الأردن: الهجوم على الحدود السورية لم يسفر عن إصابات من قوات حرس الحدود
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل لها منذ قليل، بأن الحكومة الأردنية أعلنت أن الهجوم الذي استهدف قاعدة التنف كان على الحدود السورية الأردنية، ولم يسفر عن إصابة أي من قوات حرس الحدود الأردنية المتواجدين على الحدود.
هل ينجح الأردن في مواجهة عصابات تهريب المخدرات من سوريا؟.. خبراء يجيبون الأردن ردا على بيان الخارجية السورية: نرفض أي إيحاءات بأن أراضينا كانت معبرا للإرهابيينوأضافت الحكومة الأردنية بأن التواجد الأمريكي بالقرب من حدود المملكة يأتي في سياق اتفاقية التعاون بين البلدين، والتي تتضمن تعزيز مجالات التدريب وزيادة منظومة أمن الحدود.
وأكدت بأن القوات المسلحة الأردنية ماضية ومستمرة في أداء واجبها في الحفاظ على حدود المملكة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحدود السورية حرس الحدود الحكومة الأردنية قوات حرس الحدود الحدود الأردنية القوات المسلحة الأردنية الحدود السورية الأردنية حدود الأردن حكومة الأردن قوات حرس الحدود الأردنية
إقرأ أيضاً:
بعد الهجوم عليه.. زوج آية عادل المتهم بإنهاء حياتها بالأردن يغلق حسابه على فيسبوك
أغلق الزوج المتهم من جانب أسرة زوجته، بقـ تل زوجته في الأردن، حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، بعد الهجوم الذي تعرض له.
أول تعليق للزوج المتهم بإنهاء حياة زوجته بالأردنوكتب الزوج المتهم من جانب أسرة زوجته بقـ تل زوجته في الأردن عبر حسابه على فيسبوك: “ إنا لله وإنا إليه راجعون.. توفيت إلى رحمة الله زوجتي وأم أولادي آية عادل صالح اثر حادث مروع ربنا يرحمها ويغفر لها ويجعل مثواها الجنة ويصبرنا ويصبر أبناءنا ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم”.
بدأت القصة في يوم الجمعة ١٤ فبراير الماضي، وتحديدا في تمام الساعة ١:٥٩ ظهراً، حيث فقدت آية عادل حياتها في ظروف مأساوية إثر سقوطها من الطابق السابع لمسكنها في الأردن والذي كانت تعيش فيه مع زوجها بعد وفاة والدها ومرض والدتها المزمن.
ويُشير تقرير الطب الشرعي إلى إصابة “ آية” بجرح قطعي في الجبهة مع كسر في الجمجمة ونزيف شديد وتعرض الفخذ الأيسر والساق لضرب عنيف باستخدام آله رادة مثل العصا الحديدية وذلك قبل سقوطها من شرفة منزلها والكائن في الدور السابع بالعاصمة الأردنية عمان.
شهادة عائلة السيدةوبناء على شهادة عائلة آية وجيرانها وصديقاتها، قامت آية مؤخراً بمحاولة للنجاة من هذه العلاقة حيث بحثت عن فرصة عمل، واشتركت في عدة أنشطة فنية، واستأجرت منزلاً آخر، كما أن وقت الحادث كانت آية تعد الطعام لأطفالها، وهو ما يتعارض مع رواية الزوج حول انتحارها وتخطيطها لذلك.
والقضية حالياً مسجلة برقم ٢٠٢٥/٥٣٧م في إدارة البحث الجنائي في الأردن، وتتعرض والدة آية لتهديدات من المتهم بإيذاء أحفادها في حال استمرار سعيها للمطالبة بتحقيق العدالة لـ آية.