تأكد من تاريخ الإنتاج والصلاحية.. 8 نصائح قبل شراء الأدوية
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
يلجأ الكثير من الأشخاص لشراء الأدوية بدون استشارة خاصةً لعلاج حالات التعب العارض، مثل الصداع والمغص والجروح البسيطة، وغيرها من الحالات التي لا تتطلب الذهاب إلى طبيب متخصص، لذلك نصح جهاز حماية المستهلك، المواطنين بعدة نصائح عند شراء الأدوية.
نصائح عند شراء الأدوية- تحدث دائما مع الطبيب أو الصيدلي: يجب المحافظة على قائمة لكل الأدوية التي تتناولونها، وحتى إذا كنت تتناولها بوتيرة منخفضة، مع أو بدون وصفة طبية، وبما فيها الإضافات الغذائية كالفيتامينات، ويجب إبلاغ أي طبيب معالج بهذه القائمة وبأي نوع من الحساسية.
- لا تشتري أدوية بدون وصفة طبية.
- التأكد من تاريخ الإنتاج وفترة الصلاحية.
شراء الأدوية- التأكد من تدوين رقم التسجيل بوزارة الصحة على العبوة.
- تجنب شراء الأدوية المستوردة غير المرخصة بوزارة الصحة.
- قبل شراء الأدوية التي يجب حفظها في الثلاجة تأكد من أنها مخزنة بطريقة مطابقة لشروط الحفظ والتخزين.
- من المهم الانتباه إلى الشعور العام: يجب متابعة وتوثيق أي تغيير يطرأ في الشعور العام الناتج عن تناول الأدوية، وإعلام الطبيب المعالج أو الصيدلي.
- احفظ الأدوية بعيدًا عن متناول الأطفال.
- تجنب تناول الأعشاب مجهولة المصدر التي تستخدم على أنها دواء لعلاج كثير من الأمراض.
اقرأ أيضاًمتى يتم وقف الأدوية عن الدواجن قبل البيع؟.. «العميد السابق لبيطري القاهرة» يجيب
محافظ أسوان يتابع مشاركة 20 محافظة بفعاليات معرض «أيادى مصر للحرف التراثية والأدوية»
أقوى من الأدوية.. فوائد سحرية لـ العسل والثوم في علاج نزلات البرد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأدوية نصائح طبية التجارة الدولية شراء الأدوية شركات الادوية استيراد الأدوية شراء الادوية سلامة الأدوية نقل الادوية توزيع الادوية مخازن الادوية تجارة الادوية تسجيل الادوية شراء الأدویة
إقرأ أيضاً:
تحديات داخلية تضغط على الاقتصاد: تقلبات أسعار النفط وارتفاع تكاليف الإنتاج
22 ديسمبر، 2024
بغداد/المسلة: تحسن في معدلات النمو الاقتصادي للعراق، وفقًا لتقارير صندوق النقد الدولي، يُظهر بوادر إيجابية في خضم تحديات اقتصادية كبيرة تواجه البلاد.
إذ يُتوقع أن يشهد الاقتصاد العراقي نموًا بنسبة 1.4% خلال العام المقبل، مقارنة بـ1.3% خلال العام الجاري.
وهذا النمو سيكون مدفوعًا باستقرار أسعار النفط وزيادة الاستثمارات في القطاعات غير النفطية، وهي خطوة تُعزز من جهود التنويع الاقتصادي.
رغم هذه التوقعات الإيجابية، تلوح في الأفق مخاوف جدية بشأن الوضع المالي للدولة. يُتوقع أن يتسع العجز في الموازنة العامة ليصل إلى 7.6% من الناتج المحلي الإجمالي خلال العام القادم، وهو ما يُنذر بضغوط مالية متزايدة على الحكومة. يُعزى هذا العجز بالدرجة الأولى إلى تقلبات أسعار النفط، المصدر الرئيسي للإيرادات الحكومية، والتي تمثل حوالي 90% من إجمالي الإيرادات.
في سياق متصل، يُتوقع أن ترتفع معدلات التضخم بشكل طفيف لتصل إلى 3.5% بحلول عام 2025. يعكس هذا الارتفاع تأثيرات ارتفاع أسعار السلع والخدمات نتيجة زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد، ما يضيف عبئًا إضافيًا على المستهلكين ويدفع نحو ضرورة تحسين كفاءة النظام المصرفي وزيادة الشفافية المالية.
المختص في الاقتصاد الدولي، نوار السعدي، أشار في تصريحاته إلى أن “الاعتماد الكبير على النفط يزيد من تعقيد الوضع الاقتصادي في العراق. أي انخفاض في أسعار النفط العالمية قد يؤدي إلى ضغوط مالية شديدة على الحكومة”. وأضاف السعدي أن التحديات الأخرى تشمل تحسين بيئة الأعمال ودعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة، بالإضافة إلى معالجة الضغوط المالية الناجمة عن الأزمات الاقتصادية الداخلية.
أما من حيث إنتاج النفط، فيُتوقع أن يستمر العراق في الحفاظ على مستويات إنتاج مرتفعة، مع خطط لتعزيز طاقته الإنتاجية لتصل إلى حوالي 4 ملايين برميل يوميًا بحلول الربع الأول من عام 2025. هذا المستوى الإنتاجي يُعزز من قدرة العراق على دعم اقتصاده، ولكنه يبقيه في الوقت ذاته عُرضة لتقلبات الأسواق العالمية.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts