وتعزيز أقصى استفادة ممكنة من تجربة الابتعاث الثقافي، فيما تُمكّن الخدمة الرابعة” دعم البحوث العلمية” المبتعثين القائمين على دراسات ومشاريع بحثية من التواصل مع الأفراد والجهات البحثية المختلفة بالمملكة، مما يسهل وصولهم إلى البيانات الموثوقة، وإجراء البحوث النوعية، ويسهم في تميزهم الأكاديمي.