يستعد الكينج محمد منير لإحياء، حفل غنائى ضخم،يوم 16 فبراير المقبل بفاميلى بارك بالتجمع الخامس، بمناسبة عيد الحب.

حفل منير في عيد الحب


 

ينطلق حفل الكينج محمد منير في عيد الحب في تمام الساعة 8 مساء، ويستمر لمدة ساعتين، يغني الكينج محمد منير عددًا كبيرًا من أغانيهمن بينها "للي"، “ الدنيا ريشة في هوا”، “شوكولاتة”، “يونس”، “علموني”، “هيلا”، “أنا بعشق البحر”، "شجر الليمون"


 

وانضم كلا من الفنان رامي صبري، وفريق شارموفرز، للمشاركة في الحفل الغنائي.


 

وأعلنت الشركة المنظمة للحفل انضمام الفنان رامي صبري، مع الكينج محمد منير وفرقة “شارموفرز العظيم”، ونشرت بوستر الحفل وعلقت: “مفاجأة الحفل ولأول مرة مع الكينج محمد منير وشارموفرز العظيم، بعد الألبوم الميجا ستار “رامي صبري” هنحتفل كلنا معاه بالألبوم يوم الجمعة 16/2 في التجمع الخامس”.


 

آخر أعمال محمد منير


 

وطرح النجم محمد منير مؤخرًا أغنية جديدة بعنوان “يا فلسطيني”، وهي من إخراج أحمد عبد المحسن، كلمات عصام عبد الله، ألحان كاملالشريف، توزيع فتحي سلامة، مكساج علاء الكاشف، إشراف عام شركة سكاي فيجن، محمد منير، دينا مجدي، خالد عمرو، مدير إنتاجأحمد البنداري، ديچيتال أحمد أبا يزيد، منسق عام دينا مجدي.

 

آخر أعمال رامي صبري


 

يذكر أن آخر أعمال الفنان رامي صبري، فيديو كليب لأغنية “بين الحيطان”، والتي حققت نجاحا كبيرا منذ طرحها.
أغنية “بين الحيطان” من كلمات عمرو المصري، وألحان وتوزيع عمرو الخضري.


 

آخر أعمال فريق شارموفرز


 

طرحت فرقة شارموفرز الموسيقية مؤخرا، أغنية رسالة للتضامن مع الشعب الفلسطيني مترجمة إلى اللغة العبرية.


 

الأغنية من كلمات وألحان أحمد بهاء، وموسيقى وتوزيع محمد العرقان ومحمد الفارا، ومن إنتاج فريق شارموفرز، وتوزيع شركة "ديجيتالساوند".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الکینج محمد منیر رامی صبری آخر أعمال عید الحب

إقرأ أيضاً:

لا أحد مَوْصُوفٌ  بِحُبِّ  مثلُ النَّبِيِّ الكرِيم!

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تيقَّنت بعد قراءتي لكتاب  المفكر الكبير عباس محمود العقاد “عبقرية محمد”، أن هذا المفكر العملاق ازداد حبا لرسول الله صلى الله عليه وسلم سيدنا محمد  بعد كتابته لهذا المؤلف الهام، ليس لأن قرأ بفهم فى سيرة النبي الكريم أو فكر بعمق او لأن مشاعره راقية وحسه بديع، ولكن  حبه لشخصية خير خلق الله أجمعين كان حبا من مفكر دارس وباحث مدقق،  وسجل ذلك فى كثير فى فصول كتابه إعجابا وتقديرا، فمثلا عندما أراد أن يتكلم عنه كرجل عظيم،لَهِج بمداد حب وبكلمات صادقة ورؤية صائبة فقال:

‫ عاش في العصور الماضية كثير من العظماء الذين تواترت الأنباء بأوصافهم السماعية، وأوصافهم المرسومة في الصور والتماثيل، غير أننا لا نعرف أحدا من هؤلاء العظماء تمت صورته السماعية أو المنقولة كما تمت صورة محمد عليه السلام من رواية أصحابه ومعاصريه، فنحن نعرفه بالوصف خيرا من معرفتنا لبعض المخلدين بصورهم وتماثيلهم التي نقلت عنهم  الحكاية والمطابقة، لأن هذه الصور والتماثيل قد تحكي للناظرين ملامح أصحابها ومعارفهم الظاهرة، وقد تحكي للمتفرسين شيئا من طبائعهم التي تنم عليها سيماهم، إلا أنها لا تحفظهم لنا كما حفظت الروايات المتواترة أوصاف النبي في كل حالة من حالاته، وكل لمحة من لمحاته: في سيماه وفي هندامه، وفي شرابه وطعامه، وصلاته وصيامه، وحله ومقامه، وسكوته وكلامه، لأن الذين وصفوه وأحبوه وأحبوا أن يقتدوا به فتحرجوا في وصفه كما يتحرج المرء في الاقتداء بصفات النجاة والأخذ بأسباب  السلامة، فكانت أمانة الوصف هنا مزيجا من العطف والتدين، وضربا من اتباع السنن وقضاء الفروض...!

