أسواق أمين عام الأمم المتحدة: نحذر من خطر تحكم الذكاء الاصطناعي بالأسلحة النووية
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن أمين عام الأمم المتحدة نحذر من خطر تحكم الذكاء الاصطناعي بالأسلحة النووية، وقال أنطونيو غوتيرش، أنه يجب على الدول وضع استراتيجيات للتعامل .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أمين عام الأمم المتحدة: نحذر من خطر تحكم الذكاء الاصطناعي بالأسلحة النووية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقال أنطونيو غوتيرش، أنه يجب على الدول وضع استراتيجيات للتعامل مع مخاطر الذكاء الاصطناعي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الذكاء موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أمین عام الأمم المتحدة الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
مايكروسوفت تدشن قسمًا داخليًا جديدًا عن الذكاء الاصطناعي
دشنت عملاقة التقنية في العالم مايكروسوفت الأمريكية قسما هندسيا جديدا؛ لتسريع وتيرة تطوير البنية التحتية والبرمجيات الخاصة بالذكاء الاصطناعي.
وبحسب موقع “تك رادار” التقني، عينت مايكروسوفت “جاي باريخ” رئيساً للقسم الجديد؛ بعدما شغل سابقًا منصب نائب الرئيس ورئيس الهندسة العالمي في ميتا، والذي سيزود الرئيس التنفيذي ساتيا ناديلا مباشرةً بكل المعلومات.
وكان "جاي باريخ" قد عمل في السابق على مشاريع البنية التحتية التقنية ومراكز البيانات في "ميتا"، كما كان الرئيس التنفيذي لشركة Lacework قبل أن ينضم إلى مايكروسوفت في أكتوبر الماضي.
يحمل القسم الجديد اسم CoreAI – Platform and Tools، والذي يعني دمج فرق تطوير البرمجيات ومنصة الذكاء الاصطناعي في مايكروسوفت.
جدير بالذكر أن ساتيا ناديلا الرئيس التنفيذي لـ مايكروسوفت، كان قد أكد تركيز شركته في العام القادم أكثر على التطبيقات المعتمدة على النماذج، والتي من شانها تشكيل التطبيقات المختلفة بشتى أنواعها.
وسبق أن صرّح بيل جيتس مؤسس مايكروسوفت سابقا، أن أكبر ندمه هو السماح لشركة جوجل بتطوير نظام أندرويد، الذي يُعتبر الآن المنصة المعيارية للهواتف غير التابعة لشركة أبل.
ورغم أن مايكروسوفت كانت تمتلك الأفضلية مع نظام Windows Mobile، إلا أن سوء الإدارة والتقليل من أهمية الآيفون؛ أعطى جوجل فرصة ذهبية للهيمنة على سوق الهواتف المحمولة.
ووصف "جيتس" هذه الفرصة الضائعة بأنها كانت مفتاحًا لتحويل مايكروسوفت إلى الشركة التقنية الأولى في العالم، مشيرًا إلى أنه لو استطاعت شركته السيطرة على سوق أنظمة التشغيل للهواتف غير التابعة لأبحل لكانت الأمور مختلفة تمامًا اليوم.