فاز العداء الكيني “سامي كيتوارى” بالنسخة ال 34 لمراطون مراكش الدولي بعد قطعه لمسافة السباق في زمن قدره 2 س 07 دقيقة و50 ثانية.

فيما حل العداء المغربي المتألق “عمر ايت شيتاشن” في المركز التاني بعد قطع طواف السباق في زمن قدره 2 س 08 دقيقة و45 ثانية.

وحلّ ثالثا العداء المغربي “المصطفى هودادي” الذي قطع طواف السياق في زمن قدره 2 س و09 د و30 ث.

وفي فئة  نصف المراطون فاز بنسخة هذه السنة المتسابق  المغربي “محسن أو طلحة” حيت تمكن من قطع مدار السباق في زمن قدره ساعة  و01 د و34 ث، فيما حل مواطنه عمر اليوسفي في المركز الثاني بعد قطعه لمدار السباق في زمن قدره  1 س و01 د و58 ث.

وحل ثالثا العداء بعزة قساوي الذي قطع مدار السباق في زمن قدره 2 س و02 د و03 ث.

ولدى السيدات سيطرت العداءات المغربيات على نتائج هذه الدورة بالرغم من حضور عداءات متمرسات وخاصة من افريقيا جنوب الصحراء حيت فازت العداءة  “كوثر فركوس” التي تمكنت من قطع مدار السياق في زمن 2 س و27 د و58 ث  فيما حلت العداءة فاطمة بوشاتكي في الصف الثاني بزمن  2 س و28 د و17 ث.

فيما اكتفت العداءة المجربة كلثوم بوعسرية بالمركز الثالث بعد أن  قاطعت مدار السباق في زمن  قدره 2 س و29 د و12 ث.

المصدر: مراكش الان

كلمات دلالية: فی زمن قدره 2 س

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف دور الخلايا الميتة في تعزيز الشفاء

أميرة خالد

كشفت دراسة حديثة نُشرت على موقع “ساينس أليرت” عن اكتشاف غير متوقع لدور الخلايا الميتة في تحفيز عمليات الشفاء وإصلاح الأنسجة.

حيث وجد الباحثون أن الخلايا التي تموت بطريقة النخر (الموت غير المبرمج) تُطلق إشارات جزيئية تحفز الخلايا السليمة المجاورة، مما يساهم في تسريع تجديد الأنسجة التالفة.

وأظهرت الأبحاث، التي أُجريت على ذباب الفاكهة (دروسوفيلا ميلانوجاستر)، أن الخلايا المحتضرة تحفز إنتاج إنزيمات تُسمى “كاسباسيس”، والتي تعرف عادةً بدورها في تدمير الخلايا أثناء عملية الموت الخلوي المبرمج.

لكن المفاجأة كانت أن هذه الإنزيمات، عند تنشيطها عبر إشارات النخر، تسهم في تعزيز نمو الخلايا السليمة وإصلاح الأنسجة المصابة.

وأوضح روب هاريس، عالم الوراثة في جامعة ولاية أريزونا، أن هذه النتائج تُظهر لأول مرة كيف يمكن لموت الخلايا الفوضوي أن يُحفز استجابة إصلاحية في خلايا بعيدة عن موقع الإصابة.

وأضاف أن فهم هذه الآلية قد يفتح أبوابًا جديدة في مجال الطب التجديدي، خاصةً في علاج الجروح المزمنة أو الإصابات الناتجة عن النوبات القلبية والسكتات الدماغية.

وتبني هذه الدراسة على نتائج بحث سابق أجراه الفريق في عام 2021، حيث لاحظوا أن الخلايا المتضررة بالنخر تُرسل إشارات إلى خلايا أخرى غير مصابة.

وعلى الرغم من أن التجارب لا تزال في مراحلها الأولى على الكائنات البسيطة، إلا أن الباحثين يأملون في تطبيق هذه الاكتشافات على البشر في المستقبل، لاستغلال آلية “الكاسباسيس” لتعزيز شفاء الأنسجة التالفة.

وفي ختام حديثه، قال هاريس:”هناك الكثير مما نجهله عن دور الكاسباسيس في إصلاح الأنسجة، لكن هذه النتائج تقدم لنا نافذةً جديدة لفهم كيفية تحسين عمليات الشفاء الطبيعية في الجسم.”

مقالات مشابهة

  • الكاف يتفقد ملاعب مراكش وفاس
  • فيما إسرائيل تبيد أهل غزة.. الامارات تستضيف وزير خارجية الاحتلال 
  • الحزب الكردي يتهم السلطات التركية بالتلاعب فيما يخص أوجلان
  • أزمة رسوم ترامب الجمركية تدفع الأسواق العالمية إلى حافة الانهيار.. وموجة الهبوط تشمل النفط والذهب
  • دراسة تكشف دور الخلايا الميتة في تعزيز الشفاء
  • محافظ دومة الجندل يتفقد مزاد الإبل في نسخته الثانية
  • بدء فعاليات معرض بترو برزة بجامعة السلطان قابوس في نسخته الثانية
  • انطلاق مهرجان آفاق العربي للمسرح الجامعي في نسخته العاشرة.. السبت المقبل
  • اندلاع حريق مهول بفندق كريستيانو رونالدو في مراكش (صور)
  • تأجيل أولى جلسات محاكمة 5 متهمين برشوة وزارة الرى لـ 3 مايو المقبل