خبير يوضح كيف تؤثر أحداث ولاية تكساس على انفصالها عن أمريكا
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
قال الدكتور ناصر فياض، أستاذ القانون الدولي والخبير في الشؤون الأمريكية، أن ما يحدث في ولاية تكساس تطور خطير في مسألة الانقسام في الداخل الأمريكي، وأن الحديث عن انفصال الولايات في أمريكا، أمر شائع ومتكرر، وكل فترة يتم تداوله بشكل أو بآخر.
وأضاف أثناء مداخلة هاتفية في برنامج "مصر جديدة" مع الإعلامية إنجي أنور على قناة etc، أن الحكومة الفيدرالية الأمريكية هي المسؤولة عن الحدود، وأنه لا يحق لأي ولاية أن تمنع الوصول إلى اللاجئين، إضافة إلى أن حل مشكلة اللاجئين لا تكون بالعنصرية، وإنما بدراسة الحدود وتأمينها بالشكل الأمثل، خاصة وأن المشكلة الحقيقة في الحدود الأمريكية هي مشكلة أمنية في المقام الأول قبل أن يتم مناقشتها وحصرها في أزمة اللاجئين
.المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تكساس ولاية تكساس الحكومة الأمريكية برنامج مصر جديدة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تساعد لاجئي السودان في ليبيا وأوغندا
يشهد السودان بالفعل أسوأ أزمة نزوح في العالم بعد أن اضطر نحو 12 مليون شخص إلى النزوح بسبب الحرب الأهلية في حين فر ما يزيد على مليونين منهم عبر الحدود.
التغيير: وكالات
مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين تتوقع وصول 149 ألف لاجئ سوداني إلى ليبيا قبل نهاية العام الحالي .
يشهد السودان أسوأ أزمة نزوح في العالم بعد أن اضطر نحو 12 مليون شخص إلى النزوح بسبب الحرب الأهلية في حين فر ما يزيد على مليونين منهم عبر الحدود.
قالت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين اليوم الثلاثاء إنها قررت توسيع خطتها لمساعدة السودان لتشمل دولتين أخريين هما ليبيا وأوغندا مع ارتفاع عدد اللاجئين إليهما.
ويشهد السودان بالفعل أسوأ أزمة نزوح في العالم بعد أن اضطر نحو 12 مليون شخص إلى النزوح بسبب الحرب الأهلية في حين فر ما يزيد على مليونين منهم عبر الحدود.
ومع التوسع الأحدث في خطة الأمم المتحدة للاستجابة الإنسانية للسودان، يرتفع العدد الإجمالي للدول الأفريقية التي تستقبل أعداداً كبيرة من اللاجئين السودانيين إلى سبع دول.
ويثير وصول الوافدين إلى ليبيا احتمال أن يواصل اللاجئون رحلتهم إلى أوروبا، وهو السيناريو الذي حذر منه بالفعل المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين إذا لم يتم تقديم يد المساعدة لهم.
الوسومآثار الحرب في السودان الأمم المتحدة ليبيا يوغندا