أعلن البيت الأبيض، اجتماع الرئيس الأمريكي جو بايدن مع كبار المسؤولين في الإدارة الأمريكية بعد هجوم الحدود السورية الأردنية، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.

وكانت فصائل عراقية، أعلنت مساء اليوم الأحد، مسؤوليتها عن الهجوم الذي استهدف قاعدة التنف وأسفر عن مقتل 3 عسكريين أمريكيين، وفق ما أوردته قناة «القاهرة الإخبارية» في خبر عاجل لها.

وأفادت وكالة «رويترز» نقلا عن مسؤول أمريكي بأن الولايات المتحدة تراقب 34 عسكريا للاشتباه في إصابات محتملة بالدماغ إثر هجوم بطائرة مسيرة على قوات أمريكية قرب حدود سوريا، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.

وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن، أكد أن 3 عسكريين أمريكيين قتلوا وأصيب آخرين في هجوم بطائرة مسيرة على قوات أمريكية في شمال شرق الأردن قرب حدود سوريا، مضيفا: سنحاسب كل المسؤولين عن الهجوم الذي استهدف قواتنا في الوقت المناسب وبالطريقة التي نختارها.

وواصل الرئيس الأمريكي جو بايدن، أن الهجوم على القوات الأمريكية الذى أسفر عن مقتل ثلاثة عسكريين نفذته جماعات مدعومة من إيران تعمل في سوريا والعراق، مستطردا: "لا زلنا نجمع المعلومات حول الحادث لكننا نعتقد أنه من تنفيذ مجموعات مدعومة من إيران في سوريا والعراق".

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أمريكا الأردن جو بايدن سوريا

إقرأ أيضاً:

مقتل منفذ هجوم بقوس ونشاب على السفارة الإسرائيلية في بلغراد

29 يونيو، 2024

بغداد/المسلة الحدث: أردى شرطي صربي يعمل في أمن السفارة الإسرائيلية في بلغراد السبت رجلا هاجمه بقوس ونشاب وأصابه في عنقه، الأمر الذي وصفه رئيس الوزراء الصربي بأنه عمل إرهابي.

وعرّفت الشرطة المهاجم بأنه “معتنق للاسلام” من مواليد عام 1999 في بلدة ملادينوفاتش التي تقع على بعد نحو 50 كيلومترا من بلغراد.

ووقع الهجوم في العاصمة الصربية عندما أطلق المهاجم سهما على الضابط الذي كان في الخدمة خارج السفارة الإسرائيلية وأصابه في عنقه.

وقال وزير الداخلية الصربي إيفيكا داسيتش إن الشرطي الجريح أطلق النار على المهاجم “دفاعا عن النفس” وأصابه، ولاحقا توفي المهاجم متأثرا بجروحه.

وأعلنت السلطات أنها ألقت القبض على بعض الأشخاص، مع الاشتباه بتورط غيرهم من المعروفين لدى أجهزة الأمن في الهجوم.

وأشارت الشرطة أيضا إلى أنها تقوم بتفتيش عدد من المواقع.

وقال رئيس الوزراء ألكسندر فوتشيتش للصحافيين بعد زيارة الضابط المصاب: هناك العديد من الأشخاص الآخرين الذين نبحث عنهم، وبالتأكيد عن شخص موجود على أراضي صربيا.

وأضاف أن السلطات تعقبت المهاجم ورفاقه قبل هجوم السبت، لكن لم تكن توجد أدلة كافية للقبض عليهم.

وكان الشرطي الذي خضع لعملية جراحية في المستشفى، في حجرة الحراسة الخاصة به عندما وقع الهجوم.

وبحسب السلطات، فإن المهاجم انتقل للعيش في نوفي بازار، وهي مركز تاريخي وسياسي لأقلية البوشناق المسلمة في صربيا.

وقال داسيتش للصحافيين إن هناك مؤشرات أولية تربط الهجوم بأشخاص يشتبه في ارتباطهم بالحركة الوهابية.

وأكد داسيتش أن العديد من الأشخاص اعتقلوا لأسباب احترازية وتم تعزيز الإجراءات الأمنية بشكل عام في بلغراد.

ودان فوتشيتش بشدة ما وصفه بأنه عمل إرهابي شنيع، قائلا وفق ما نقلت عنه وكالة بيتا للأنباء، كان هذا عملا جنونيا، لا يمكن أن ينسب إلى أي دين أو أي أمة.. إنها جريمة ارتكبها فرد.

وتعهد رئيس الوزراء أن تكون بلاده قادرة على الرد بحزم على تهديد الإرهاب، مؤكدا أن المواطنين الصرب يمكن أن يشعروا بالأمان.

ووصفت وزارة الخارجية الإسرائيلية الهجوم بأنه “محاولة هجوم إرهابي في محيط” سفارة الدولة في صربيا.

وقالت في بيان، إن السفارة مغلقة ولم يصب أي من موظفيها، موضحة أن ملابسات الحادث لا تزال قيد التحقيق.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

مقالات مشابهة

  • مصادر إسرائيلية: مقتل جنديين وإصابة عشرة في هجوم للمقاومة على محور نتساريم وسط القطاع
  • «ترامب»: قرار المحكمة العليا الأمريكية انتصار كبير للدستور والديمقراطية
  • «نيويورك تايمز»: عائلة بايدن تحثه على مواصلة السباق الرئاسي رغم المناظرة الكارثية
  • ملياردير أمريكي: فشل بايدن في المناظرة يعزى إلى كل شيء ما عدا خرف الشيخوخة
  • الصحة الفلسطينية: الاحتلال ارتكب مجزرتين ضد العائلات في غزة راح ضحيتهما 23 شهيدا
  • سيناتور أمريكي: بايدن هو الديمقراطي الوحيد الذي يمكنه هزيمة ترامب في الانتخابات
  • مصدر رفيع المستوى: استعادة المحتجزين ووقف الحرب بغزة يجب أن يكون من خلال اتفاق
  • هل سينسحب «بايدن» من السباق الرئاسي؟
  • مقتل منفذ هجوم بقوس ونشاب على السفارة الإسرائيلية في بلغراد
  • بايدن: أنا واثق من قدرتي على أداء مهامي