"بضغطة زر".. طريقة استخراج فيش وتشبيه من الإنترنت
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
يقدم موقع "صدى البلد" خدمة لقرائه عن كيفية استخراج فيش جنائى "صحيفة الحالة الجنائية" والأوراق المطلوبة عن طريق الخدمات الإلكترونية التي تقدمها وزارة الداخلية عبر بوابة الوزارة وعبر تطبيق الهواتف المحمولة الذكية.
تقدم وزارة الداخلية خدمة إصدار الأوراق الثبوتية من خلال موقع الوزارة على الانترنت أو ابلكيشن الوزارة على الهواتف المحمولة، ومن ضمن تلك الخدمات التي تقدمها الوزارة خدمة إصدار صحيفة الحالة الجنائية "فيش وتشبيه".
اشترطت وزارة الداخلية لإصدار فيش جنائى عن طريق موقع الوزارة على الانترنت، أن يكون صدر لطالب الخدمة “فيش وتشبيه” مرة قبل من قسم أو مركز الشرطة.
طريقة استخراج فيش وتشبيه من الإنترنت
أعلنت وزارة الداخلية عن تقديم الخدمات الإلكترونية للإدارة العامة لتحقيق الأدلة الجنائية "صحيفة الحالة الجنائية" عبر بوابة الوزارة وعبر تطبيق الهواتف المحمولة الذكية.
وأضافت الوزارة أنه استمرارا لنهج وزارة الداخلية فى التخفيف عن كاهل المواطنين بتوفير الخدمات الجماهيرية التى تقدمها أجهزة الوزارة لهم بصورة مُيسرة؛ فقد قامت وزارة الداخلية بتوفير إمكانية حصول المواطنين على تلك الخدمات عَبر موقعها الإلكترونى على شبكة الإنترنت (https://moi.gov.eg)، أو عبر تطبيق الوزارة على الهواتف المحمولة.
الأوراق المطلوبة لاستخراج فيش وتشبيه كمبيوتر من أقسام ومراكز الشرطة:
- بطاقة الرقم القومى لمن بلغ 16 عاما أو جواز سفر ساري
- شهادة ميلاد لمن هم دون 16 عاما
- صورة فوتوغرافية مقاس 4x 6
– بطاقة إقامة للأجانب المقيمين داخل البلاد
- تسجيل البيانات الشخصية للمواطن، وأخذ البصمة العشرية، وتصوير المواطنين، ثم الانتظار 24 ساعة حتى ترسل البيانات للأدلة الجنائية.
- مواعيد العمل الإدارة العامة للأدلة الجنائية تبدأ من : 8 صباحًا إلى 8 مساءً يوميًا، وحتى 3 مساءً يوم الخميس، عدا أيام الجمعة والعطلات الرسمية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأوراق المطلوبة البيانات الشخصية الخدمات الإلكترونية صحيفة الحالة الجنائية فيش جنائي وزارة الداخلية الهواتف المحمولة وزارة الداخلیة الوزارة على فیش وتشبیه
إقرأ أيضاً:
عاجل| 28 % جمارك على الهواتف المحمولة المشتراه من الخارج من أول يناير 2025
أعلنت مصادر في قطاع الاتصالات عن توجه جديد لدعم الصناعة المحلية للهواتف المحمولة في مصر، يتمثل في فرض ضريبة جمركية بنسبة 28% على الهواتف الذكية المشتراة من الخارج من قِبَل الأفراد، وذلك اعتبارًا من الأول من يناير 2025.
هذا القرار يأتي ضمن خطة الدولة لتشجيع تصنيع الهواتف الذكية داخل مصر وتعزيز الاستثمار في هذا القطاع الواعد، حيث تم إدخال سياسات وإجراءات تهدف إلى حماية الصناعة المحلية وزيادة تنافسيتها في السوق.
ضوابط تشغيل الهواتف المستوردة
وفقًا لما كشفته المصادر، سيتم إيقاف تشغيل أي هاتف ذكي مستورد من الخارج على شبكات المحمول المحلية بعد فترة مؤقتة تمتد إلى 90 يومًا فقط، وهي مدة تأشيرة الزيارة المعتادة.
ويأتي هذا الإجراء ضمن تعليمات صادرة عن الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، والذي نشر إعلانات توضيحية في المطارات لإبلاغ الزوار بالإجراءات الجديدة.
وخلال فترة الـ90 يومًا، يمكن للزائرين استخدام هواتفهم بحرية، إلا أنه بعد انقضاء هذه المدة، يتعين على أصحاب الهواتف المستوردة دفع رسوم جمركية بنسبة 28% من القيمة التقديرية للهاتف، إذا رغبوا في مواصلة تشغيل الجهاز على شبكات المحمول المصرية.
تأثير الرسوم الجمركية على السوق المحلي
توقعت المصادر أن تؤدي هذه الإجراءات إلى تعزيز التنافسية لصالح الهواتف المصنعة محليًا، حيث ستصبح أسعار الهواتف المحلية أقل بنحو 30% مقارنةً بالهواتف المستوردة، وذلك بفضل إعفاء المنتجات المحلية من هذه الرسوم.
تهدف هذه السياسات إلى تشجيع المستهلكين على اقتناء المنتجات المحلية، مما يدعم الاقتصاد الوطني ويساهم في تحقيق الاكتفاء الذاتي في صناعة الإلكترونيات، كما يُتوقع أن تسهم هذه الخطوة في تحفيز الشركات العالمية على زيادة استثماراتها داخل مصر لإنتاج الهواتف الذكية محليًا، بدلًا من تصديرها، مما يعزز من فرص العمل ويطور المهارات المحلية في مجال التصنيع التكنولوجي.
خطوة لدعم الصناعة الوليدة
تُعد صناعة الهواتف الذكية في مصر قطاعًا ناشئًا ولكنه يحمل إمكانيات كبيرة للنمو، خاصة مع دخول شركات عالمية مثل "إنفينيكس" في عمليات التصنيع المحلي، ويهدف القرار إلى توفير بيئة ملائمة لنمو هذه الصناعة الوليدة، وضمان استمراريتها في ظل منافسة شرسة مع الهواتف المستوردة.
توقعات السوق
من المتوقع أن تسهم هذه السياسات في تقليل الاعتماد على الواردات، مما يخفف الضغط على ميزان المدفوعات المصري، ويساعد في تحقيق أهداف الدولة الاقتصادية، كما يُتوقع أن يشهد السوق تحولًا كبيرًا في أنماط استهلاك الهواتف الذكية، مع ارتفاع الطلب على المنتجات المصنعة محليًا.
في الوقت نفسه، تبرز أهمية التوعية بهذه الإجراءات لضمان تفهم الجمهور لها، سواء من المواطنين أو الزائرين، وتسهيل عملية الانتقال إلى هذا النظام الجديد دون أي تأثير سلبي على تجربة المستخدمين.