تعرف علي نتائج اليوم الثالث لبطولة العالم لرماية بالقاهرة
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
اختتمت منافسات اليوم الثالث لبطولة كأس العالم لرماية المسدس والبندقية والبندقية خرطوش، والتى تستضيفها مصر في الفترة من ٢٤ يناير وحتى ١ فبراير بميادين الرماية بمدينة مصر الدولية للألعاب الأوليمبية بالعاصمة الادارية الجديدة تحت رعاية فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية.
واقيمت اليوم منافسات 10متر بندقية ضغط هواء رجال
حيث فاز بالميدالية الذهبية ديفيانش سينغ بانوار لاعب الهند وحقق دانيلو دينيس سولاتسو لاعب إيطاليا الميدالية الفضية وفاز بالميدالية البرونزية لازار كوفاسيفيتش بطل صربيا.
وفي منافسات 10متر بندقية ضغط هواء سيدات فازت الالمانية آنا يانسن بالميدالية الذهبية وفازت سونام أوتام ماسكار بطلة الهند بالميدالية الفضية، وحققت أنيتا ستانكيفيتش بطلة بولندا الميدالية البرونزية.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
سر بكاء الدولفين الأكثر حزنا في العالم.. بيكلم نفسه
لم يكن الإنسان فقط، من يشعر بمختلف المشاعر سواء كانت حزن أم فرح، ويستطيع أن يعبر عنها، فهناك العديد من الحيوانات أيضًا تعبر عن مشاعرها، وهو ما كشفته دراسة حديثه وصفها الخبراء بـ«المؤلمة»، حينما أظهرت أحد الدلافين في قاع الميحط وهو يتحدث إلى نفسه ويبكي.
دلافين ذات الأنف الزجاجيهناك نوع من الدلافين أطلق عليه «ذو الأنف الزجاجي»، يتميز بأنه اجتماعي بشكل لا يصدق، دائمًا ما يتفاعلون مع بعضهم البعض عن طريق الصفير، ويسافرون عادةً ويصطادون في مجموعات تتكون من ما بين 10 إلى 30 عضوًا، وغيابهم عن بعض يجعلهم الأكثر حزنًا ووحدة في العالم، وفق ما نشرته صحيفة «THE SUN» البريطانية.
في عام 2019، تمكن دولفين من النوع ذي الأنف الزجاجي، يُسمى «ديل»، بطريقة ما من ترك مجموعته والتسلل إلى قناة سفينبورجسوند في الدنمارك، وهو مكان لا تعيش فيه الدلافين من النوع ذاته، وعلى الرغم من ذلك، فقد عاش هناك لسنوات، ما دفع الباحثين إلى إطلاق دراسة حول الدلفين الوحيد، عن طريق استخدام تقنية التسجيل تحت الماء لمعرفة ما إذا كان يصدر أي أصوات أم لا، هنا كانت المفاجأة بالنسبة لهم.
نتائج الدراسة محزنة بالنسبة للباحثينكشفت نتائج الدراسة التي أجريت في جامعة آرهوس، أن الدولفين كان يتحدث إلى نفسه باستخدام مجموعة متنوعة من الأصوات، محاكيًا تقريبًا أصدقاء آخرين، كما أنه تم تسجيل 3 صفارات مختلفة تمامًا، وهذا أمر غير معتاد لأن الدلافين ذات الأنف الزجاجي لديها صافرات مميزة، يُعتقد أنها فريدة لكل فرد، مثل الاسم.
«كان يشعر بالوحدة وكأنه يبكي.. حديثه الذاتي يأتي على الأرجح من حاجته للتفاعل الاجتماعي وأن الأصوات قد تكون لا إرادية وناجمة عن العاطفة، مثلما يحدث عندما يضحك البشر حتى لو كانوا بمفردهم» حسب أولغا فيلاتوفا، المؤلفة الرئيسية للدراسة.