لهذا السبب.. احذر من الاختبارات وحل الألغاز على فيسبوك
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
انتشر إجراء الاختبارات وحل الألغاز على منصة فيسبوك بين المستخدمين في الفترة الأخيرة، وهو ما تحذر منه منظمة Better Business Bureau، والتي تقول إن بعض الاختبارات عبارة عن عمليات احتيال لجمع البيانات.
ويعتبر البعض إجراء هذه الاختبارات نوعا من المتعة لتمضية الوقت، لكن المنظمة تحذر من أن هذه الاختبارات يمكنها استخدام إجابات الاختبار لسرقة هويتك أو تمكين المحتالين من انتحال شخصيتك وأصدقائك وعائلتك.
وتشدد المنظمة على أن "هذه أسئلة أمنية شائعة تتعلق بحسابات التأمين والخدمات المصرفية وبطاقات الائتمان. وقد تؤدي مشاركة هذه المعلومات إلى اختراق الحسابات وسرقة المعلومات الشخصية والمالية".
وتؤكد على أنه ليست كل اختبارات وسائل التواصل الاجتماعي عبارة عن عمليات احتيال لجمع البيانات، لكن على المستخدمين توخي الحذر بشأن ما يشاركونه عبر الإنترنت والتحقق من إعدادات الخصوصية في حساباتهم.
وتنصح المنظمة بضبط إعدادات الخصوصية والحذر بشأن أي معلومات تتم مشاركتها، بالإضافة إلى إزالة التفاصيل الشخصية من الملف الشخصي، وعدم مشاركة المعلومات مثل رقم الهاتف أو عنوان المنزل على حسابات وسائل التواصل الاجتماعي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيسبوك الغاز فيسبوك عمليات احتيال جمع البيانات
إقرأ أيضاً:
ليست صور السيلفي أو المكالمات.. أبل تزود ساعتها الذكية بكاميرات لهذا السبب
تعمل شركة أبل على تطوير إصدارات جديدة من ساعتها الذكية، إذا تعمل على إصدار جديد مزود بكاميرا مدمجة، ما يُمثل نقلة نوعية في كيفية التفاعل مع العالم.
ومن المتوقع أن تُطرح هذه الساعات المستقبلية من أبل بحلول عام 2027، وستستخدم الكاميرات لتقنية الذكاء الأصطناعي لتحليل البيئة المحيطة، وتوفير معلومات مباشرة من معصمك.
على الجانب الآخر، وفقا للتكهنات، تدرس شركة أبل إمكانية دمج الكاميرا في الشاشة، إلا أنه في المقابل يعد من غير الواضح ما إذا كان ذلك سيتم عبر مستشعر أسفل الشاشة أم من خلال فتحة مرئية، أما في ساعة Apple Watch Ultra الأكبر حجمًا، فتوجد وحدة كاميرا مرئية موضوعة بجوار التاج الرقمي، ما يسمح للمستخدمين بتوجيه معصمهم ومسح الأشياء غير المرغوبة سريعا.
في الوقت نفسه وفقا لتقرير نشره موقع gizmochina. لن تكون هذه الكاميرات مُخصصة لصور السيلفي أو مكالمات FaceTime فهذا لا يزال بعيد المنال لشاشة بهذا الصغر.
بدلاً من ذلك، ينصبّ التركيز على توسيع نطاق الذكاء البصري، وهي ميزة ظهرت لأول مرة في هاتف iPhone 16 وتتيح للمستخدمين توجيه أجهزتهم نحو شيء أو نص والحصول على معلومات فورية مُولّدة بالذكاء الاصطناعي.
منتجات آخرى من أبلعلى الجانب الآخر لن تتوقف شركة أبل عند هذا الحد، إذ تشير التقارير إلى أن الشركة تعمل أيضًا على سماعات AirPods مزودة بكاميرات مدمجة تعمل بالأشعة تحت الحمراء، فيمكن للمستخدم أن يدير رأسه أو يلوّح بيده في الهواء، فتستجيب أجهزته تلقائيًا.