وللحق كل من قرأ سيرة النبي الكريم بَدْءًا  من "سيرة ابن هشام" وهو وَاحِدٌ  من أهم الكتب التراثية التى  نقلت سيرة النبى محمد صلى الله عليه وسلم، وحتى ما كُتِبَ 

  من مؤلفات عن سيرة النبي الكريم حتى الآن إِلَّا ويجد نفسه يزداد حُبًّا  وَتَعْظِيمًا له

 وفى نفسه يزداد شرفا...

ومن الكتب التى تناولت جانب الحب لحضرة النبي الكريم وأشارت إليه هو  كتاب "حاكموا الحب"   للدكتور على جمعة مفتي الجمهورية الأسبق وعضو هيئة كبار العلماء وقد كتب فى مقدمته:

إن كثيرًا من دلائل الحب التي جرت في أيام النبي محمد صلى الله عليه وسلم سواء بينه وبين زوجاته أو بينه وبين أبنائه أو بينه وبين أصحابه أو بين أصحابه بعضهم مع بعض يصعب على كثير منا في هذا العصر تفسيرها أو تأويلها فضلًا عن اليقين في وقوعها، حتى أنكرها كثير من الناس ورفضوها، وذلك لأننا صرنا نعيش في عصر انتزعت منه قيم الحب الأصيلة التي كانت تحكم أحداث عصر النبوة، ولن نستطيع أبدًا أن نستوعب مثل هذه الحوادث والدلائل إلا إذا لبسنا نظارة الحب  حتى نرى ونتذوق ونستمتع، حينئذ فقط يمكن فهم الأسباب والدوافع والحالة الشعورية والوجدانية التي عاشها الإنسان في هذا المكان وفي هذا الزمان، نعم كان الصحابة يعيشون حالة حب دائمة، وكان رسول الله  طاقة حب ورحمة وحنان ورأفة وَرِقَّة تسري روحها في كل شيء حتى الجماد.

 ‫ وأشار  إلى  بردة الإمام البوصيري والتى مدح فيها  النبى الكريم بقوله:

‫‏فَإِنَّ فَضْلَ رَسُولِ اللهِ لَيْـسَ لَـــهُ‏

‫‏حَدٌّ فَيُعْرِبُ عَنْـهُ نَاطِـقٌ بِـفَـمِ‏

‫‏وَكَيْفَ يُدْرِكُ فِي الدُّنْيَا حَقِيقَتَهُ‏

‫‏قَوْمٌ نِيَامٌ تَسَلَّوْا عَنْهُ بِالْحُلُـمِ‏

‫ وهذان البيتان يشتملان على حقائق عدة منها:

ـ إن رسول الله صلى الله عليه وسلم شخص عظيم له حقيقة يغفل عنها كثير من المؤمنين به، فضلا عن من لم يعرفه أصلًا أو لم يؤمن به...

 ـ إن هذه الحقيقة وإن كانت ظاهرة للعيان فإنه ينكرها قساة القلوب ذوو البصائر الصدئة...

 ـ إن الإنسان إذا قارب الاطلاع على حقيقة رسول الله  صلى الله عليه وسلم  ولو بصورة جزئية فإنه ينبهر بنورها، ويعشق جمالها، ويهاب جلالها، ويذوب في حبها، ويعيش فيها وتعيش فيه.

‫ وهذا  ما حدث بالضبط منذ أكثر من مئة عام مع  الكاتب العظيم  "ليو تولستوي"  أحد أعظم الأدباء العالميين، والذى اشتهر برواياته الملحمية مثل "الحرب والسلام" و"آنا كارينينا" وغيرها والتي تُعتبر من روائع الأدب العالمي، فقد أحب هذا الكاتب المبدع  النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وكتب  عن بساطته وقيمه الأخلاقية...و فى كتابه  "حِكَم النَّبي مُحَمَّد" والذي صدر فى بداية القرن العشرين عام ١٩١٠ كتب فى مقدم كتابه :

"لا ريب أن النبي محمد كان من أعظم المصلحين الذين خدموا الهيئة الاجتماعية خدمة جليلة، ويكفيه فخرًا أنه هدى أمته إلى نور الحق وجعلها تؤمن بالله وبالرسالة السماوية"....

الأسبوع القادم بإذن الله أكمل القراءة فى الكتاب الرائع "عبقرية محمد للمفكر الكبير عباس محمود العقاد 

مقالات مشابهة

  • بلاغ ضد محمد رمضان بسبب “إهانة” ياسمين صبري
  • العشم.. إعلامية تعلق على خلاف محمد رمضان وياسمين صبري
  • بعد خلافهما في حفل السحور.. ياسمين صبري تلغي متابعة محمد رمضان
  • تنمر وذلة لسان.. رامي عياش يرد على هروبه من الخدمة العسكرية بلبنان
  • رامي عياش: الفنان ملك للجميع.. والتحزب والطائفية خطر يهدد لبنان
  • رامي عياش: لم أهاجم فضل شاكر .. وسأكون أول الداعمين له إذا ثبتت براءته
  • 100 سنة غنا.. علي الحجار يحيي حفلا غنائيا في دار الأوبرا لتكريم فريد الأطرش
  • عبير صبري: «وش سعد» كوميديا هادفة بتعاون إماراتي مصري
  • محمد التاجي: الإنتاج الفني فقد معاييره والجمهور هو الضحية
  • لا أحد مَوْصُوفٌ  بِحُبِّ  مثلُ النَّبِيِّ الكرِيم!